بيع وطنيات ...بس عالبسطة:
أبناء المسؤولين ينضالون عبر الريموت كونترول من بعيد من خارج الوطن و من فنادق الـ5نجوم حيث ترى صورة أحدهم يحمل علماً أمام إحدى سفارات العصابة الأسدية بينما يموت الشبيحة(درجة عاشرة) كل يوم و بغباء تحت بند
فداء لصرماي...ة الأسد و زبانيته ...
يكتفي الشبيح خارج الوطن برفع العلم و التصوير لدقائق ثم
يعود لحضن صديقته ...
و في هذه الأيام الباردة يموت أهالي الشبيحة من البَرد
و الظُلمة في الأرياف المُهَمشة و التي قدمت أبنائها كالبهائم قرابين لحكم عائلة الأسد .
و آخر ما حرر أن عصابة أسد في الأيام الأخيرة لم تقدم
الماعز لأهالي الشبيحة كما حصل سابقاً بل أصبحت تقدم
صورة سيادتو و تعتبرها كنز و مكرمة عظيمة من القيادة
و أخر من حصل على هذه المكرمة (صورة سيادتو) هو الفلتان أحمد رافع(فلسطيني) حيث كان قد قتل إبنه محمد في وقت سابق و هو فلتان مثله أيضاً .
إلى جهنم وبأس المصير