[rtl]كتب الشيعة تهدم الدين الشيعي - ج4 
[/rtl]
[rtl]بقلم حسام الثورة [/rtl]
[rtl]لاحقا لما قدمنا عن كتب الشيعة واهمها الكافي واليوم نتابع الحديث عن هذا الكتاب [/rtl]
[rtl]هل ما في الكافي له علاقة بعقيدة سليمة يحترمها العقل , تعالوا نرى ونترك الحكم للقاريء دون التعليق على كل من الاحاديث التي سنذكرها  حتى لا  يطول  الموضوع وقد أحببت أن أضع ما يلي تحت عنوان :  [/rtl]
[rtl]هل كتاب الكافي كتاب عقيدة ؟؟؟!!! [/rtl]
[rtl]جاء في كتاب الكافي من الكلام ما لا يقبله عاقل فكيف يقبل أن يكون كتاب عقيدة ولا أرى من المخازي أكثر ما سأذكره مما ورد في هذا الكتاب[/rtl]
[rtl] لماذا تحدث الزلازل ؟........[/rtl]
[rtl]عن أبي عبدالله : أن الحوت الذي يحمل الأرض أسر لنفسه أنه يحمل الأرض بقوته ، فأرسل الله له حوتاً أصغر من شبر وأكبر من فتر دخل في خياشيم الحوت الكبير فصعقه وبعد أربعين يوما رحمه الله وأ خرج الحوت الصغير من خياشيمه .[/rtl]
[rtl]فإذا أراد الله أن يزلزل الأرض بعث الحوت الصغير للحوت الكبير الذي عندما يراه يرتعب فتتزلزل الأ رض . ج8 ص212[/rtl]
[rtl]لبس الخف !!![/rtl]
[rtl]قال أبي عبدالله : لبس الخف يزيد بقوة النظر. ج 6 ص 466[/rtl]
[rtl]لبس الخف أمان من السل . ج 6 ص 466[/rtl]
[rtl]إدمان الخف يقي ميتة السوء . ج 6 ص467[/rtl]
[rtl]حبة رمان !!![/rtl]
[rtl]قال أبي عبدالله من أكل حبة من رمان أمرضت شيطان الوسواس أربعين يوماً . ج 6 ص 353[/rtl]
[rtl]نهران مؤمنان ونهران كافران[/rtl]
[rtl]عن أبي الحسن قال : نهران مؤمنان ( الفرات والنيل ) ونهران كافران ( دجلة بلخ ) .ج 6 ص 391[/rtl]
[rtl]الأكراد حي من الجن [/rtl]
[rtl]عن أبي عبدالله قال إن الأكراد حي من أحياء الجن كشف الله عنهم الغطاء فلا تخالطوهم . ج 5 ص 158[/rtl]
[rtl]إبليس بايع أبو بكر  [/rtl]
[rtl]قال علي لسلمان أتدري من أول من بايع أبو بكر على منبر الرسول ، قال رأيت شيخاً كبيراً أول من صعد ، قال علي ذلك الشيطان . ج 8 ص 284[/rtl]
[rtl] الاغتسال بماء الفرات : [/rtl]
[rtl]عن أبي عبدالله إ ن المؤمن إذا أتى قبر الحسين يوم عرفه ثم اغتسل في الفرات ثم توجه إليه كتب الله له بكل خطوة حجة بكل مناسكها . ج 4 ص580[/rtl]
[rtl]حب النساء[/rtl]
[rtl] عن أبي عبد الله (ع) قال: ما أظن رجلاً يزداد في الإيمان خيراً إلا ازداد حباً للنساء(5/320.. ) قلت: والمرأة ؟!.  لها المتعة تحبها تتعبد بها تحوز متعة الدنيا وهلاك الاخرة.[/rtl]
[rtl]انشغال الإمام بالنساء[/rtl]
[rtl] عن عقبة بن خالد قال: أتيت أبا عبد الله (ع) فخرج إلي ثم قال: يا عقبة شغلنا عنك هؤلاء النساء(5/322) .[/rtl]
[rtl]وصف النساء[/rtl]
[rtl] عن أبي الحسن (ع) قال: عليكم بذات الأوراك فإنهم أنجب(5/334. ) [/rtl]
[rtl] عن أمير المؤمنين (ع) قال: تزوجوا سمراء عيناء عجزاء مربوعة فإن كرهتها فعلي مهرها(5/335) [/rtl]
[rtl] عن أبي الحسن (ع) عن النبي (ص) وهو يخاطب امرأة تشكو إعراض زوجها عنها فقال: أما لو يدري ما له بإقباله عليك؟! [/rtl]
[rtl]قالت: وما له بإقباله علي؟ [/rtl]
[rtl]فقال: أما إنه إذا أقبل اكتنفه ملكان فكان كالشاهر سيفه في سبيل الله .؟؟؟
فإذا هو جامع تحاتّ عنه الذنوب كما يتحاتّ ورق الشجر. [/rtl]
[rtl]فإذا هو اغتسل انسلخ من الذنوب(5/496.)[/rtl]
[rtl]الاستهزاء بمقام النبي - صلى الله عليه وسلم[/rtl]
[rtl]عن بعض أصحابنا رفع الحديث قال: كان النبي (ص) إذا أراد تزويج امرأة بعث من ينظر إليها ويقول للمبعوثة: شمي لَيْتها فإن طاب ليتُها طاب عَرفها، وانظري كعبها فإن درَم كعبها ( غطاه اللحم ) عظم كعبثها(5/35 )[/rtl]
[rtl]هذا تصورهم عن مستوى خلق رسول الله! فما ظنك بمن دونه!!* [/rtl]
[rtl]عن أبي عبد الله (ع) قال: أتى النبي (ص) رجل فقال: يا رسول الله إني أحمل أعظم ما يحمل الرجال [يقصد ذكره] فهل يصلح أن آتي بعض ما لي من البهائم ناقة أو حمارة؟ فإن النساء لا يقوين على ما عندي.
فقال رسول الله (ص): إن الله تبارك وتعالى لم يخلقك حتى خلق لك ما يحتملك من شكلك. [/rtl]
[rtl]فانصرف الرجل ولم يلبث إن عاد إلى رسول الله (ص) فقال له مثل ما قاله في أول مرة. [/rtl]
[rtl]فقال له رسول الله (ص): فأين أنت من السوداء العنطنطة؟ [/rtl]
[rtl]قال: فانصرف الرجل فلم يلبث أن عاد[/rtl]
[rtl]فقال: يا رسول الله أشهد أنك رسول الله حقاً! إني طلبت ما أمرتني به فوقعت على شكلي مما يحتملني وقد أقنعني ذلك(5/336. )[/rtl]
[rtl]أكل اللبان[/rtl]
[rtl]عن الحسن بن علي (ع) قال: قال رسول الله (ص): أطعموا حبالاكم اللبان فإن ولدت أنثى عظمت عجيزتها فتحظى عند زوجها(6/23. )[/rtl]
[rtl]نبي مهموم بماذا؟!!![/rtl]
[rtl]عن أبي عبد الله (ع) قال: إن نبياً شكا إلى الله عز وجل الضعف وقلة الجماع فأمره الله بأكل الهريسة(5 6/320)[/rtl]
[rtl]الجزر ينصب ويقيم الذكر!![/rtl]
[rtl]عن أبي عبد الله (ع) قال: أكل الجزر يسخن الكليتين ويقيم الذكر. وفي رواية عن أبي الحسن (ع): ... وينصب الذكر(6/372.)[/rtl]
[rtl]الإمام خبير بالأدوية المثيرة للجنس..! وأهمها الشليثا[/rtl]
[rtl]عن علي بن جعفر قال: كان أبو الحسن موسى (ع) يستعط بالشليثا وبالزنبق الشديد الحر.[/rtl]
[rtl] قال: وكان الرضا (ع) أيضاً يستعط به فقلت لعلي بن جعفر لم ذلك؟ فقال علي: ذكرت ذلك لبعض المتطببين فذكر أنه جيد للجماع6/524).)[/rtl]
[rtl]الباقر في الحمام أمام الناس بلا مئزر[/rtl]
[rtl] عن أبي جعفر (ع) كان يقول: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل الحمام إلا بمئزر [/rtl]
[rtl]قال: فدخل ذات يوم الحمام فتنوَّر فلما أن أطبقت النورة على بدنه ألقى المئزر [/rtl]
[rtl]فقال مولى له: بأبي أنت وأمي إنك لتوصينا بالمئزر ولزومه وقد ألقيته عن نفسك [/rtl]
[rtl]قال: أما علمت أن النورة قد أطبقت العورة (6/503 )[/rtl]
[rtl]عن محمد بن علي بن الحسين (ع): كان يدخل الحمام فيبدأ فيطلي عانته وما يليها ثم يلف على طرف إحليله ويدعوني فأطلي سائر بدنه فقلت له يوماً من الأيام: الذي تكره أن أراه قد رأيته فقال: كلا إن النورة سترة(6/497 )[/rtl]
[rtl]دعوة إلى التعري باسم الإمام!![/rtl]
[rtl] عن أبي الحسن (ع) قال: العورة عورتان:  القبل والدبر:  فأما الدبر مستور بالإليتين فإذا سترت القضيب والبيضتين فقد سترت العورة -وفي رواية- أما الدبر فقد سترته الإليتان وأما القبل فاستره بيدك(الفروع 6/501)[/rtl]
[rtl]تحليل النظر إلى عورة الكافرات!![/rtl]
[rtl] عن أبي عبد الله (ع) قال: النظر إلى عورة من ليس بمسلم مثل نظرك إلى عورة حمار(الفروع 6/501.).؟؟!! وهذا يعني جواز النظر إلى عورة الأجنبية الكافرة وعدم الحرج من مشاهدة الأفلام الخلاعية التي أبطالها وممثلوها من الكفار فتأمل!!  وصدق الله تعالى إذ يقول: (وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيماً) (النساء:27)[/rtl]
[rtl]* عن أبي عبد الله (ع) قال: لا حرمة لنساء أهل الذمة أن ينظر إلى شعورهن وأيديهن(الفروع 5/524..)[/rtl]
[rtl]* وعنه قال: لا بأس بالنظر إلى رؤوس أهل تهامة والأعراب وأهل السواد والعلوج لأنهم إذا نهوا لا ينتهون، 
قال: والمجنونة والمغلوبة على عقلها ولا بأس بالنظر إلى شعرها وجسدها! ما لم يتعمد ذلك(الفروع 5/542. )[/rtl]
[rtl]لا يمكن حمل قيد (ما لم يتعمد ذلك) على نظر الفجأة لأن نظر الفجأة عام في كل النساء إذ لا كسب للإنسان فيه، بينما جعله هنا خاصاً بنساء مخصوصات بصفات معينة!.[/rtl]
[rtl]تحليل النظر إلى المرأة الجميلة[/rtl]
[rtl] عن علي بن سويد قال: قلت: لأبي الحسن (ع) إني مبتلى بالنظر إلى المرأة الجميلة فيعجبني النظر إليها؟ فقال لي: يا علي لا بأس إذا عرف الله من نيتك الصدق(الفروع 5/542)!! [/rtl]
[rtl]النهي عن تعليم النساء الكتابة[/rtl]
[rtl] عن أبي عبد الله (ع) يرفعه: لا تنزلوا النساء بالغرف ولا تعلموهن الكتابة وعلموهن المغزل وسورة النور(5/516. )[/rtl]
[rtl]النهي عن تعليم النساء سورة يوسف ولماذا؟![/rtl]
[rtl] عن أمير المؤمنين (ع) قال: لا تعلموا نساءكم سورة يوسف ولا تقرؤوهن (كذا) إياها فإن فيها الفتن وعلموهن سورة النور فإن فيها المواعظ( 5/516)[/rtl]
[rtl]الحيوانات واصولها :[/rtl]
[rtl]محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن الحسن
الاشعري، عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) قال: الفيل 
مسخ كان ملكا زناء، والذئب مسخ كان أغرابيا ديوثا، والارنب
مسخ كانت امرأة تخون زوجها ولا تغتسل من حيضها،
والوطواط مسخ كان يسرق تمور الناس، والقردة والخنازير
قوم من بني إسرائيل اعتدوا في السبت، والجريث والضب
فرقة من بني إسرائيل لم يؤمنوا حيث نزلت المائدة على 
عيسى ابن مريم (عليه السلام) فتاهوا فوقعت فرقة في البحر
وفرقة في البر، والفارة فهي الفويسقة، والعقرب كان نماما،
والدب والزنبور كانت لحاما يسرق في الميزان. الكافي ج 6 ص246[/rtl]
[rtl]علي، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن ابن رئاب ويعقوب السراج.[/rtl]
[rtl]عناق بنت آدم[/rtl]
[rtl]وعن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): أيها الناس إن البغي يقود أصحابه إلى النار وإن أول من بغى على الله عناق بنت آدم، فأول قتيل قتله الله 
عناق وكان مجلسها جريبا في جريب وكان لها عشرون إصبعا في كل إصبع ظفران مثل المنجلين فسلط الله عليها أسدا كالفيل وذئبا كالبعير ونسرا مثل البغل، فقتلنها وقد قتل الله 
الجبابرة على أفضل أحوالهم وآمن ما كانوا ) الكافي ج 2 ص 328[/rtl]
[rtl]وقيل فيها [/rtl]
[rtl]وكانت أمه عنق ويقال عناق إحدى بنات آدم ، ويقال : إنها كانت أول من بغت على وجه الأرض وكان كل إصبع من أصابعها ثلاثة أذرع وذراعين ، وفي كل إصبع ظفران حديدان مثل المنجلين . وكان موضع مجلسها جريبا من الأرض . فلما بغت بعث الله عز وجل عليها أسدا كالفيلة وذئبا كالإبل ونسورا كالحمر وسلطهم عليها فقتلوها وأكلوها .[/rtl]
[rtl]بعد هذا الكلام الذي يخجل الإنسان من كتابته أو قراءته  ولا يتصور أن يقبله عقل سليم فكيف لنا أن نتخيل أنه صدر عن الأئمة رضي الله عنهم وأن هذا الكلام هو عقيدة يفتخر الانسان بها أو عبادة يتعبد الإنسان بها , بل إن كل ما يمكن أن يقوله الانسان أن هذا الكلام لا يصدر إلا عن أناس منحرفون أخلاقيا ونفسيا وفكريا ويحملون في داخلهم حقدا على من سواهم وليس لديهم أية مقدسات أو كرامات أو حرمات أو محرمات فدسوا في هذه الكتب التي أضفوا عليها القداسة كل ما يستسخف العقل وما يوصل إلى الانحلال الأخلاقي الذي يوصلهم لتحقيق رغباتهم . [/rtl]