الممانعة وفلسطيني على باب الله
شهادة عيان، من محمد موسى، يروى ما حدث له قائلاً :
كنت مسافر من دمشق الى تركيا أوقفني آخر حاجز للنظام بمنطقة الصورة اعتقلوني وضربوني وأهانوني لاني فلسطيني وكانوا سيرسلونني
لفرع وكان معي شخص مرافقني الله يجزيه الخير اتدخل ودفع 100 الف كنت مأمنهم معه اذا صارلي شي ودفعهم وتركوني وطلعت ماصدقت
ايمتى طلعت من البلد وواصلت رحلتي لوصلت للسويد وهاي بعتلكم الصور الي بتوضح آثار التعذيب والضرب الي اتعرضت له.
هذا بعض ما يفعله دجال_الممانعة بأخوتنا الفلسطينيين، وهو الذي يتغنى بحمايتهم .
سقط القناع، ليس من الآن فحسب؛ بل يوم أن ماتوا جوعاً وقهراً وقصفاً في مخيمهم "مخيم اليرموك" ويوم أن حاصرهم ومازالت تحاصرهم
إلى الآن كلابه وقواته الهمجية .