#درعا_المحطة | اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر عصابات الشبيحة والمليشيات الشيعية على أطراف حي طريق السد

ديرالزور : مقتل العديد من عصابات الاحتلال الاسدي في الاشتباكات الدائرة في منطقة "حويجة صكر" بينهم وبين تنظيم الدولة الاسلاميه، ترافق ذلك مع قصف مدفعي عنيف على منازل المدنيين

( عاااااااااااااجل ) ريف ادلب :
=================
قتلى و جرحى في صفوف كلاب الاحتلال الايراني اثر دك الثوار لتجمعاتهم في معمل القرميد و حاجزي الضبعان و الزعلانة بصواريخ الغراد و الهاون

( عااااااااااجل ) ريف اللاذقية :
=================
تدمير دبابة أسدية و مصرع طاقمها اثر استهدافها من قبل الثوار بصاروخ موجه على مرصد الميدان بجبل التركمان

القضاء اللبناني يصدر قراراً اتهامياً في حق الشيخ مصطفى الحجيري بجرم الانتماء إلى تنظيم إرهابي مسلح

من شهداء مدينة ‫#‏بنش‬ اليوم جراء القصف النصيري
حسبنا الله

ريف درعا : اشتباكات بين كتائب الثوار وقوات الأسد على جبهة بلدة عتمان الغربية.

#‏ريف_اللاذقية‬
‫#‏سوريا‬
المجاهدون يدمرون دبابة تابعة لعصابات النظام بصاروخ تاو بمرصد الميدان بجبل التركمان

#‏ريف_حلب‬ قتلى وجرحى بصفوف النظام إثر كمين مُحكم نُصب لهم من قِبل المجاهدين على طريق ‫#‏خناصر‬ بالريف الجنوبي

بالفيديو: كيف تزج إيران بمجرميها للقتال في سوريا؟


اعترف مرتزق إيراني "مراديلي علي" الذي تم اعتقلته الجبهة الإسلامية في اشتباكات حندرات شمال حلب، اعترف بأن "إيران أطلقت سراحه من السجن مع عشرات المجرمين مقابل التوجه إلى سوريا والقتال مع قوات الأسد".

"مرادي" اعترف أيضاً "أنه كان محكوماً 6 سنوات بجريمة تجارة المخدرات، وبأن طهران أقنعته بأن " أهل السنة ينبشون المراقد الشيعية (المقدسة) مثل مقام السيدة زينب، والسيدة رقية في سوريا ويجب حماية المقدسات" .

واعترف "مرادلي" الذي يتبع للطائفة الشيعية من القومية الأفغانية في مقطع فيديو نشرته الجبهة الإسلامية أمس الاثنين، اعترف أنه قدم مع مئات السجناء الأخرين من ايران إلى دمشق بعد تدريبهم على السلاح في إيران لمدة 5 أيام، وبعد 10 أيام من وصولهم إلى سوريا أرسلهم نظام الأسد بالطيران من دمشق إلى حلب ليزجهم في جبهات القتال.

وأكد "مرادلي" الذي يبلغ من العمر 45 عام أن مقابل قتال أهل السنة في سوريا تدفع طهران لكل مسلح 600 دولار شهرياً، وبأن عدد المرتزقة الأجانب الذين كانوا معه نحو 600 مسلحاً كانوا متمركزين عند البحوث العلمية في حي الراشدين الشمالي غرب حلب، وبأن قوات النظام قسمتهم إلى عدة أقسام، وأرسلت نحو 200 مقاتلاً أجنبياً من أفغانستان وباكستان وإيران ولبنان والعراق إلى جبهة حندرات شمال حلب.

وأشار المرتزق في اعترافه إلى أن المسؤول عن المرتزقة الأجانب شمال سوريا في حلب ضابط إيراني يدعى "مسكه حسيني"، وبان المرتزقة قدموا من البحوث العلمية في السيارات من ثم مشوا على الأقدام 7 ساعات إلى منطقة سيفات وحندرات شمال حلب، واعترف "مرادلي" بأن المرتزقة الأجانب لا يعرفون المنطقة، لذا يرشدهم شبيحة من بلدتي نبل والزهراء ومسلحين من "حالش" يعرفون الطريق جيداً ويمتلكون خرائط، وبأن قائد مجموعة "مرادلي" يدعي "خليلي" قتل خلال الاشتباكات ولم يعرف هو وباقي المجموعة الطريق ليهربوا، فتحصنوا في مبنى في محيط منطقة حندرات ليأتي الجيش الحر ويلقي القبض عليهم في المبنى الذي تحصنوا بداخله.

يذكر أن قوات النظام أطلقت على المعركة التي تشارك فيها ميليشيات طائفية اسم "المهدي المخلص" في محاولة الوصول إلى بلدتي نبل والزهراء الشيعيتان وفك الحصار عنهما، وتصدى الثوار لها شمال حلب وأردوا العشرات قتلى من المرتزقة والشبيحة الذين يرافقونهم.