دخل اتفاق بين تركيا والاتحاد الأوروبي بخصوص ترحيل المهاجرين حيز التنفيذ. ويقضي هذا الاتفاق، الذي تم التوقيع عليه في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، إلى إعادة جميع المهاجرين الذين دخلوا الاتحاد الأوروبي عبر تركيا إليها.
دخل اتفاق بين الاتحاد الأوروبي وتركيا حول ترحيل المهاجرين الذين عبروا إلى دول الاتحاد عبر الحدود التركية حيز التنفيذ اليوم الأربعاء (الأول من تشرين الأول/أكتوبر 2014).
وينص الاتفاق على إعادة المهاجرين الذين دخلوا بلدان الاتحاد الأوروبي الـ 28 دولة عبر تركيا والذين يقولون إنهم لاجئون. وفي إطار هذا الاتفاق أيضا، ستبدأ تركيا، محادثات مع الاتحاد الأوروبي بشأن سفر مواطنيها إلى دول الاتحاد بدون شرط الحصول على تأشيرات الدخول.
ويبلغ عدد السوريين الذين يبحثون عن ملاذ آمن داخل تركيا حوالي نحو 1.5 مليون، مما يجعلها تستضيف أحد أكبر عدد للاجئين في العالم. وارتفع الرقم بشكل كبير في الأسابيع الأخيرة في أعقاب الهجمات الجديدة من قبل ميليشيا تنظيم “الدولة الإسلامية” على القرى الكردية بالقرب من الحدود بين سوريا وتركيا.
وتنتقد منظمات حقوق الإنسان والأمم المتحدة دولا أوروبية مثل اليونان وإيطاليا بسبب إعادة المهاجرين إلى نقطة ترحيلهم قبل وصولهم إلى الاتحاد الأوروبي. وتشير التقديرات إلى أن 2500 شخص على الأقل لقوا حتفهم هذا العام وهم يحاولون الوصول إلى أوروبا عبر البحر للفرار من الفقر والحرب والاضطهاد السياسي طبقا لمنظمة “العفو الدولية”.
يذكر أن تركيا والاتحاد الأوروبي كانا قد وقعا على هذا الاتفاق في كانون الأول/ ديسمبر الماضي وصادق عليه البرلمان التركي في حزيران/ يونيو الماضي.
دخل اتفاق بين الاتحاد الأوروبي وتركيا حول ترحيل المهاجرين الذين عبروا إلى دول الاتحاد عبر الحدود التركية حيز التنفيذ اليوم الأربعاء (الأول من تشرين الأول/أكتوبر 2014).
وينص الاتفاق على إعادة المهاجرين الذين دخلوا بلدان الاتحاد الأوروبي الـ 28 دولة عبر تركيا والذين يقولون إنهم لاجئون. وفي إطار هذا الاتفاق أيضا، ستبدأ تركيا، محادثات مع الاتحاد الأوروبي بشأن سفر مواطنيها إلى دول الاتحاد بدون شرط الحصول على تأشيرات الدخول.
ويبلغ عدد السوريين الذين يبحثون عن ملاذ آمن داخل تركيا حوالي نحو 1.5 مليون، مما يجعلها تستضيف أحد أكبر عدد للاجئين في العالم. وارتفع الرقم بشكل كبير في الأسابيع الأخيرة في أعقاب الهجمات الجديدة من قبل ميليشيا تنظيم “الدولة الإسلامية” على القرى الكردية بالقرب من الحدود بين سوريا وتركيا.
وتنتقد منظمات حقوق الإنسان والأمم المتحدة دولا أوروبية مثل اليونان وإيطاليا بسبب إعادة المهاجرين إلى نقطة ترحيلهم قبل وصولهم إلى الاتحاد الأوروبي. وتشير التقديرات إلى أن 2500 شخص على الأقل لقوا حتفهم هذا العام وهم يحاولون الوصول إلى أوروبا عبر البحر للفرار من الفقر والحرب والاضطهاد السياسي طبقا لمنظمة “العفو الدولية”.
يذكر أن تركيا والاتحاد الأوروبي كانا قد وقعا على هذا الاتفاق في كانون الأول/ ديسمبر الماضي وصادق عليه البرلمان التركي في حزيران/ يونيو الماضي.