أدانت عدة قوى ثورية وهيئات شرعية في سوريا اليوم الخميس ذبح تنظيم دولة العراق والشام لصحفي أمريكي الأيام الماضية.
وقالت الكتائب الثورية والهيئات الشرعية في بيان لها: "لقد شاهدنا كما شاهد جميع أهل سوريا خاصة و العالم عامة الفيديو الذي نشره تنظيم الدولة في تاريخ 19-8-2014 و الذي كان يحوي مقطع ذبحٍ لأحدِ الصحفيين و هو أمريكي الجنسية وقد اختُطِفَ هذا الرجل في عام 2012".
وأضاف البيان: "فإننا نعلن براءتنا أمام الله تعالى و المسلمين و العالم قاطبةً من قتل الصحفي الأمريكي و اختطافه و البراءة من إيذاء أيِّ شخصٍ قد أخذ عهد الأمان من المسلمين بعمومهم لأن هذا العمل مخالف لشرع الإسلام و لتعاليمه و يُغضِبُ الله تعالى ورسوله والمؤمنين".
كما أوضحت الكتائب والهيئات الشرعية: "إنّ تنظيم دولة العراق و الشام تنظيمٌ قد بغى على جميع المسلمين وقتل واستحلَّ دماء كلّ شخصٍ خالف فكرهم ولم يوافقه".
وأكد البيان: "إنه قد ثبت عدة مرات غدرُ هذا التنظيم ونقضه لعهوده ومواثيقه التي قطعها على نفسه حتى مع المسلمين أنفسهم و من أبرز عمليات غدره ما فعله في مدينة الراعي بريف حلب".
كما أشارت الكتائب الثورية إلى " أنَّ الصحفيَّ الأمريكي و كافة الصحفيين الذين أتَوا إلى سوريا الذين كان همهم نقلَ صورة إجرام النظام و مناصرة الشعب السوري الذي خرج في ثورة شارك النظامُ و تنظيمُ الدولة في القضاءِ عليها قد حصلوا على عهدِ الأمان من الكيانات الثورية وما فعله تنظيمُ الدولة من ذبحِهِ بطريقةٍ مخالفةٍ لشرع الله تعالى كان غدرًا بعهد المسلمين و المسلمون لا يغدرون بعهودهم".
وقالت الكتائب الثورية والهيئات الشرعية في بيان لها: "لقد شاهدنا كما شاهد جميع أهل سوريا خاصة و العالم عامة الفيديو الذي نشره تنظيم الدولة في تاريخ 19-8-2014 و الذي كان يحوي مقطع ذبحٍ لأحدِ الصحفيين و هو أمريكي الجنسية وقد اختُطِفَ هذا الرجل في عام 2012".
وأضاف البيان: "فإننا نعلن براءتنا أمام الله تعالى و المسلمين و العالم قاطبةً من قتل الصحفي الأمريكي و اختطافه و البراءة من إيذاء أيِّ شخصٍ قد أخذ عهد الأمان من المسلمين بعمومهم لأن هذا العمل مخالف لشرع الإسلام و لتعاليمه و يُغضِبُ الله تعالى ورسوله والمؤمنين".
كما أوضحت الكتائب والهيئات الشرعية: "إنّ تنظيم دولة العراق و الشام تنظيمٌ قد بغى على جميع المسلمين وقتل واستحلَّ دماء كلّ شخصٍ خالف فكرهم ولم يوافقه".
وأكد البيان: "إنه قد ثبت عدة مرات غدرُ هذا التنظيم ونقضه لعهوده ومواثيقه التي قطعها على نفسه حتى مع المسلمين أنفسهم و من أبرز عمليات غدره ما فعله في مدينة الراعي بريف حلب".
كما أشارت الكتائب الثورية إلى " أنَّ الصحفيَّ الأمريكي و كافة الصحفيين الذين أتَوا إلى سوريا الذين كان همهم نقلَ صورة إجرام النظام و مناصرة الشعب السوري الذي خرج في ثورة شارك النظامُ و تنظيمُ الدولة في القضاءِ عليها قد حصلوا على عهدِ الأمان من الكيانات الثورية وما فعله تنظيمُ الدولة من ذبحِهِ بطريقةٍ مخالفةٍ لشرع الله تعالى كان غدرًا بعهد المسلمين و المسلمون لا يغدرون بعهودهم".