أمير داعش يهودي اسمه شمعون إيلوت يمثل دور خليفة المسلمين
جهاز اﻹستخبارات الروسية
يكشف الهويّة الحقيقيّة والكاملة
ﻷمير داعش الملقّب بأبو بكر البغدادي .
السبت : 9 / أغسطس / 2014
( منقول ) - لحج نيوز/ وكالات –
اليهودي شمعون إيلوت يمثل دور خليفة المسلمين
كشف جهاز الاستخبارات الروسية الهويّة الحقيقيّة ﻷمير داعش الملقّب بأبو بكر البغدادي .
وبحسب المصدر فإن الاسم الحقيقي لأمير داعش هو شمعون إيلوت احد عملاء جهاز الاستخبارات الإسرائيلية ( الموساد ) وان الاسم المزيّف الحالي هو إبراهيم بن عواد بن إبراهيم البدري الرضوي الحسيني .
واشار المصدر ان الخطّة من غرس هذا العميل الصهيوني في الوطن العربي تحت غطاء الاسلام هو لاختراق وإضعاف التحصينات العسكريّة واﻷمنيّة للدول التي تشكل تهديدا ﻷمن إسرائيل وتدميرها لغرض اجتياحها ﻻحقاً بغية التوسّع وإقامة مملكة داوود (إسرائيل الكبرى)
وبحسب موقع " ذي إنترسيبت" الذي نشر تسريبات نُسبت للموظف السابق في وكالة اﻷمن القومي اﻷمريكية « إدوارد سنودن » ، أن وكالة اﻷمن القومي ، وبالتعاون مع نظيرتيها البريطانية MI6 ومعهد اﻻستخبارات والمهمات الخاصة " الموساد" مهدت لظهور" د ا ع ش" بشكل مسبق .
وبحسب موقع " ذي إنترسيبت" الذي نشر تسريبات نُسبت للموظف السابق في وكالة اﻷمن القومي اﻷمريكية « إدوارد سنودن » ، أن وكالة اﻷمن القومي ، وبالتعاون مع نظيرتيها البريطانية MI6 ومعهد اﻻستخبارات والمهمات الخاصة " الموساد" مهدت لظهور" د ا ع ش" بشكل مسبق .
ونقل الموقع عن «سنودن » تسريبات تؤكد تعاون أجهزة مخابرات ثلاث دول هي الوﻻيات المتحدة وبريطانيا وإسرائيل، لخلق تنظيم إرهابي قادر على استقطاب المتطرفين من جميع أنحاء العالم في مكان واحد في عملية يرمز لها بـ" عش الدبابير ".
وأظهرت وثائق مسربة من وكالة اﻷمن القومي، أن اﻷخيرة قامت بتنفيذ خطة بريطانية قديمة تعرف بـ" عش الدبابير" ، لحماية إسرائيل تقضي بإنشاء دين شعاراته إسلامية يتكون من مجموعة من اﻷحكام المتطرفة التي ترفض أي فكر آخر أو منافس له وفقاً لما أورد موقع " المواطن " .
وبحسب وثائق « سنودن » ، فإن الحل الوحيد لحماية " الدولة العبرية" يكمن في خلق عدو قريب من حدودها ، لكن سلاحه موجه نحو الدول اﻹسلامية الرافضة لوجوده .
وكشفت تسريبات " ذي إنترسيبت" ، أن " أبا بكر البغدادي" التحق بدورة مكثفة استمرت لمدة عام كامل ،خضع فيها لتدريب عسكري على أيدي عناصر في الموساد باﻹضافة إلى تلقيه دورات في فن الخطابة ودروساً في علم اللاهوت .
***