صرح قاسم قصير, وهو يلعب دور المعتدل من ضمن أبواق #حالش وعله الوحيد بهذا الاختصاص, ويدفع به للواجهة كلما أرادت #حالش إطلاق مرحلة سياسية جديدة, صرح لأحد الأقنية (السعودية) بالتالي:
"ﻣﺴﺄﻟﺔ ﺩﺧﻮﻝ ﺍﻟﺤﺰﺏ إﻟﻰ ﺳﻮﺭﻳﺎ أﺻﺒﺤﺖ ﻣﺴﺄﻟﺔ ﻗﺪﻳﻤﺔ ﻭالآﻥ ﺍﻟﺤﺰﺏ ﻓﻲ ﺻﻒ الإﻋﺘﺪﺍﻝ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻻﺭﻫﺎﺏ"
...
الإعتدال هنا هو كناية عن السعودية (أي الاعتدال السني),وأشار الى تفاق سعودي-إيراني بأن أولوية المواجهات ليست ضد الأسد, بل ضد الإرهاب, وبدأنا نرى نتائج هذا الاتفاق بإدخال أربيل على خط المواجهة ضد المقاومة العراقية, فكلنا يعرف من هو (الإرهاب) في رأيهما, وأنه لا يقتصر على القاعدة, بل يشمل المقاومة العراقية أيضاً, فكيف إذا اجتمع الإثنان.