home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 588 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 588 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

حلب .. إلى أين ؟! Empty حلب .. إلى أين ؟!

حلب .. إلى أين ؟!

وكالة شهبا برس - تحرير
حلب .. إلى أين ؟! 1405804742
يخيم مشهد الموت اليومي على مدينة حلب و شوارعها التي فرغت من سكانها ليبقى الالاف من العجائز و والنساء و القطط و  الذي تقطعت بهم السبل يجوبون شوارع المدينة الخالية من سكانها .

معالم مدينة حلب تتغير بين ساعة و اخرى , بسبب المئات من البراميل المتفجرة التي دمرت المئات من المباني السكنية و حولتها الى رماد . 
فلا يخلو شارع و لا حارة من انقاض احد المنازل التي سويت بالأرض و اختلط الرماد بدماء بعضاً من أهله , و من نجا منهم مرمي بالمشافي التركية او على الحدود في العراء لا فرق بالنسبة للحلبيين . 

أكثر ساعة تكتظ فيها الشوارع في مدينة حلب  عندما تبدأ سيارات السوزوكي قبل شروق الشمس بنقل متاع من تبقى داخل المدينة المهددة بالحصار الى  خارجها عبر ما تبقى من طرق و منافذ تصل مدينة حلب بريفها الشمالي  , و ذلك قبل ان يبدأ المسلسل اليومي من البراميل الهاطلة على حلب . 

يوميا تخرج اكثر من 200 سيارة تحمل اثاث البيوت الى خارج مدينة حلب  , و قد زادت نسبة الهجرة و النزوح بعد سيطرة قوات النظام على المدينة الصناعية مما بات خطر حصار حلب اقرب الى التحقق , خصوصاً مع الاستهداف المباشر لما تبقى من طرق بدءاً بالبراميل الهاطلة على كل مساحة حل بالمحررة و مررواً بحي الحيدرية المرصود  بالفوذديكا و الدبابات من قبل قوات النظام المتمركزة ف يالشيخ نجار و تلة الشيخ يوسف وصولاً الى طريق الكاستلو الذي يتعرض بشكل مستمر الى وابل من قذائف الفوزديكا مما جعل الحلبيين يطلقون عليه بطريق الموت . 

اضافة الى طريق حندرات المرصود من قبل قوات النظام المتمركزة في البريج و السجن المركزي و المدينة الصناعية . 

و طريق تل شعير الواصل بالريف الشمالي الذي تم رصده مؤخراً بعد سيطرة قوات النظام على كفر صغير  . 

مبادرات شبابية اطلقها ناشطون لتضميد جرح من تبقى من الحلبيين , لكنها لن و لم تستطيع ان توقف الموت الهاطل عليهم من السماء . 

معالم المدينة التي تغيرت كلياً تعجز الكمرات عن التقاط  بؤسها و مدى الدمار الهائل الذي اصابها  , اكثر الاماكن انتعاشاً في حلب تلك القريبة من خطوط المواجهات بين الثوار وقوات النظام لعدم تعرض تلك المناطق للبراميل المتفجرة . 
تركز القصف في حي الشعار و قاضي عسكر و احياء الميسر و كرم الطراب و النيرب و المرجة و غيرها حولها الى احياء تسكنها الاشباح في معظمها  مع بعض من تبقى من القطط و عدد قليل  جداً ممن لم يجد خياراً سوى الموت قصفاً أو ذبحاً في حال سيطرة قوات النظام على تلك الاحياء . 

الداخل الى مدينة حلب و المراقب لها من على احد المباني المرتفعة يجزم بان الحلبيين قرروا ان يموتوا بصمت بعيداً عن اعين العالم خصوصاً بعد ملت الشاشات من مناظر اشلاء اطفالهم و دمائهم , و اصبح خبر مجزرة في حلب خبر اعتيادي اقل شأناً  من حادث بدراجة نارية من إحدى بلاد العم  سام . 
تعددت الروايات و الاتهامات والاسباب التي ادت الى سقوط المدينة الصناعية , لكن السبب الذي يجمع عليه الجميع هو تراكم البراميل والخلافات و التشظي الذي اصاب المؤسسة العسكرية الثورية بما فيها من فصائل و ألوية , مما شتت جهودها و صفوفها و بعثر قوتها العسكرية .


فهل ستكون هذه الفرصة الاخيرة امام القوى العسكرية و الثورية لإنقاذ حلب  ؟ 


وهل ستكون هذا الهدوء الحذر الذي تشهده جبهات  حلب نسبياً هدوءاً قبل العاصفة الاخيرة التي ستحسم المعركة ؟؟ 


وان كان هدوءاً يسبق العاصفة ؟؟ فالحسم لصالح من سيكون ..؟؟ 

http://shahbapress.com/news/1225

حلب .. إلى أين ؟! Empty رد: حلب .. إلى أين ؟!

AYAYAY
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى