لماذا لا تغتنم فرصة الحياة الدنيا، وتكون عاقلا وتتشيع، وأبواب جهنم مفتحة!
• صل في الحسنيات، لا في المساجد التي ذكرها الله في القرآن الكريم، إضافة إلى أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - كان يصلي في المساجد!
أما الحسينيات، فهي بدعة ضلالية شيعية، {ضرارا وتفريقا بين المؤمنين، وإرصادا لمن حارب الله ورسوله}، وكأن الله سبحانه وتعالى أشار إليها بقوله:
{وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى، والله يشهد إنهم لكاذبون}!
• صل على التربة الحسينية، لا على التي {منها خلقناكم، وفيها نعيدكم، ومنها نخرجكم تارة أخرى}، ففي الصلاة على التربة الحسينية، مورد رزق غزير، للكهنة والسدنة والدجالين والمشعوذين والغشاشين هناك!
• لا تقل: لبيك اللهم لبيك، ولو قالها الرسول الكريم وصحابته الكرام، بما فيهم أهل البيت جميعا، ولو قالها مليارات المسلمين عبر ما يزيد عن أربعة عشرا قرنا، ولكن قل لبيك يا حسين! ولو أن الحسين نفسه، وأمه وأباه، وأخته وأخاه لم يقولوها، بل كان كا يردد: لبيك اللهم لبيك!
ولو أن الحسين قد مات، ولا يغني عن نفسه من الله شيئا!
• زد في الأذان وأن عليا ولي الله، ولو كان ذلك شكلا كريها ومريبا،
من أشكال التحريف الفاضح في الدين، ولو كان ذلك شكلا من أشكال التذبذب في المعتقد المزور، فمنهم من يقول بولايته، ومنهم من يقول بنبوته، ومنهم من يقول بربوبيته! ورأيهم فيه ليس له قرار، كجهنم! على أن الذي قتل عليا - رضي الله عنه - هو عبد الرحمن بن ملجم، وهو شيعي، لعنه الله!
فلا يقتلونه، ولا يولونه أو ينبئونه أو يربربونه!
• حج إلى ( كرب وبلاء ) لا إلى الكعبة، ولو أن الكعبة هي بيت الله،
وهي التي شرع الله الحج إليها، ولو أنها قبلة المسلمين في صلاتهم وعمرتهم وحجهم على مدى ما يزيد عن أربعة عشر قرنا!
• عليك بقبر المجرم القاتل الغدار الجبان المنتحر المـجوسي أبي لؤلؤة
- لعنه الله - علما بأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قال: [لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الأقصى، ومسجدي هذا] بل حج إلى قبره! ولو قتل أمير المؤمنين، ثاني الخلفاء الراشدين، وهو يصلي إماما في عدد كبير من الصحابة والتابعين، في المسجد النبوي، ولو قال الله تعالى: {ومن يقتل مؤمنا متعمدا: فجزاؤه جهنم، خالدا فيها، وغضب الله عليه ولعنه، وأعد له عذابا عظيما}!
• ادفع الخمس، لا الزكاة، علما بأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول: [ليس في المال حق سوى الزكاة] . ولا تستكثر الخمس لأنه أكثر من الزكاة بثمانية أضعاف، فهو يوضع في حساب المهدي المنتظر، القابع في السرداب! لكن، إياك أن تقول في أي بنك! فلا أحد يدري في أي بنك حسابه!
بل ولا أحد يدري، كيف فتح البنك له الحساب، إذ أنه لم يحضر شخصيا لفتحه! بل ولا أحد يدري، كيف فتح له الحساب بدون هوية! ومن يدري فالبنك الذي فتح الحساب، يعرف للمهدي قدره! فهو أجل وأعظم، من أن يحضر بنفسه لأجل شيء تافه كالمال! وهو أجل وأعظم، من أن تكون له هوية كباقي الناس! أو ربما أن الأمر كان محض ولاية: فُتِح الحساب، ولا علم للبنك نفسه بما حصل! وليس لأحد أن يسئ الظن بحاخاماتهم، أنهم يأخذونه لجيوبهم، فهم أنزه عباد المال، في تاريخ المعمورة! على أنهم أغنياء بالخمس الذي يهبشونه، ولم لا! وهو يساوي 20% من أموال البسطاء والمغفلين والمغلوبين على أمرهم، وبهذا تمتلئ جيوبهم وخزائنهم وأرصدتهم بأموال لا تحلم الدولة أن تجبيها من الشعب! عسى أن يشبعوا نهمهم وجشعهم الذي لا يوصف!
• عليك بالمتعة، لا الزواج، علما بأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - تزوج و [نهى عن المُتعة] كما ورد عن أمير المؤمنين علي - رضي الله عنه - رواه الإمام البخاري في صحيحه وأحمد في مسنده .
• عليك بالتــقـيــة (الكذب والنفاق والحرباوية)، لا بالصدق والصراحة والجرأة الأدبية! علما بأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول: [إياكم والكذب، فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، ولايزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب، حتى يكتب عند الله كذابا].
• كن سفيها ومنافقا وملعونا، وسب الصحابة - رضوان الله عليهم -
علما بأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قال: [لا تسبوا أصحابي] وقال أيضا: [من سب أصحابي، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين] ولو أن الصحابة - رضوان الله عليهم - هم الذين حملوا رسالة الله إلى العالم!
• تبرأ من أبي سفيان - رضي الله عنه - علما بأن أبا سفيان صحابي جليل، والرسول صهره - لأن أم حبيبة زوجة رسول الله هي بنت أبي سفيان -
وهو كاتبه، وأمينه على وحي الله، فتح فلسطين وقبرص، وقاتل المرتدين في معركة اليمامة، ومن بعد ذلك، أرسلهُ الخليفة أبو بكر - رضي الله عنه - مع أخيه يزيد لفتح الشام، وكان معه يوم فتح صيدا وعرقة وجبل وبيروت، وهي من سواحل الشام؛ أما هم، فهل فتحوا سوى الرخيصات السافلات الغبيات، باسم المتعة! أم هل أنهم فتحوا سوى جيوبهم وحساباتهم في البنوك الربوية!
أم هل أنهم فتحوا سوى أشداقهم لأكل السحت ( الخمس )!
• انخرط في حزب من أحزاب الشيطان، المنتشرة في سوريا ولبنان والعراق والسعودية واليمن والبحرين وغيرها، لزعزعة الأمن، وإحداث أعمال الشغب، وممارسة التجسس، والتفريق بين المؤمنين، وإشاعة الأكاذيب والأراجيف والشعوذات، وللتمهيد للغزو الفارسي اللعين، للأراضي العربية والإسلامية، الذي صار لهم يدبرون له - مخذولين - أربعة عشر قرنا.
• انخرط في مهمات جهادية إجرامية إرهابية هوجاء، لقتل المسلمين من أهل السنة، واستباحة أموالهم وأعراضهم، ولا مشكلة إذا أسأت إلى الإسلام والمسلمين، وتسببت في نسبة الإرهاب لهم!
• افتعل المظلومية، لتظلم الآخرين! ولو أن الله حرم الظلم على نفسه!
وأجرم، لكي تنادي بالثأر! أليس أنهم الذين قتلوا الحسين! وهم الذين ينادون بملء أشداقهم: يا لثارات الحسين!
• عليك بلطم الخدود، وشق الجيوب، وتعذيب النفس، علما بأن الرسـول - صلى الله عليه وسـلم - قال: [ليـس منا: من لطـم الخدود، وشق الجيوب]
ولكنه فداء للحسين - رضي الله عنه - الذي قتله شمر بن ذي الجوشن،
وهو شيعي فارسي الأصل - لعنه الله - ولو ضرك هذا التعذيب، ولو أن الحسين لا ينتفع به، ولا يرضى به! ولا غضاضة في كل ذلك، فهذه التصرفات الهوجاء تدربك عمليا، على أن تمارس الإجرام في حق الآخرين، بكل يسر وسهولة؛ فمن يجرم بحق نفسه، يستسيغ الإجرام بحق الآخرين ويتلذذ به!
ناهيك عن تشويه صورة المسلمين، بهذه التصـرفات الهوجاء!
ولا مشـكلة في ذلك أيضـا، فليـقولوا ما يشــاؤون!
إذ الغايـة أولا وآخرا، هي الإسـاءة إلى الإسـلام والمسـلمين، بأي طريقة!
• أليست هذه النقاط وغيرها كثير، من المغريات، لأن تكون شيعيا من الطراز الأول، وتحظى برضى الأباليس من الدجالين المشعوذين الإجراميين المفسدين في الأرض، الإرهابيين من المجوس والفرس!
الذين تظاهروا بالإسلام، ليُحكموا القضاء عليه!
ولكن حلمهم، أشبه ما يكون بحلم إبليس في الجنة!
التي لن يكون له ولا لهم فيها موطئ قدم!
منقوووووول
• صل في الحسنيات، لا في المساجد التي ذكرها الله في القرآن الكريم، إضافة إلى أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - كان يصلي في المساجد!
أما الحسينيات، فهي بدعة ضلالية شيعية، {ضرارا وتفريقا بين المؤمنين، وإرصادا لمن حارب الله ورسوله}، وكأن الله سبحانه وتعالى أشار إليها بقوله:
{وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى، والله يشهد إنهم لكاذبون}!
• صل على التربة الحسينية، لا على التي {منها خلقناكم، وفيها نعيدكم، ومنها نخرجكم تارة أخرى}، ففي الصلاة على التربة الحسينية، مورد رزق غزير، للكهنة والسدنة والدجالين والمشعوذين والغشاشين هناك!
• لا تقل: لبيك اللهم لبيك، ولو قالها الرسول الكريم وصحابته الكرام، بما فيهم أهل البيت جميعا، ولو قالها مليارات المسلمين عبر ما يزيد عن أربعة عشرا قرنا، ولكن قل لبيك يا حسين! ولو أن الحسين نفسه، وأمه وأباه، وأخته وأخاه لم يقولوها، بل كان كا يردد: لبيك اللهم لبيك!
ولو أن الحسين قد مات، ولا يغني عن نفسه من الله شيئا!
• زد في الأذان وأن عليا ولي الله، ولو كان ذلك شكلا كريها ومريبا،
من أشكال التحريف الفاضح في الدين، ولو كان ذلك شكلا من أشكال التذبذب في المعتقد المزور، فمنهم من يقول بولايته، ومنهم من يقول بنبوته، ومنهم من يقول بربوبيته! ورأيهم فيه ليس له قرار، كجهنم! على أن الذي قتل عليا - رضي الله عنه - هو عبد الرحمن بن ملجم، وهو شيعي، لعنه الله!
فلا يقتلونه، ولا يولونه أو ينبئونه أو يربربونه!
• حج إلى ( كرب وبلاء ) لا إلى الكعبة، ولو أن الكعبة هي بيت الله،
وهي التي شرع الله الحج إليها، ولو أنها قبلة المسلمين في صلاتهم وعمرتهم وحجهم على مدى ما يزيد عن أربعة عشر قرنا!
• عليك بقبر المجرم القاتل الغدار الجبان المنتحر المـجوسي أبي لؤلؤة
- لعنه الله - علما بأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قال: [لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الأقصى، ومسجدي هذا] بل حج إلى قبره! ولو قتل أمير المؤمنين، ثاني الخلفاء الراشدين، وهو يصلي إماما في عدد كبير من الصحابة والتابعين، في المسجد النبوي، ولو قال الله تعالى: {ومن يقتل مؤمنا متعمدا: فجزاؤه جهنم، خالدا فيها، وغضب الله عليه ولعنه، وأعد له عذابا عظيما}!
• ادفع الخمس، لا الزكاة، علما بأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول: [ليس في المال حق سوى الزكاة] . ولا تستكثر الخمس لأنه أكثر من الزكاة بثمانية أضعاف، فهو يوضع في حساب المهدي المنتظر، القابع في السرداب! لكن، إياك أن تقول في أي بنك! فلا أحد يدري في أي بنك حسابه!
بل ولا أحد يدري، كيف فتح البنك له الحساب، إذ أنه لم يحضر شخصيا لفتحه! بل ولا أحد يدري، كيف فتح له الحساب بدون هوية! ومن يدري فالبنك الذي فتح الحساب، يعرف للمهدي قدره! فهو أجل وأعظم، من أن يحضر بنفسه لأجل شيء تافه كالمال! وهو أجل وأعظم، من أن تكون له هوية كباقي الناس! أو ربما أن الأمر كان محض ولاية: فُتِح الحساب، ولا علم للبنك نفسه بما حصل! وليس لأحد أن يسئ الظن بحاخاماتهم، أنهم يأخذونه لجيوبهم، فهم أنزه عباد المال، في تاريخ المعمورة! على أنهم أغنياء بالخمس الذي يهبشونه، ولم لا! وهو يساوي 20% من أموال البسطاء والمغفلين والمغلوبين على أمرهم، وبهذا تمتلئ جيوبهم وخزائنهم وأرصدتهم بأموال لا تحلم الدولة أن تجبيها من الشعب! عسى أن يشبعوا نهمهم وجشعهم الذي لا يوصف!
• عليك بالمتعة، لا الزواج، علما بأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - تزوج و [نهى عن المُتعة] كما ورد عن أمير المؤمنين علي - رضي الله عنه - رواه الإمام البخاري في صحيحه وأحمد في مسنده .
• عليك بالتــقـيــة (الكذب والنفاق والحرباوية)، لا بالصدق والصراحة والجرأة الأدبية! علما بأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول: [إياكم والكذب، فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، ولايزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب، حتى يكتب عند الله كذابا].
• كن سفيها ومنافقا وملعونا، وسب الصحابة - رضوان الله عليهم -
علما بأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قال: [لا تسبوا أصحابي] وقال أيضا: [من سب أصحابي، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين] ولو أن الصحابة - رضوان الله عليهم - هم الذين حملوا رسالة الله إلى العالم!
• تبرأ من أبي سفيان - رضي الله عنه - علما بأن أبا سفيان صحابي جليل، والرسول صهره - لأن أم حبيبة زوجة رسول الله هي بنت أبي سفيان -
وهو كاتبه، وأمينه على وحي الله، فتح فلسطين وقبرص، وقاتل المرتدين في معركة اليمامة، ومن بعد ذلك، أرسلهُ الخليفة أبو بكر - رضي الله عنه - مع أخيه يزيد لفتح الشام، وكان معه يوم فتح صيدا وعرقة وجبل وبيروت، وهي من سواحل الشام؛ أما هم، فهل فتحوا سوى الرخيصات السافلات الغبيات، باسم المتعة! أم هل أنهم فتحوا سوى جيوبهم وحساباتهم في البنوك الربوية!
أم هل أنهم فتحوا سوى أشداقهم لأكل السحت ( الخمس )!
• انخرط في حزب من أحزاب الشيطان، المنتشرة في سوريا ولبنان والعراق والسعودية واليمن والبحرين وغيرها، لزعزعة الأمن، وإحداث أعمال الشغب، وممارسة التجسس، والتفريق بين المؤمنين، وإشاعة الأكاذيب والأراجيف والشعوذات، وللتمهيد للغزو الفارسي اللعين، للأراضي العربية والإسلامية، الذي صار لهم يدبرون له - مخذولين - أربعة عشر قرنا.
• انخرط في مهمات جهادية إجرامية إرهابية هوجاء، لقتل المسلمين من أهل السنة، واستباحة أموالهم وأعراضهم، ولا مشكلة إذا أسأت إلى الإسلام والمسلمين، وتسببت في نسبة الإرهاب لهم!
• افتعل المظلومية، لتظلم الآخرين! ولو أن الله حرم الظلم على نفسه!
وأجرم، لكي تنادي بالثأر! أليس أنهم الذين قتلوا الحسين! وهم الذين ينادون بملء أشداقهم: يا لثارات الحسين!
• عليك بلطم الخدود، وشق الجيوب، وتعذيب النفس، علما بأن الرسـول - صلى الله عليه وسـلم - قال: [ليـس منا: من لطـم الخدود، وشق الجيوب]
ولكنه فداء للحسين - رضي الله عنه - الذي قتله شمر بن ذي الجوشن،
وهو شيعي فارسي الأصل - لعنه الله - ولو ضرك هذا التعذيب، ولو أن الحسين لا ينتفع به، ولا يرضى به! ولا غضاضة في كل ذلك، فهذه التصرفات الهوجاء تدربك عمليا، على أن تمارس الإجرام في حق الآخرين، بكل يسر وسهولة؛ فمن يجرم بحق نفسه، يستسيغ الإجرام بحق الآخرين ويتلذذ به!
ناهيك عن تشويه صورة المسلمين، بهذه التصـرفات الهوجاء!
ولا مشـكلة في ذلك أيضـا، فليـقولوا ما يشــاؤون!
إذ الغايـة أولا وآخرا، هي الإسـاءة إلى الإسـلام والمسـلمين، بأي طريقة!
• أليست هذه النقاط وغيرها كثير، من المغريات، لأن تكون شيعيا من الطراز الأول، وتحظى برضى الأباليس من الدجالين المشعوذين الإجراميين المفسدين في الأرض، الإرهابيين من المجوس والفرس!
الذين تظاهروا بالإسلام، ليُحكموا القضاء عليه!
ولكن حلمهم، أشبه ما يكون بحلم إبليس في الجنة!
التي لن يكون له ولا لهم فيها موطئ قدم!
منقوووووول