أفكار مضيئة (30) ليس من الدين الإحسان للخنازير التي تعيث في الأرض فسادا
أبو ياسر السوري - 28 / 6 / 2014
الذين يقاتلوننا من النصيرية ومَنْ والاهم ، والحرس الثوري المجوسي الإيراني ، وحزب الشيطان اللبناني .. وعلى رأسهم داعش ، هؤلاء خنازير وأخبث المذكورين داعش ، لأنها تقنع إجرامها بثوب الإسلام ، وتفتري بذلك الكذب على الله ورسوله والمؤمنين .. إن هؤلاء الخنازير ، وكل من انحاز إلى صفهم من المسلمين البله والأغبياء والحمقى ، لا يستحقون أي معاملة حسنة إذا تمكنا منهم ، لأنهم مفسدون في الأرض ، وعملاء لإسرائيل ، وأعداء للإسلام والمسلمين .. فلا ترحموا من أمكن الله تعالى من رقابهم ، لأنهم ليسوا أسرى ، ولا ينبغي أن يعاملوا معاملة الأسرى .. وإنما هم مفسدون في الأرض ، وجزاؤهم أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ..
وحتى لو اعتبرناهم أسرى حرب ، فلا ينبغي أن نحسن إليهم ، وإنما نعاملهم بالمثل ، وقد رأيناهم يقتلون أسرانا ، ويمثلون بهم ، ويحرقون أجسادهم بعد موتهم ، وربما وأدوهم في التراب أحياء حتى الموت ، وربما عذبوهم بالجلد ، والضرب بعصي الحديد على الجسد حتى تتحطم عظام الضحية ، ثم ينهون حياته برضخ الرأس بالحجارة أو بطلقات في الراس .. هكذا يفعلون بمن يمسكونه من رجالنا .. فلماذا لا نعاملهم بالمثل ، والله تعالى قد أذن لنا بذلك ؟ قال تعالى ( فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ ) .
فيا من يفتي بغير علم ، ويلوك أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بدون فهمٍ لمراميها ، تذكر أن أجرأ الناس على الفتوى أجرؤهم على النار ..
اللهم لا ترحم من أفتى بالرحمة بهؤلاء الخنازير . أو أوصى بهم خيرا .
الذين يقاتلوننا من النصيرية ومَنْ والاهم ، والحرس الثوري المجوسي الإيراني ، وحزب الشيطان اللبناني .. وعلى رأسهم داعش ، هؤلاء خنازير وأخبث المذكورين داعش ، لأنها تقنع إجرامها بثوب الإسلام ، وتفتري بذلك الكذب على الله ورسوله والمؤمنين .. إن هؤلاء الخنازير ، وكل من انحاز إلى صفهم من المسلمين البله والأغبياء والحمقى ، لا يستحقون أي معاملة حسنة إذا تمكنا منهم ، لأنهم مفسدون في الأرض ، وعملاء لإسرائيل ، وأعداء للإسلام والمسلمين .. فلا ترحموا من أمكن الله تعالى من رقابهم ، لأنهم ليسوا أسرى ، ولا ينبغي أن يعاملوا معاملة الأسرى .. وإنما هم مفسدون في الأرض ، وجزاؤهم أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ..
وحتى لو اعتبرناهم أسرى حرب ، فلا ينبغي أن نحسن إليهم ، وإنما نعاملهم بالمثل ، وقد رأيناهم يقتلون أسرانا ، ويمثلون بهم ، ويحرقون أجسادهم بعد موتهم ، وربما وأدوهم في التراب أحياء حتى الموت ، وربما عذبوهم بالجلد ، والضرب بعصي الحديد على الجسد حتى تتحطم عظام الضحية ، ثم ينهون حياته برضخ الرأس بالحجارة أو بطلقات في الراس .. هكذا يفعلون بمن يمسكونه من رجالنا .. فلماذا لا نعاملهم بالمثل ، والله تعالى قد أذن لنا بذلك ؟ قال تعالى ( فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ ) .
فيا من يفتي بغير علم ، ويلوك أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بدون فهمٍ لمراميها ، تذكر أن أجرأ الناس على الفتوى أجرؤهم على النار ..
اللهم لا ترحم من أفتى بالرحمة بهؤلاء الخنازير . أو أوصى بهم خيرا .