شبكـة اخبـار ادلب
تبدو الصورة غريبة !!!! اسمعوا منا القصة باختصار .
هذا هو الشهيد الحي أيمن عز من #إدلب #تفتناز.
اعدمه المجرمون يوم مجزرة تفتناز و هو مكبل اليدين بتاريخ 3 - 4 - 2012 ... كان يرتدي جاكيتاً جلدياً ففكوا وثاقه كي يسرقوا الجاكيت .
ظنوه ميتاً فتركوه و انصرفوا ..... نهض متثاقلا نازفاً و مشى في الظلام لا إراديا و وقع أمام بيته ..
سمعت امرأة الصوت فخرجت و اسعفته و لم تعلم من هو إلا بعد رؤية هويته ... موقف عجيب المرأة المسعفة كانت هي زوجة الشهيد الحي أيمن عز و لم تعرفه لأن الدماء كان تغطي كل بقعة من جسده .
لم تجد سوى إبرة و خيط ( سلوك ) و قليل من القطن و خاطت الجرح من غير تعقيم و لا تخدير ( أمر لا معقول و مستحيل في الطب ) و لكنه حصل في هذه الثورة المباركة و ربطت الفك الأسفل بالأعلى لأن المجرمين اعدموه باطلاق الرصاص غلى الرقبة و في الفم . ذهبت منظمة العفو الدولية و الهيومان رايتس ووتش و وثقوا الحادثة الغريبة .!!!
بالفعل غريبة !!!
استطاع الناس و بقدرة قادر و جهود المخلصين أن يسعفوه و في #تركيا قاموا بعمليات جراحية كثيرة و هذا هو حاله اليوم صابرا شاكرا على ما أصابه و ينتظر أن يأتي اليوم الذي ينتقم الله به من الظالمين .
ملاحظة : هو الناجي الوحيد من تلك المجزرة الميدانية للمدنيين ... كان معه الشهيد الضابط المعتقل سابقا في تدمر أحمد جعفر و الدكتور إياد غنيم و رجل مسن هو عوض عبد القادر
تبدو الصورة غريبة !!!! اسمعوا منا القصة باختصار .
هذا هو الشهيد الحي أيمن عز من #إدلب #تفتناز.
اعدمه المجرمون يوم مجزرة تفتناز و هو مكبل اليدين بتاريخ 3 - 4 - 2012 ... كان يرتدي جاكيتاً جلدياً ففكوا وثاقه كي يسرقوا الجاكيت .
ظنوه ميتاً فتركوه و انصرفوا ..... نهض متثاقلا نازفاً و مشى في الظلام لا إراديا و وقع أمام بيته ..
سمعت امرأة الصوت فخرجت و اسعفته و لم تعلم من هو إلا بعد رؤية هويته ... موقف عجيب المرأة المسعفة كانت هي زوجة الشهيد الحي أيمن عز و لم تعرفه لأن الدماء كان تغطي كل بقعة من جسده .
لم تجد سوى إبرة و خيط ( سلوك ) و قليل من القطن و خاطت الجرح من غير تعقيم و لا تخدير ( أمر لا معقول و مستحيل في الطب ) و لكنه حصل في هذه الثورة المباركة و ربطت الفك الأسفل بالأعلى لأن المجرمين اعدموه باطلاق الرصاص غلى الرقبة و في الفم . ذهبت منظمة العفو الدولية و الهيومان رايتس ووتش و وثقوا الحادثة الغريبة .!!!
بالفعل غريبة !!!
استطاع الناس و بقدرة قادر و جهود المخلصين أن يسعفوه و في #تركيا قاموا بعمليات جراحية كثيرة و هذا هو حاله اليوم صابرا شاكرا على ما أصابه و ينتظر أن يأتي اليوم الذي ينتقم الله به من الظالمين .
ملاحظة : هو الناجي الوحيد من تلك المجزرة الميدانية للمدنيين ... كان معه الشهيد الضابط المعتقل سابقا في تدمر أحمد جعفر و الدكتور إياد غنيم و رجل مسن هو عوض عبد القادر