- كواليس
شبيحة النظام يقتلون الموالين أيضا ويسرقونهم ويذلونهم
( منقول )
في سابقة فريدة من نوعها، تقوم شبيحة النظام في قرى مصياف الموالية للنظام بارتكاب انتهاكات وفظائع مشابهة لما ترتكبه من فظاعات في مناطق سورية معارضة للنظام، وانتقدت ناشطة جرائم الشبيحة هناك: "لم يبق ما يسرقونه من القرى المجاورة المعارضة، ما هذه البشر؟.. كيف يتحملون كل هذا الذل والعار والعيش بعبودية؟ هل من المعقول أن يجرّوا البقرة أو الموتور من بيتك ولا تتجرأ النظر من شباك غرفتك وهم يعلمون أنك تراهم وأنت تعلم من هم وأبناء من! أو يقتلوا شاباً ويرموه عند باب بيت أهله ويقرعوا الجرس وينتظروا حتى يخرج أهله ويروه!. أو يتحرشوا بعروس أمام عيني زوجها!.. أليس الموت بالبراميل المتفجرة أسهل من هذا الذل! وتأتي هذه الانتهاكات على خلفية أوامر مشددة أصدرتها شخصية أمنية مقربة من آل الأسد لأفرع الأمن في مصياف لـ "خنق" أي تمرّد في قرى مصياف الموالية للنظام.[/color]
شبيحة النظام يقتلون الموالين أيضا ويسرقونهم ويذلونهم
( منقول )
في سابقة فريدة من نوعها، تقوم شبيحة النظام في قرى مصياف الموالية للنظام بارتكاب انتهاكات وفظائع مشابهة لما ترتكبه من فظاعات في مناطق سورية معارضة للنظام، وانتقدت ناشطة جرائم الشبيحة هناك: "لم يبق ما يسرقونه من القرى المجاورة المعارضة، ما هذه البشر؟.. كيف يتحملون كل هذا الذل والعار والعيش بعبودية؟ هل من المعقول أن يجرّوا البقرة أو الموتور من بيتك ولا تتجرأ النظر من شباك غرفتك وهم يعلمون أنك تراهم وأنت تعلم من هم وأبناء من! أو يقتلوا شاباً ويرموه عند باب بيت أهله ويقرعوا الجرس وينتظروا حتى يخرج أهله ويروه!. أو يتحرشوا بعروس أمام عيني زوجها!.. أليس الموت بالبراميل المتفجرة أسهل من هذا الذل! وتأتي هذه الانتهاكات على خلفية أوامر مشددة أصدرتها شخصية أمنية مقربة من آل الأسد لأفرع الأمن في مصياف لـ "خنق" أي تمرّد في قرى مصياف الموالية للنظام.[/color]