صقر رستم " قائد الجيش الشعبي أصيب بحمص والموت بانتظاره في المشفى
بقلم : أبو ياسر السوري
“صقر رستم” هو حاكم حمص المطلق وقائد ميليشيات " اللجان الشعبية " والتي سميت فيما بعد بـ " جيش الدفاع الوطني " .. تعرض هذا الخنزير النصيري ليلة أمس لإصابة خطيرة ، وهو منذ أمس راقد في المشفى بانتظار أن يلفظ أنفاسه الأخيرة إن شاء الله ..
وتفاؤلا منا باقتراب أجله ، فيحسن أن ننشر مثالبه بين الناس ، ليعلم أنصار بشار ، أن رجال بشار هم من فصيلة لا تمت إلى البشرية بصلة .. فهم مثل شبيحهم الأكبر تماما .. وأن الشبيح بشار وعصابته زائلون إلى مزابل التاريخ .. وإليك نبذة خفيفة عن هذا الحشرة :
كان "صقر رستم " أحد الشبيحة الكبار ، وما زال يزداد إجرامه ، ويتفاقم شره ، حتى صار الشبيح الأكبر في حمص . كان يأمر شبيحته بالقتل والسطو والخطف والاعتداء على الأرواح والأعراض والأموال وسرقة السيارات من أمام بيوت أصحابها . كما كان شبيحته يصادرون السيارات المحملة بالبضائع ، فيقتلون السائق ، ويأخذون السيارة بحملها إلى مستودعات صقر رستم .
ثم كلفه خاله العميد بسام الحسن بتشكيل " اللجان الشعبية " التي صارت فيما بعد تسمى " جيش الدفاع الوطني " والذي صار يضم 18500 عنصر فيهم رجال ونساء . وهذا الجيش عبارة عن حثالة من الشبيحة والشبيحات ، وهو ليس بجيش ، وكذلك قائده لص وليس بصقر . أما أنه ليس بجيش حقيقي ، فلأن أغلب عناصره هم من الشبيحة الذين فروا من الخدمة الإلزامية ، وانتسبوا لهذا الجيش الخلبي ليغطوا بذلك فرارهم .. وطبعا هذه العملية ، لا يمررها قائد اللصوص الحرامي الكبير صقر بدون مقابل مادي . فهو يتقاضى على كل راس 35000 ليرة سورية ...
والأغرب من كل ما سبق ، أن صقر رستم ، هو الذي يبيع الذخيرة لثوار حمص المحاصرة ، الطلقة الواحدة بـ 30 ليرة سورية ... فهو إن لم يجد من يسرقه ، قام بسرقة نفسه .. لعنة الله عليه ...
وبلا طول سيرة .. صقر أصبح لدى بشار الأسد ، الشبيح رقم (1) ... وقد قرأت البارحة آخر الليل خبرا يقول [ 100% في الـ 100 صقر رستم تعرض لإصابة خطيرة جدا ، وقد نقل إلى المشفى ونسأل الله له الموت العاجل ] ..
بقلم : أبو ياسر السوري
“صقر رستم” هو حاكم حمص المطلق وقائد ميليشيات " اللجان الشعبية " والتي سميت فيما بعد بـ " جيش الدفاع الوطني " .. تعرض هذا الخنزير النصيري ليلة أمس لإصابة خطيرة ، وهو منذ أمس راقد في المشفى بانتظار أن يلفظ أنفاسه الأخيرة إن شاء الله ..
وتفاؤلا منا باقتراب أجله ، فيحسن أن ننشر مثالبه بين الناس ، ليعلم أنصار بشار ، أن رجال بشار هم من فصيلة لا تمت إلى البشرية بصلة .. فهم مثل شبيحهم الأكبر تماما .. وأن الشبيح بشار وعصابته زائلون إلى مزابل التاريخ .. وإليك نبذة خفيفة عن هذا الحشرة :
كان "صقر رستم " أحد الشبيحة الكبار ، وما زال يزداد إجرامه ، ويتفاقم شره ، حتى صار الشبيح الأكبر في حمص . كان يأمر شبيحته بالقتل والسطو والخطف والاعتداء على الأرواح والأعراض والأموال وسرقة السيارات من أمام بيوت أصحابها . كما كان شبيحته يصادرون السيارات المحملة بالبضائع ، فيقتلون السائق ، ويأخذون السيارة بحملها إلى مستودعات صقر رستم .
ثم كلفه خاله العميد بسام الحسن بتشكيل " اللجان الشعبية " التي صارت فيما بعد تسمى " جيش الدفاع الوطني " والذي صار يضم 18500 عنصر فيهم رجال ونساء . وهذا الجيش عبارة عن حثالة من الشبيحة والشبيحات ، وهو ليس بجيش ، وكذلك قائده لص وليس بصقر . أما أنه ليس بجيش حقيقي ، فلأن أغلب عناصره هم من الشبيحة الذين فروا من الخدمة الإلزامية ، وانتسبوا لهذا الجيش الخلبي ليغطوا بذلك فرارهم .. وطبعا هذه العملية ، لا يمررها قائد اللصوص الحرامي الكبير صقر بدون مقابل مادي . فهو يتقاضى على كل راس 35000 ليرة سورية ...
والأغرب من كل ما سبق ، أن صقر رستم ، هو الذي يبيع الذخيرة لثوار حمص المحاصرة ، الطلقة الواحدة بـ 30 ليرة سورية ... فهو إن لم يجد من يسرقه ، قام بسرقة نفسه .. لعنة الله عليه ...
وبلا طول سيرة .. صقر أصبح لدى بشار الأسد ، الشبيح رقم (1) ... وقد قرأت البارحة آخر الليل خبرا يقول [ 100% في الـ 100 صقر رستم تعرض لإصابة خطيرة جدا ، وقد نقل إلى المشفى ونسأل الله له الموت العاجل ] ..