ومازال البعض يقول #كنا_عايشين
إلى هؤلاء نقول لهم اقرأوا قصة بقرة أبو سليمان في المرفقات والتي مات
صاحبها المجرم الهالك (القاضي) سليمان الخطيب من #دريكيش
قبل أسبوع
هلك في الإسبوع الماضي اللواء (القاضي) سليمان الخطيب اين دريكيش ورئيس المحكمة الهزلية التي كانت تصدر أحكاماً بحق السوريين في نهاية السبيعنيات وبداية الثمانينيات.
لا يمكن أن يمر موت هذا المجرم دون أن يتذكر الناس بعضاً من قصص اجرامه ولعل أشهرها ما عرف بـ قصة بقرة أبو سليمان.
كان هذا المجرم الهالك رئيس المحكمة التي تحاكم معتقلي تدمر، وكلهم من النخبة المثقفة في المجتمع السوري، فمثل أحد السجناء أمامه
وكان طبيباً بيطرياً وبعد أن اطلع القاضي المجرم على المعلومات المتواجدة في ملف السجين تعرف اليه القاضي
وسأله انت “الطبيب الجحش اللي كان يخدم عنا بالضيعة..”
قال له السجين: نعم
القاضي الخطيب: انت اللي قتل بقرتنا مش هيك
السجين: اي بقرة سيدي
البقرة اللي كنت تعالجها وماتت لانك حمار ما بتفهم, بحظي متل ما ماتت البقرة راح تموت انت, اخرج يا كلب انت محكوم اعدام، بتعرف
يا ابن الش**** انو البقرة بتسوى لحية وشوارب ابوك وابو اللي خلفوك, لك البقرة تسوى ربك اللي خلقك .
واليوم يعود هذا المجرم إلى ربه الذي خلقه ولينظر بماذا يجيب!
إلى هؤلاء نقول لهم اقرأوا قصة بقرة أبو سليمان في المرفقات والتي مات
صاحبها المجرم الهالك (القاضي) سليمان الخطيب من #دريكيش
قبل أسبوع
هلك في الإسبوع الماضي اللواء (القاضي) سليمان الخطيب اين دريكيش ورئيس المحكمة الهزلية التي كانت تصدر أحكاماً بحق السوريين في نهاية السبيعنيات وبداية الثمانينيات.
لا يمكن أن يمر موت هذا المجرم دون أن يتذكر الناس بعضاً من قصص اجرامه ولعل أشهرها ما عرف بـ قصة بقرة أبو سليمان.
كان هذا المجرم الهالك رئيس المحكمة التي تحاكم معتقلي تدمر، وكلهم من النخبة المثقفة في المجتمع السوري، فمثل أحد السجناء أمامه
وكان طبيباً بيطرياً وبعد أن اطلع القاضي المجرم على المعلومات المتواجدة في ملف السجين تعرف اليه القاضي
وسأله انت “الطبيب الجحش اللي كان يخدم عنا بالضيعة..”
قال له السجين: نعم
القاضي الخطيب: انت اللي قتل بقرتنا مش هيك
السجين: اي بقرة سيدي
البقرة اللي كنت تعالجها وماتت لانك حمار ما بتفهم, بحظي متل ما ماتت البقرة راح تموت انت, اخرج يا كلب انت محكوم اعدام، بتعرف
يا ابن الش**** انو البقرة بتسوى لحية وشوارب ابوك وابو اللي خلفوك, لك البقرة تسوى ربك اللي خلقك .
واليوم يعود هذا المجرم إلى ربه الذي خلقه ولينظر بماذا يجيب!