بدأنا نصنع الأسلحة النوعية اللازمة بأنفسنا :
بقلم : ابو ياسر السوري
بقلم : ابو ياسر السوري
من الحقائق التي كشفت عنها التجربة ، أننا منذ ثلاث سنين وحتى اليوم ، ونحن نطالب المجتمع الدولي أن يمكننا من الحصول على أسلحة نوعية تُحيّدُ طيران الأسد ودباباته ، وهذا المجتمع لا يستجيب لنا .. وما زال يعدنا بهذه الأسلحة النوعية ويخلف .. ويتذرع لعدم تسليمها بأعذار واهية .. بينما نجده يسمح لروسيا وإيران والعراق أن يزودوا النظام بكل أنواع السلاح والذخيرة والعتاد الحربي .. وأقل ما يقال في هذا الموقف للمجتمع الدولي ، أنه كيل بمكيالين . وظلم صارخ لنا ، وانحياز صريح إلى النظام ..
ولم يعد خافيا على أحد ، أن المعارضة السياسية قد تعبت ، وأذلت نفسها للغرب أكثر من اللازم ، حتى صارت مواقفها عارا على الثورة ... وحتى صار الموقف الغربي اشبه بموقف الجن مع البشر قبل الإسلام ، يوم كان الرجل منهم إذا نزل واديا موحشا في الليل ، قال " أعوذ بسيد هذا الوادي من شرار قومه الجن " فكانت الشياطين إذا سمعت كلام هؤلاء المستجيرين بهم زادتهم رهقا ، وآذتهم أشد الإيذاء .. كما قال تعالى مخبرا عن ذلك " وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " ... وها نحن كلما استعذنا بالغربيين من شر بشار الأسد ، خذلونا وأطلقوا يده في إبادتنا وتدمير بيوتنا فوق رؤوسنا ...
وحيال هذه الحال ، أرى أنه بات لزاما علينا أن نؤمن بأمرين :
الأول : أن ننفض أكفنا من المجتمع الدولي ، وأن لا نعقد عليه أي أمل في تسليحنا ، لأن هذا المجتمع لن يسلحنا مهما رجوناه ومهما توسلنا إليه ، وقد بدا جليا أن هذا المجتمع الدولي لا مانع لديه ، لو استمر الطيران الأسدي يقصفنا عشرات السنين ، ولن يبدي حزنه على سوريا لو تمكن النظام من هدمها هدما كاملا ، وأطاح بكل مدنها وقراها ، وأباد كل سكانها ...
الثاني : أن نصنع سلاحنا بأنفسنا ، وأن لا نعتمد في ذلك إلا على الله .. ونحن إن فعلنا ذلك كان الله معنا ، ووهبنا النصر .. لأن الله تعالى قال لنا " وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة " فإذا بذلنا في هذا المضمار جهدا بقدر الاستطاعة ، جاءنا النصر الإلهي ، وما النصر إلا من عند الله .. وعلينا أن لا نيأس من روح الله ..
ومن باب البشرى ، أحب أن يطمئن من لا يعلم ، أن بعض شبابنا العباقرة البواسل ، قد تمكنوا من صنع بعض مدافع الهاون الثقيلة ، التي تتفوق على الهواون الروسية .. واستطاعوا أن يصنعوا بعض مضادات الدرع الجيدة ، والتي يمكن تطويرها حتى تصبح فعالة ، وقادرة على تدمير الدبابة الروسية ( ت82) .. ومع استمرار الزمن يمكننا صنع صواريخ حرارية ومغناطيسية محمولة على الكتف ، مضادة للطيران ... وكل من سار على الدرب وصل .
وقد تمكنا حتى الآن من صناعة الكثير ، ونكتفي بذكر بعضه لئلا نطيل ، وقد اعتمدنا في نقل المعلومات التالية حول الأسلحة من قسم " فخر الصناعة الحربية " في منتديات الثورة السورية ، الذي يتولى الكتابة فيه الأخ الحر الشمقمق الدمشقي ، وأكتفي هنا بذكر اسم السلاح المخترع .. ومن شاء رجع إليه في المنتدى ليرى صورة السلاح ومعلومات مفصلة عنه .. وإليك بعض ما ذكر من هذه الأسلحة التي صنعها ثوارنا الأبطال ، وما زال يطور فيها ويحسن ، وسيأتي اليوم الذي نصنع كل سلاحنا بأيدينا ، ولا نستجديه من أعدائنا :
1 – مدفع عيار 23 مضاد للطائرات .
2 - قنابل يدوية .
3 - قاذف قنابل 4-1-2013
4 - مدفع حمزة 1 تحكم عن بعد
5 - رشاش يعمل عن بعد
6 - تطوير رشاش آلي تحكم عن بعد
7 - رشاش آلي
8 - مدفعية بشائر 1
9 - صاروخ محمول على الكتف
10 - راجمة هاون وتجربته
11 - تحويل سيارة شحن إلى سيارة مصفحة
12 - سيارة مفخخة بالتحكم عن بعد
13 - اعادة تصنيع مدفعية مدمرة
14 – صنع صاروخ صناعة محلية 100%
15 - تصنيع كاتم الصوت لكافة انواع الاسلحة ومن عدة عيارات
16 - تصنيع مدفع ثقيل
17 - تصنيع مدفع ب10
18 - تصنيع قاذف قنابل
19 - إعادة تصنيع مدفع بي إن بي
20 - تصنيع راجمة صواريخ بأربع فوهات
21 - تصنيع محلي مدفع 125
22 - تصنيع قذيفة هاون من عيار 120
23 - صناعة قاذفة صواريخ وصاروخ
24 - اول مدفع عيار 23 مضاد للطائرات
25 - صاروخ شام 1 - التجربة الثانية
26 - صاروخ أبو الهيج ج1
27 - صاروخ أبو الهيج ج2
28 - صاروخ محلي الصنع يصل مداه إلى 5 كم
29 - صاروخ محلي الصنع يصل مداه إلى2 كم أطلق عليه اسم سرمين 1
30 - بقاذف هاون محلي الصنع
31 - تصنيع قذائف الهاون والـ BMP
32 - تصنيع راجمة صواريخ c7
33 - مدفع آلي يتم تحريكه بالريموت كونترول
34 - صنعنا نحن هاونات بفوهتين وحتى أربع”.
35 - حلب - منّغ : كتيبة الهندسة في الجيش الحر تخترع هاون 25 بيد تحكم
بلاي ستيشن -1-2013
36 – كتيبة الهندسة الصواريخ صناعة كاسحة ألغام
37 - تصنيع مدفع هاون عيار 75 ملم بتقنيات عالية
38 - الجيش الحر يصنع طائرة مروحية
39 - اطلاق صواريخ مركبة على رأس القناصة
40 - تسيير مفخخة بالريموت كونترول