home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 699 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 699 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

 وقفة مع أصدقائنا وأصدقاء النظام والمذبذبين بين ذلك : Empty وقفة مع أصدقائنا وأصدقاء النظام والمذبذبين بين ذلك :


وقفة مع أصدقائنا وأصدقاء النظام والمذبذبين بين ذلك :

بقلم : أبو ياسر السوري
في العالم اليوم ( 290 ) دولة تقريبا .. يمكن تصنيفهم بالنسبة للصراع السوري إلى ثلاثة الأقسام التالية :
1 - منها ( 137 ) دولة أعلنت أنها دول صديقة للشعب السوري . على رأسهم أمريكا وبريطانيا وفرنسا ...
2 - ومنها ما يقارب (43) دولة محايدة . ليسوا ( مع ) ولا ( ضد ) .
3 - ومنها (10) دول متعاطفة ومساندة ومؤيدة للنظام الحاكم . وهم الدول التالية : إيران – العراق – لبنان – الجزائر– السودان – الأردن - روسيا – الصين – الهند – كوريا الشمالية.
أما أصدقاء النظام :
فقد ظهر أنهم أصدقاؤه بحق وحقيق .. فكلهم يسانده ويصوت إلى جانبه في المحافل الدولية ،  وكلهم يمده بما يستطيع من مدد .. فبعضهم يمنحه البترول . وبعضهم يمده بالغاز . وبعضهم يزوده بالمال . وبعضهم يؤمن له كل ما يحتاج إليه من السلاح والصواريخ وبراميل الموت . وبعضهم يساعده بالخبراء العسكريين ، وبعضهم يسانده فنياً على استخدام السلاح الكيمياوي بطرق ذكية ، تمكنه من استخدام هذا السلاح المحظور ، دون أن يكون في استخدامه إحراجٌ للمجتمع الدولي أمام الشعوب .. وبعضهم كإيران والعراق ولبنان مثلا ، يمدونه بكل شيء . بالرجال والسلاح والعتاد والمال ... وقد ثبت أنهم أصدقاء حقا وصدقا ..
أما أصدقاء الشعب السوري :
فلم يمدوا هذا الشعب بشيء ، لا بمال ولا بسلاح ولا برجال .. وليتهم اكتفوا بذلك ، ولكنهم وقفوا حجر عثرة في طريق أي عون ، كان يمكن أن يقدم لهذا الشعب المظلوم .. فإن أصحاب القرار منهم حالوا دون تسليح المعارضة ، وما زالوا يحولون دون ذلك ، بذريعة أنهم يخشون أن تصل الأسلحة للأيدي المتوضئة الطاهرة الوطنية الصادقة ، وهم يرون أنه من الممكن جدا لهذه الأيدي النظيفة أن تتمكن من إسقاط النظام ، ثم تتجه بعد ذلك لاستخدام ما تبقى من هذا السلاح في ضرب إسرائيل ، فتهدم جدارا أو بيتا ، أو تجرح طفلا يهوديا أو امرأة ..
لقد هدم نظام الأسد 80% من المدن والقرى السورية .. وقضى على البنية التحتية قضاء شبه كامل .. وأباد مئات الآلاف .. وتسبب بإعاقة الملايين .. وشرد نصف سكان سوريا ... وحتى الآن لم ينفعنا من يدعون صداقتنا بقطمير ، ولم يساعدونا بقليل ولا بكثير .. ويزعمون أنهم أصدقاء .. فكيف لو كانوا أعداء .؟؟
أمريكا – بريطانيا – فرنسا .. يتظاهرون بالحيرة .. ويتساءلون عن كيفية إيقاف القتل والدمار .. ويتداعون إلى مؤتمر جنيف ..ويقفون خلف الأخضر أو الأحمر الإبراهيمي .. ويشكون من العجز عن معرفة الحل .!؟؟؟؟
ولو سألنا طالبا في الصف الخامس الابتدائي " من الذي يقتل الشعب السوري ؟ لقال النظام .
ولو سألناه : من الذي يهدم المدن والقرى؟ لقال : طيران النظام ودباباته وصواريخه .
ولو سألناه : وكيف يمكن مقاومتها .؟ لقال : بأسلحة نوعية مضادة لأسلحة النظام .
فيا كبراء ساسة العالم .. يا شاطرين .. لن يتوقف قتل السوريين إلا بأسلحة مضادة لسلاح النظام المجرم  ..
ويا كبراء ساسة العالم .. يا حلوين .. لا تتغابوا ولا تضحكونا عليكم أكثر من ذلك .. فعجائزنا أصبحن على علم بأنكم تكذبون علينا .. وأنكم لستم أصدقاء . بل أنتم أعداء .. لأن الصديق يقف مع صديقه وقت الضيق .. وها نحن في قلب الضيق ، ولم يقف معنا منكم حتى الآن أي صديق .. فاعذرونا حين نصارحكم ونقول لكم " الصديق الذي لم يمكنا من الدفاع عن حياتنا ، ويحظر علينا السلاح المضاد للطيران والمضاد للصواريخ .. هذا ليس بصديق ..
وأما الدول المحايدة :
فهي خائنة لمبادئ القانون الدولي ، وهي عمليا مؤيدة للنظام المجرم ، لأنها ساكتة عن الحق ، والساكت عن الحق شيطان أخرس . إن القانون الدولي يلزم كل الأسرة الدولية ، أن لا تسمح لأحد أو لجهة قوية أن تبيد شعبا أعزل .. وهي مسؤولة عن دفع الصائل ، وردع المعتدي بالقوة .. هكذا يقول القانون الدولي .. وما أقيم مجلس الأمن إلا ليحافظ على أمن الدول الصغيرة ، والشعوب الضعيفة من ظلم الأقوياء .. فما الذي صنع لنا هؤلاء المحايدون ، الذين اختاروا أن يكونوا " ( مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لاَ إِلَى هَؤُلاء وَلاَ إِلَى هَؤُلاء وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً * ) .؟ لقد سكتوا عن الظالم ، كما سكتت معهم منظمات الأمم المتحدة ، ولم تتوجه إليه بلوم ولا إنكار ، فكان عدم إنكارها عليه بمثابة الإقرار .. فما الذي صنع لنا مجلس الأمن حتى الآن .؟؟؟
روسيا وهي الدولة العظمى ، المسؤولة قبل غيرها عن تطبيق القانون الدولي ، والمطالبة بالحيلولة دون إبادة الشعب السوري ، هي التي باتت طرفا في عمليات القتل والإبادة .. ولو كان في العالم قانون يُحترَمُ ، وعدالة تُطبَّقُ أحكامها ، لحوكمت الدول الكبرى ، وعلى رأسها روسيا ، والصين ، وكل دولة عظمى ، ثبت تواطؤها مع النظام المجرم القاتل ، وتحملت كل ضرر وقع بسببها على السوريين .. ولو كان هنالك عدالة وقانون دولي حقيقي ، لصدر حكم بإلغاء كراسي هذه الدول العظمى في مجلس الأمن ، وسلبت منها سلطتها فيه ، لأنها لم تعد مؤتمنة على أمن العالم وسلمه ، ولم تعد تحترم قانونه الدولي الذي يحافظ على أمن العباد والبلاد ..!!

 وقفة مع أصدقائنا وأصدقاء النظام والمذبذبين بين ذلك : Empty رد: وقفة مع أصدقائنا وأصدقاء النظام والمذبذبين بين ذلك :

أخي العزيز بارك الله 
أكرمتهم إذ قلت أصدقاء الشعب السوري ولكني وضعتهم في مقال سابق كلهم بصف واحد أعداء للشعب السوري ولكني قسمتهم إلى قسمين قسم ظاهر العداء مجاهر به وقسم منافق يخفي عداءه يقدم للطاغية كل ما يريد ( دعم سياسي - معنوي - مادي .....) وبكذبة الصداقة يمنع عن الشعب السوري كل ما يريد وهذا العدو أخطر على الشعب السوري من العدو الواضح العداء . 
وأنا لم أجد ممن يصرحون بدعمهم للشعب السوري وتباكيهم على الدماء السورية صادقا واحدا فكلهم تقودهم إسرائيل حبيبة الشعب السوري!!!!! والأخطر أني قرأت منذ أيام مقال لكاتب سامحني نسيت اسمه يدافع عن الثورة السورية في بداية المقال ويصل في النهاية لاتهام الثورة السورية بالتنسيق مع إسرائيل ويكتب بصيغة المطلع , فكم من البسطاء سيخدع  بهذا الكاتب الخبيث؟؟ . 
وفي الختام ما أصدق الشعار الذي ردد على ألسنة العامة " ما لنا غيرك يا الله " 

 وقفة مع أصدقائنا وأصدقاء النظام والمذبذبين بين ذلك : Empty رد: وقفة مع أصدقائنا وأصدقاء النظام والمذبذبين بين ذلك :

أخي حسام الثورة :
قرأت كلماتك ، واستوقفني فيها إشارتك " لاتهام الثورة السورية بالتنسيق مع إسرائيل " فرجعت لأوثق هذه المعلومة ، فلم أجد لها زماما ولا خطاما ، سوى تصريحات لثلاثة أشخاص ، ما بين خائن وعميل ، وهم :
1 - العميل " فريد الغادري " الذي يصرح بأنه زار إسرائيل ، وأنه سوف يزورها بعد أشهر ..
2 - الخائن ابن الخائن " فراس طلاس " الذي يبشر بسلام دافئ مع إسرائيل ، كما يشير فيه بحل الجيش السوري .
3 -  نصيري يدعى " إبراهيم سليمان " كان على اتصالات وزيارات عديدة لإسرائيل ، وهو مبعوث من قبل النظام لإبرام صفقة خيانة .
وهؤلاء عند الشعب السوري ، لا يساوي قولهم أكثر من بولهم . ولن يُغرَّرَ بهم أحد ..
أما بالنسبة لتقسيم المجتمع الدولي ، فقسمتك له ثنائية ، بين مجاهر بولائه للنظام ، وموال غير مجاهر .. وقسمتي ثلاثية ... ومآل القسمتين واحد ، فكلهم في الآخر مع النظام أو يخدم النظام بشكل أو بآخر ... دمت عزيزي .

 وقفة مع أصدقائنا وأصدقاء النظام والمذبذبين بين ذلك : Empty رد: وقفة مع أصدقائنا وأصدقاء النظام والمذبذبين بين ذلك :

السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله بك أخي الكريم
اسمح لي بمداخلة بسيطة :
االحقيقة التي لاتخفى على أحد هي أن أصدقاء الشعب السوري كأصدقاء كل رجل فقير لايصادقه أحد إلا لخلقه الرفيع ،
وأعداء الشعب السوري هم أهل المصالح المنتفعين من كل صالح وطالح ، فكل من له مصلحة مع العدو اصبح للشعب السوري ايضا عدو حتى لو كان سوريا من ابناء الشعب السوري ..
لهذا لايوجد صديق لشعب السوري إلا القليل والذين هم مغلوبون على امرهم ويقهرهم مايقهر كل سوري وخاصة تخاذل كل حكام مسلم قريب أو بعيد قد قدم مصلحته الدنيوية والتي هي نقمة عليه ويظنها مصلحة نافعة له .
فالبعد عن مراقبة الله اعمت بصائرهم واماتت قلوبهم ، وكذلك جميع الأعداء من المسلمين الراكضين خلف المصالح المهلكة لهم بإذن الله .. اتحدث عن الأعداء الذين يزعمون انهم اصدقاء أما اعداء الإسلام المسلمين فمعروفين ، وحسبنا الله الذي يعلم بما تخفي الصدور .
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى