home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 711 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 711 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

من المخطئ ومن المصيب في قضية مبادلة الراهبات بالمعتقلات .؟ : Empty من المخطئ ومن المصيب في قضية مبادلة الراهبات بالمعتقلات .؟ :

من المخطئ ومن المصيب في قضية مبادلة الراهبات بالمعتقلات .؟ :
بقلم : ابو ياسر السوري
غير مقبول البتة أن يستبد أحد بالرأي ، ويصادر آراء الآخرين ... ومما يزيد الأمر قبحا أن يستخف من يخالفك الرأي بعقلك ، وهذا النوع من الاستخفاف يمثل درجة عالية من الإسفاف .. خصوصا إذا كان مستنده قول رجل يخطئ ويصيب ، يعني غير معصوم ، ولا هو ممن يتلقى الوحي من السماء ...
فعملية تبادل الأسرى في نظر الأخ الصابوني هي خديعة ، سقط فيها من لا عقل له .. واستدل على ذلك بقول عبد الرزاق عيد :" عملية تبادل الأسرى مثل عملية الترشح تواطؤ أو غباء .. وهو يلوم جماعة النصرة لأنها تصرفت كما لو أنها عصابة .. وأن النظام يفاوضها لإنقاذ الراهبات من الأقلية المسيحية ...
وكلام الأستاذ عبد الرزاق عيد مبني على ضرورة كسب الثورة للتأييد الدولي ، وأن هذا التصرف من شأنه أن يجعلنا نخسر ذلك المطلب ..
ونسأل الأستاذ عبد الرزاق : متى اعترف المجتمع الدولي بأن الثورة لها صفة الثورية ، وأن النظام نظام قمعي ، يقتل شعبا يطالب بحقوقه الشرعية .؟؟ ثم لماذا نلوم جبهة النصرة ، التي اتهموها ظلما بالإرهاب ، وصنفوها كمجموعة إرهابية يجب القضاء عليها .. وهي لم تقم بأي عمل إرهابي ، وإنما قاومت النظام القاتل ، وساندت الشعب المقتول . ولعلها أرادت أن تري العالم أنها اتهمت بالإرهاب ظلما ، فاحتفظت بعدد من الراهبات لعدة شهور ، ثم أطلقت سراحهن ، ليشهدن لها بالرحمة والإنسانية ، ويلهجن بالثناء عليها ، ويرفضن أن ينطقن بحرف واحد يتضمن اتهاما للجبهة بأي سوء ..
وهذه الشهادة من الراهبات لجبهة النصرة ، كانت أشد إيلاما للنظام من سقوط مدينة سورية كبرى في أيدي الثوار . وعبثا حاولت المذيعة الموالية للنظام المجرم أن تستدرج الراهبات إلى أن يقلن شيئا ولو يسيرا في ذم جبهة النصرة ، ولكنها لم تفلح في ذلك ، ولم تفرح بكلمة واحدة في ذم هذه الجبهة .
بل إن الراهبات شهدن بحسن معاملة جبهة النصرة لهن طوال أربعة شهور ، وأنهن كن في ضيافتها معززات مكرمات ، وهي شهادة تعتبر بمثابة صفعة للمجتمع الدولي الذي صنف جبهة النصرة في قائمة الإرهاب ... ثم إن المحافظة على حياة أولئك الراهبات طوال هذه الفترة ، ليحمل في طياته شهادة أخرى على أن عناصر الجبهة يتمتعون بأخلاق الفرسان ، الذين تأبى شهامتهم أن يعتدوا على امرأة ، سواء أكانت مسلمة أم غير مسلمة ، وسواء أكانت راهبة أو امرأة من عامة الشعب ..
ثم إن في إصرار جبهة النصرة على أن يطلق النظام سراح أولئك المعتقلات ظلما في أقبية المخابرات ، ليعد إحدى مأثر هذه الجبهة .. ولكن عبد الرزاق عيد لا يمكنه أن يراها كذلك .. أليس عارا على هذا النظام أن يعتقل النساء .؟ أليس عارا على هذا النظام أن يهين المعتقلات ، ويقوم باغتصابهن والاعتداء على شرفهن .. وهل إصرار الجبهة على إنقاذهن من كل هذه الويلات مما يعيب الجبهة ، أم هو مما يعيب النظام .؟
ثم لماذا نغالط أنفسنا .؟ أليس أتباع الكنيستين الشرقية والغربية هم من المتعاطفين مع هؤلاء الراهبات .؟ ثم أليس هؤلاء المتعاطفون مع الراهبات هم أنفسهم متواطئين مع النظام منذ ثلاث سنوات إلى الآن .؟ فهم يعطونه المهل بعد المهل لقتلنا .. وهم يسمحون له بتجاوز كل الخطوط الحمراء لإبادتنا .. وكذلك يسمحون لروسيا وإيران بإمداد النظام بالسلاح والعتاد ، والرجال والمال .. بينما يحظرون علينا أي نوع من الإمداد ، ويحرموننا من حق الدفاع عن حياتنا ، في مواجهة نظام يرتكب كل الموبقات في قمعنا وإبادتنا .!!!
فما المانع أن يكون اللعب على المكشوف ، وأن نساوم هذا المجتمع الدولي المتآمر ، على تحرير النساء السوريات من الاعتقال . مقابل إنهاء فترة ضيافة الراهبات ، وإرجاعهن إلى الدير معززات مكرمات .
وأؤكد لكم أن النظام تلقى أوامر من أسياده المتواطئين معه سرا وجهرا ، بتنفيذ ما تطلبه جبهة النصرة لعودة الراهبات إلى مكانهن من الدير في معلولا .. وهم يظنون أن الجبهة قد قامت بتصفيتهن أثناء اختفائهن .. أو على الأقل كانوا يهدفون إلى سماع شهادة أخرى من هؤلاء الراهبات . فهبت الرياح على عكس ما يشتهون .
كتب ( ( Altinawi Hamzeh يقول :
بين مراسلة تلفزيون الجديد ... والراهبات :
المراسلة : يعني ليش ما كنتو لابسين الصليب ..؟
الراهبة : نحن شلحناه لحالنا .
المراسلة : يعني ما حدا فرض عليكون تشلحو الصليب ..؟
الراهبة : لأ أبدا بالعكس كنا مرتاحين ونحن لحالنا شلحناه إحتراما للمكان اللي كنا فيه ..
المراسلة : يعني جبهة النصرة ما شلحتكون ياه .. ما ضربوكن ماتعذبتوا ؟
الراهبة : نحن لازم نحكي كلمة أمام الرب .. جبهة النصرة عاملتنا أحسن معاملة وما فرضو علينا شي ، وكانوا منيحيين معنا جدا .. انتهت المقابلة .

من هذا الحوار ، تلمس إصرارا من المراسلة على أن تستجر الراهبة إلى ذم جبهة النصرة ولو بكلمة يسيرة .. ولكن الراهبة تأبى إلا قول الحق إرضاء للرب .. وتشهد بغير ما تريد هذه المراسلة الشبيحة .
وكتب شخص آخر يقول :
رأيي في قضية الراهبات .. هي نصر للنظام ومغنم له ، ونقطة سوداء في رصيد الحراك الثوري والجهادي .. ليس من أخلاقنا وشهامتنا أن نتجاوز حدودنا في الوسيلة للحصول على الغاية النبيلة .. ويذكرنا بوصية الصديق وقوله فيها " ... ﻭﺳﻮﻑ ﺗﻤﺮﻭﻥ ﺑﺄﻗﻮﺍﻡ ﻗﺪ ﻓﺮﻏﻮﺍ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻮﺍﻣﻊ ﻓﺪﻋﻮﻫﻢ ﻭﻣﺎ ﻓﺮﻏﻮﺍ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﻟﻪ .. " ثم يخلص إلى القول : " اختطاف الراهبات إن لم يثبت تورطهن بشيء هو عصيان لله ولرسوله ومخالفة لمنهج السلف الصالح ..
ألا هل ذكّرت .. اللهم فاشهد . ! انتهى كلامه ..

وكتب شخص آخر وهو معدود في المفكرين و كبار الدعاة يقول :
" قبل أن نعلن ترحيبنا باستعادة الراهبات المحتجزات من دير ( مار تقلا ) لحريتهن ، نحب أن نؤكد استنكارنا الأصلي لعملية احتجازهن . وعملية تحويلهن إلى ورقة مساومة ... "
ونحن نسأل هذا الأخ والذي قبله : لم حكم كل منكما على جبهة النصرة بأنها اختطفت الراهبات .؟ واتخذتهن ورقة للمساومة والابتزاز .. ولم لم تقولا إنهم أخرجوهن من مكانهن الذي لم يعد آمنا ، ونقلوهن إلى مكان أكثر أمنا ، وحافظوا على حياتهن وراحتهن ،  وقاموا بتأمين كل ما يلزمهن على مدى أربعة شهور .؟ ثم إنهم لو لم يفعلوا ذلك لقصفهن النظام ، وقتلهن ليربح موقفا إعلاميا بقتلهن ..!! فهل في هذا التصرف على هذا الوجه ما يعيب الثورة وجهادها .؟ وأين التجاوز في فعل الجبهة ؟ إن ( الراهبات ) وهن أصحاب الشأن يقلن إنهن كن في غاية الراحة والأمان .. فلماذا تقلبون الحقائق ، وتصرون على تقبيح الحسن ، لتتوصلوا جراء ذلك إلى ذم جبهة النصرة .؟ هل هذا من الدين .؟ هل هذا من الإسلام .؟ أم أنه من النفاق الذي تسترضون به من اتهم جبهة النصرة بالإرهاب ..
ويعلم الله أنني لست من هذه الجبهة ، ولست ممن يؤيد أجندتها الفكرية ، لا لعدم إيماني بفكرة الخلافة الإسلامية – معاذ الله - وإنما لأن إقامة الخلافة في نظري هي من القضايا التي لا يمكن تحقيقها في الوقت الحاضر ، وهي مطلب أكبر من إمكاناتنا حاليا .. ومع ذلك أرى لزاما عليَّ أن أقول الحق، عملا بقوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ ، وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ ، اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى ، وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ *) ..
بقي أن ننظر إلى بقية المشهد ..
ونلاحظ ردود الفعل لدى الشبيحة وأتباع النظام ..  
لقد كانت عملية مبادلة الراهبات أكبر صدمة للطائفة العلوية .. ولن نقول على ألسنتهم شيئا ، وإنما ننقل إليكم كلاما قاله أحد العلويين ، ونشره الأخ الحر رجب رمضان جاء فيه :
أخبار جبلة الأدهمية : ( سيادة الرئيس الدكتور بشار حافظ الأسد .!
اليوم فقط تأكدت أننا كعليويون مجرد أرقام لا قيمة لها في دولتكم.! فرحت لتحرير الراهبات من قلبي ، وأشكر المسلحين لعدم اشتراطهم إعدام ألف علوي مقابل الراهبات .!!؟ لم يعد لدي شك أنكم كنتم لفكرتم بالأمر.!! أين علويي عدرا ؟ أين علويات الساحل سيادتكم ؟؟ هم أكثر من 176 امرأة وطفلة .!؟ أم أننا بتنا لمسؤوليكم مجرد أرقام لا قيمة لها ؟؟ ) . ثم ختم كلامه بقوله ( خلال كل تاريخ العلويين منذ القرن الثالث الهجري ولغاية الساعة لم يتعرض العلويين الى هكذا إبادة و ممن؟ من دولة رئيسها علوي .!!؟  ) .. وذيل كلامه بتوقيع يعني الكفر بالعلوية وهو التوقيع بكلمة : ( الاموي ) .

ناهيك عن تصريحات أبواق النظام ، وشتائمهم للراهبات ، ووصمهن بالخيانة العظمى ,, ولا يستبعد أن يصار إلى محاكمتهن لاحقا بهذه التهمة الشنيعة .. لأنهن شهدن للجبهة بحسن المعاملة .. وتعففن عن قول الكذب الذي يخدم نظامهم المجرم ، الذي يعتقل النساء والأطفال .. ويعرضهن لأبشع أنواع العذاب .. والويل لمن يقول الحق . الذي يسيء للنظام ..!!
لهذا نختم كلمتنا بهذا السؤال : هل لا يزال المخالفون لنا في الرأي مصرين على أن النظام كان هو الرابح من هذه المبادلة بين الراهبات والمعتقلات .؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل كان صنيع الجبهة بتحرير المعتقلات الحرائر مساومة رخيصة ما كان ينبغي أن تكون .؟
وهل لا يزال المخالفون لنا يروننا قاصري النظر ومجانين .؟ إن كانوا ما زالوا مصرين على وصمنا بذلك ، فليس لدينا ما نقوله لهم إلا عبارة واحدة " ليس في عقل المجنون إلا جنون العاقل " . وإلا بيتاً من الشعر واحداً ، وهو قول القائل :
إذا محاسنيَ اللَّاتي أدلُّ بهـــا  :  صارت ذنوبا فقل لي كيف أعتذرُ

من المخطئ ومن المصيب في قضية مبادلة الراهبات بالمعتقلات .؟ : Empty رد: من المخطئ ومن المصيب في قضية مبادلة الراهبات بالمعتقلات .؟ :

كلام جميل اخي ابو ياسر وتشكر عليه واسمح لي  ان اضيف .....جبهة النصرة وغيرها من الكتائب الصادقة في جهادها ثمرة يانعة ولايرمى الا الثمر اليانع....مهما كانت العناوين الجوفاء عريضة المهم ان هناك اسرى لنا ...اخوة واحبة طهروا الارض التي يقفون عليها بانين المعتقل قد خرجوا الى النور فالشكر لله وجبهة النصرة والراهبات.....نخب المهجر اصبحت خارج السرب...دمت بكل خير
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى