لافض فوك اخي ابا ياسر 
شكراً لك على جهودك الرائعة وابياتك الجميلة
لقد قرأ اخونا انور مالك القصيدة 
ويقدم لك الشكر ...

هذا رابط تغريدة له في تويتر يشكرك 
https://twitter.com/anwarmalek/status/438686122366230528

أخي Admin ..
شكرا لاهتمامكم الكريم ، وقد سعدت بتغريدة الأخ أنور ، ومنذ شهور كنت شاركت وإياه في أمسية فكرية شعرية .. حدثنا فيها الأخ أنور عن مهزلة لجنة المراقبين بقيادة الجنرال السوداني الدابي ، وشهادة الزور التي كانت تعدها لجنته ضد الثورة السورية .. فتصدى لهم المراقب أنور مالك يومها ، وفضحهم على الهواء من خلال قناة الجزيرة .. وقد رحبت به يومها في تلك الأمسية بقصيدة كانت بعنوان " ما أحسب شيئا يتغير " .. قلت في آخرها :
أَوَ حَقّاً أنَّ  البُؤْسَ على البُؤَسَاءِ   مَقَادِيْرُ تُقَدَّرْ ؟
أَوَ حَقّاً أنَّ المُصْحِرَ في طَلَبٍ للرِّزْقِ كَمَنْ أَبْحَرْ.؟
أَوَ حَقّاً  ليس  لِمَقْهُوْرٍ . في الدُّنيا  إلا أن يُقْهَرْ ؟
لم  أدْرِ ، ولو أنِّي أدري . لا أحسَبُ شيئاً يَتَغَيَّرْ .

إلا  أن  يُسعدَ  مَجلسَنا  ويُشرّفهُ  (المالكْ  أنورْ)
مَنْ أرضى  الله  بكِلْمةِ حقٍّ  هزَّتْ أركانَ المنكرْ
يا ( أنورُ ) يا حُرّاً  سيظلُّ   الدهرَ بموقفه  يُذكَرْ
شكرا ولعمري من أسدى معروفاً أحرى أن يُشكَرْ

أكرر شكري لكم وللأخ أنور.. والله أكبر والنصر بات قريبا إن شاء الله .

بارك الله بك ووفقك 
نسأل الله ان يجمعنا بكم قريبا في سوريا الحرة

أخي ياسر والله لاأدري على ماذا أشكرك ... على وفاءك .. أم شعرك .. أم لأنك بعطاءك الوفير أجبرت الأدمن الكبير أن يرد على مساهمة أحد الأعضاء وهي سابقة لا تكرر بسبب إنشغال الأدمن ومسؤلاياته الجمة بالثورة ومجرياتها . لكن تدري شكرا لك على كل شئ قمت به او تقوم به من أجل بلدنا الحبيبة سوريا سلفا ام خلفا

تحياتي وفالك التوفيق والنصر بإذن الله

أخي أبا حمزة ...
أنت وأمثالك من الأحرار هم الأحق بالشكر .. لأنكم متفضلون علينا بجهدكم المشكور ، وجهادكم المبرور .. بينما - نحن السوريين - نؤدي واجبا وطنيا علينا تجاه بلدنا الذي تهاجمه شياطين العالم من كل حدب وصوب ... فألف . ألف شكر لك أخي أبا الحمزة ، ولكل حر يناصر أحرار سوريا . دمتم بأمن وأمان وتقبل تحياتي وامتناني .