أموي #سوريا •
المكتب الإعلامي في مدينة الحراك
في مثل هذه اللحظات او في مثل هذا التاريخ 22-2-2013 كانت مدينة الحراك تشهد يوما داميآ
بعد خروج المصلين من صلاة الجمعة في مسجد أبو بكر الصديق تعرضوا للقصف الغادر من اللواء 52
وقد قدمت مدينة الحراك 11 شهيدا واكثر من 85 جريحا عداك عن الاصابات البليغه التي حصلت بين المصلين
قصه حدثت في بعض من الثواني فقدنا الكثير من الاخوة في ذلك اليوم .
وهي بدأت بخروج المصلين من المسجد وعندما خرج بعض المصلين سقطت أول قذيفه وقد أوقعت العديد من الشهداء والجرحى .
فهبوا راكضين بعض من المصلين لنجدة اخوانهم ممن اصيبوا بسقوط تلك القذيفه الغادره .
وعندما خرجوا سقطت عليهم قذيفة أخرى وقد وقف العديد من الجرحى والشهداء مرة أخرى .
فهب باقي المصلين من المسجد الى خارج المسجد لانقاذ اخوتهم الجـْـْرحى منهم والشهداء الابرياء الذين لقوا حتفهم بعد صلاه الجمعه بلحظات
وقد شهدت يومها مدينة الحراك يوما داميا مع عدم توفر الامكانيات اللازمه لاسعاف الجرحى .
فبدأت سيارات الجيش الإسلامي الحر بنقل من إصاباتهم خطره الى القرى المجاوره .المسيفرة . الجيزة .
وقد قضى بعض الشباب حتفهم وهم ينقلون خارج المدينه ولكن كانت الطرقات شبه مغلقه وصعبه لاخراج المصابين
وقد وصل 24 جريح من مدينة الحراك الى الاردن في نفس اليوم
كان يوم لا ينسى مر بصعوبة على مدينة الحراك الحبيبه
اللهم تقبل شهدائنا وعافي جرحانا اللهم امين اللهم امين
https://youtu.be/7Ykz_bz1a2Y
المكتب الإعلامي في مدينة الحراك
في مثل هذه اللحظات او في مثل هذا التاريخ 22-2-2013 كانت مدينة الحراك تشهد يوما داميآ
بعد خروج المصلين من صلاة الجمعة في مسجد أبو بكر الصديق تعرضوا للقصف الغادر من اللواء 52
وقد قدمت مدينة الحراك 11 شهيدا واكثر من 85 جريحا عداك عن الاصابات البليغه التي حصلت بين المصلين
قصه حدثت في بعض من الثواني فقدنا الكثير من الاخوة في ذلك اليوم .
وهي بدأت بخروج المصلين من المسجد وعندما خرج بعض المصلين سقطت أول قذيفه وقد أوقعت العديد من الشهداء والجرحى .
فهبوا راكضين بعض من المصلين لنجدة اخوانهم ممن اصيبوا بسقوط تلك القذيفه الغادره .
وعندما خرجوا سقطت عليهم قذيفة أخرى وقد وقف العديد من الجرحى والشهداء مرة أخرى .
فهب باقي المصلين من المسجد الى خارج المسجد لانقاذ اخوتهم الجـْـْرحى منهم والشهداء الابرياء الذين لقوا حتفهم بعد صلاه الجمعه بلحظات
وقد شهدت يومها مدينة الحراك يوما داميا مع عدم توفر الامكانيات اللازمه لاسعاف الجرحى .
فبدأت سيارات الجيش الإسلامي الحر بنقل من إصاباتهم خطره الى القرى المجاوره .المسيفرة . الجيزة .
وقد قضى بعض الشباب حتفهم وهم ينقلون خارج المدينه ولكن كانت الطرقات شبه مغلقه وصعبه لاخراج المصابين
وقد وصل 24 جريح من مدينة الحراك الى الاردن في نفس اليوم
كان يوم لا ينسى مر بصعوبة على مدينة الحراك الحبيبه
اللهم تقبل شهدائنا وعافي جرحانا اللهم امين اللهم امين
https://youtu.be/7Ykz_bz1a2Y