"الجبهة الإسلامية" تنفي عقد "هدنة" مع النظام وتطالب القرى المحاصرة بالصبر
الدرر الشامية:
نفت القيادة العامة لـ"جيش الإسلام"، التابع للجبهة الإسلامية، ما تداولته وسائل الإعلام الموالية لنظام الأسد، من عقد "هدنة" مع الفصائل الثورية، مشيرةً إلى أن النظام لجأ إلى بث تلك الشائعات؛ من أجل أن تخضع القرى المحاصرة لمتطلباته.
وأكد "جيش الإسلام" في بيان له، اليوم السبت، أن النظام عمد إلى حصار المناطق التي خرجت عليه، تطالب بأدنى حرياتها حصارًا خانقًا، ومنع عنهم أدنى مقومات الحياة من الغذاء، والماء، والدواء؛ من أجل أن تخضع تلك المناطق لمطالبه، وإملاءاته.
وأشار "البيان" إلى أن النظام بدأ يعرض "الهدن" مع المدن التي لم تعد تتحمل وتصبر على الجوع والحرمان، لافتًا إلى بعض "المهادنات" حدثت في بعض القرى والبلدات، التي لم يعد لديها القدرة على التحمل.
ولفت "البيان" إلى أن خطة النظام "الخبيثة"، لا تكلفه أكثر من التهويل الإعلامي فقط، في "الهدنة" مع بعض البلدات، والقرى المحاصرة، ولكن في الواقع يقوم النظام بقتل وتشريد ومتابعة لكل من حمل عليهم السلاح في يوم من الأيام.
وأهاب "جيش الإسلام" في بيانه بالأهالي، والثوار، أن "يصبروا ويلجأوا إلى الله باستنزال الفرج، وأن النصر قريب!".
الدرر الشامية:
نفت القيادة العامة لـ"جيش الإسلام"، التابع للجبهة الإسلامية، ما تداولته وسائل الإعلام الموالية لنظام الأسد، من عقد "هدنة" مع الفصائل الثورية، مشيرةً إلى أن النظام لجأ إلى بث تلك الشائعات؛ من أجل أن تخضع القرى المحاصرة لمتطلباته.
وأكد "جيش الإسلام" في بيان له، اليوم السبت، أن النظام عمد إلى حصار المناطق التي خرجت عليه، تطالب بأدنى حرياتها حصارًا خانقًا، ومنع عنهم أدنى مقومات الحياة من الغذاء، والماء، والدواء؛ من أجل أن تخضع تلك المناطق لمطالبه، وإملاءاته.
وأشار "البيان" إلى أن النظام بدأ يعرض "الهدن" مع المدن التي لم تعد تتحمل وتصبر على الجوع والحرمان، لافتًا إلى بعض "المهادنات" حدثت في بعض القرى والبلدات، التي لم يعد لديها القدرة على التحمل.
ولفت "البيان" إلى أن خطة النظام "الخبيثة"، لا تكلفه أكثر من التهويل الإعلامي فقط، في "الهدنة" مع بعض البلدات، والقرى المحاصرة، ولكن في الواقع يقوم النظام بقتل وتشريد ومتابعة لكل من حمل عليهم السلاح في يوم من الأيام.
وأهاب "جيش الإسلام" في بيانه بالأهالي، والثوار، أن "يصبروا ويلجأوا إلى الله باستنزال الفرج، وأن النصر قريب!".