#SYRIA #SRGC #الهيئة_العامة #سوريا
المكتب الإعلامي - إحصائيات ضحايا "مؤتمر جنيف 2" 22/1/2014 - 10/2/2014
--------------------
- 2069 شهيد منذ بدء مفاوضات " جنيف 2 " , بينهم 107 تحت التعذيب و 210 سيدة و 296 طفل و 6 نشطاء إعلاميين و 3 أطباء
وثق المكتب الإعلامي في الهيئة الهامة للثورة السورية 2069 شهيداً قضوا على يد قوات النظام منذ بدء مفاوضات مؤتمر "جنيف 2" الموافق 22-1-2014 وحتى تاريخ اليوم الاثنين 10-2-2014 . بينهم شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة وقاضيان أحدهما في الهيئة الشرعية بحلب والآخر بمحكمة جنايات ديرالزور ، بالإضافة إلى محامٍ . أما عدد الشهداء من فئة النساء فقد بلغ 210 سيدة بينهم قابلة قانونية من حلب قضت بقصف البراميل المتفجرة على أحياء المدينة. وعن فئة الأطفال فقد قضى 296 طفل بينهم ثلاثة أجنة ورضيعان. بينما تجاوز عدد الشهداء الذين قضوا تحت التعذيب في معتقلات النظام الـ107. وفي مايخص مأساة المناطق المحاصرة في سوريا وما خلف من ضحايا الجوع ونقص الأدوية والأغذية فقد توفي 64 مدني معظمهم كان من أهالي حي مخيم اليرموك في العاصمة دمشق. النشطاء الإعلاميون كان لهم نصيب أيضاً من بطش قوات النظام حيث قضى منهم 6 نشطاء توزعوا في حمص ودرعا وريف دمشق وادلب وحماة. وعن الشهداء من فئة الأطباء فقد تم توثيق 3 أحدهم طبيب من محافظة السويداء قضى تحت التعذيب في المعتقل وآخر من حمص قصى بانفجار سيارة مفخخة في حلب.
المكتب الإعلامي - إحصائيات ضحايا "مؤتمر جنيف 2" 22/1/2014 - 10/2/2014
--------------------
- 2069 شهيد منذ بدء مفاوضات " جنيف 2 " , بينهم 107 تحت التعذيب و 210 سيدة و 296 طفل و 6 نشطاء إعلاميين و 3 أطباء
وثق المكتب الإعلامي في الهيئة الهامة للثورة السورية 2069 شهيداً قضوا على يد قوات النظام منذ بدء مفاوضات مؤتمر "جنيف 2" الموافق 22-1-2014 وحتى تاريخ اليوم الاثنين 10-2-2014 . بينهم شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة وقاضيان أحدهما في الهيئة الشرعية بحلب والآخر بمحكمة جنايات ديرالزور ، بالإضافة إلى محامٍ . أما عدد الشهداء من فئة النساء فقد بلغ 210 سيدة بينهم قابلة قانونية من حلب قضت بقصف البراميل المتفجرة على أحياء المدينة. وعن فئة الأطفال فقد قضى 296 طفل بينهم ثلاثة أجنة ورضيعان. بينما تجاوز عدد الشهداء الذين قضوا تحت التعذيب في معتقلات النظام الـ107. وفي مايخص مأساة المناطق المحاصرة في سوريا وما خلف من ضحايا الجوع ونقص الأدوية والأغذية فقد توفي 64 مدني معظمهم كان من أهالي حي مخيم اليرموك في العاصمة دمشق. النشطاء الإعلاميون كان لهم نصيب أيضاً من بطش قوات النظام حيث قضى منهم 6 نشطاء توزعوا في حمص ودرعا وريف دمشق وادلب وحماة. وعن الشهداء من فئة الأطباء فقد تم توثيق 3 أحدهم طبيب من محافظة السويداء قضى تحت التعذيب في المعتقل وآخر من حمص قصى بانفجار سيارة مفخخة في حلب.