اليوم ذكرى استشهاد (( النقيب محمد العواد أبو الحسن قائد لواء أحفاد الرسول بالرقة))
النقيب محمد العواد من مواليد السخنة 1977 عاش حياته في الرقة أحبها وأحب اهلها وأحبوه واحترموه كان الصديق والأخ للجميع هو الأنسان البسيط الذي لا تعليه رتبة هو ابن الرقة وابن سوريا تخرج النقيب محمد العواد ابو الحسن من الكلية الحربية واتم خدمته مدرب في القوات الخاصة وبعدها تم نقله الى مطار كويرس بحلب كان يناصر المظلوم ولا يقف محايداً على حق فكان الجميع يدعو له بالترفيع ويرد عليهم قائلاً أدعو لي بالشهادة
مع بداية الثورة السورية وبعد ان شاع ظلم النظام الاسدي وقتله للابرياء قرر ابا الحسن الانشقاق عن هذا النظام والالتحاق بصفوف الثوار فترك هذا النظام القاتل بتاريخ 20 رمضان 2012 والتحق بركب المجاهدين في تل أبيض وشارك بعملية تحرير تل أبيض وتحرير حاجز المبروكات حينها اصيب بطلق ناري بقدمه ولاتزال بقدمه ومعركة العلي باجليه وفي حاجز الكنطري وحاجز أم البراميل وفي معارك الحسكة واخر معركة التي نال الشهادة بها هي تحرير الفرقة 17 التي كانت من أخطر المعارك ففي حينها كان النظام بكامل قوته وسيطرته رغم عدم تكافئ المعركة الا أنه رفض الانسحاب فأصيب بعدد من الاصابات أدت الى أستشهاده .
كان القاضي والفاصل كان الرجل الذي يحترمه الجميع في تل ابيض كان يقضي معظم اليالي باكياً على حال سوريا واهلها أكثر من 106 كتائب كانت تلبي قراراته بلا تردد .
كان يقضي اليالي جائعاً هو ومن معه ولا يجدون ما يئكلون الا بعض من قطع الخبز فقط
الكل يعرف من هو ابا الحسن لقد كان بكل فخر رمزاً من رمز الثورة السورية
الشهيد النقيب محمد العواد أبا الحسن رحمك الله
النقيب محمد العواد من مواليد السخنة 1977 عاش حياته في الرقة أحبها وأحب اهلها وأحبوه واحترموه كان الصديق والأخ للجميع هو الأنسان البسيط الذي لا تعليه رتبة هو ابن الرقة وابن سوريا تخرج النقيب محمد العواد ابو الحسن من الكلية الحربية واتم خدمته مدرب في القوات الخاصة وبعدها تم نقله الى مطار كويرس بحلب كان يناصر المظلوم ولا يقف محايداً على حق فكان الجميع يدعو له بالترفيع ويرد عليهم قائلاً أدعو لي بالشهادة
مع بداية الثورة السورية وبعد ان شاع ظلم النظام الاسدي وقتله للابرياء قرر ابا الحسن الانشقاق عن هذا النظام والالتحاق بصفوف الثوار فترك هذا النظام القاتل بتاريخ 20 رمضان 2012 والتحق بركب المجاهدين في تل أبيض وشارك بعملية تحرير تل أبيض وتحرير حاجز المبروكات حينها اصيب بطلق ناري بقدمه ولاتزال بقدمه ومعركة العلي باجليه وفي حاجز الكنطري وحاجز أم البراميل وفي معارك الحسكة واخر معركة التي نال الشهادة بها هي تحرير الفرقة 17 التي كانت من أخطر المعارك ففي حينها كان النظام بكامل قوته وسيطرته رغم عدم تكافئ المعركة الا أنه رفض الانسحاب فأصيب بعدد من الاصابات أدت الى أستشهاده .
كان القاضي والفاصل كان الرجل الذي يحترمه الجميع في تل ابيض كان يقضي معظم اليالي باكياً على حال سوريا واهلها أكثر من 106 كتائب كانت تلبي قراراته بلا تردد .
كان يقضي اليالي جائعاً هو ومن معه ولا يجدون ما يئكلون الا بعض من قطع الخبز فقط
الكل يعرف من هو ابا الحسن لقد كان بكل فخر رمزاً من رمز الثورة السورية
الشهيد النقيب محمد العواد أبا الحسن رحمك الله