الطفلة غنى بسّام خميس، الطفلة التي هزّت قلوب العالم حتى خرجت من تحت الأنقاض بعد قصف حي المعصرانية بحلب، مازالت أختها إلى اليوم تحت تلك الأنقاض المتراكمة فلا أدوات ليرفعوا عنها الأنقاض ولا لينتشلوها من تحت الركام !
ولذا، لم يزالوا أهلها ينتظرون انتشالها لدفنها بجانب والدتها!
جميعنا مسؤولون عن معاونة الأهالي ومساندتهم ودعمهم في تقديم الألات والتريكسات و المساهمة في توفيرها لهم لإنقاذ أرواح أهلنا بعد القصف .
ولذا، لم يزالوا أهلها ينتظرون انتشالها لدفنها بجانب والدتها!
جميعنا مسؤولون عن معاونة الأهالي ومساندتهم ودعمهم في تقديم الألات والتريكسات و المساهمة في توفيرها لهم لإنقاذ أرواح أهلنا بعد القصف .