عاجل| هيثم المالح رئيساً لوفد المعارضة السورية المشارك في جنيف_2.

التفجير في حارة حريك في الضاحية الجنوبية بالقرب من التفجير الاول منذ اسابيع و لكن بفرق و هو بعد مضاعفة الاجراءات الامنية في عمق حزب الشيطان في و قت و مكان مزدحم بخنازير الحزب و المستهدف قد يكون مقر سياسي للحزب او مقر سري غير معروف اذ البعد بين التفجيرين هو عدة امتار فقط السيارة كيا بيضاء رباعية الدفع

أعلنت عدة كتائب من الجيش الحر في مدينة داريا بريف دمشق عن نتائج المعركة التي أطلق عليها اسم ( وبشر الصابرين )، والتي بدأت بتاريخ 13-1-2014 بعمليات واسعة شرق وجنوب داريا. حيث بدأت المعركة بخطة محكمة وذلك بمهاجمة الصفوف الخلفية لقوات النظام تبعه هجوم مباغت من عدة محاور في المنطقتين الجنوبية والشرقية من داريا,أسفر عن تحرير مساحات واسعة شرق وجنوب داريا من بينها عدة أبنية استراتجية كان يتخذها النظام مراكزاَ لقيادة عملياته في داريا أهمها ما يسمى بناء حجازي الذي يعد أهم المواقع في المنطقة الشرقية من داريا, والذي يقطع عدداَ كبيراَ من طرق وخطوط الإمداد لقوات النظام
وأسفرت المعركة حتى الآن بحسب الكتائب المشاركة عن مقتل أكثر من سبعين عنصراَ من قوات النظام والميلشيات الشيعية المقاتلة معه وجرح آخرين بينهم سبعة ضباط برتب مختلفة وتم خلالها تدمير وإعطاب العديد من آليات قوات النظام واغتنام ذخائر وعتاد

نقل ست جثث ايرانيه من دمشق الى بيروت الفطائس كانو بلطائرة التي اسقطت فوق مطار دمشق الدولي

الى جهنم وبئس المصير اللهم زيد وبارك

كمين محكم على الطريق الدولي دمشق لباص مع4 سيارات قادمة من العراق أعدادا كبيرة من الفطائس

الدكتور فيصل القاسم
شبكة سي ان ان الأمريكية:
أحد المحامين الثلاثة الذين شاركوا في إعداد التقرير حول ضحايا التعذيب في سجون الأسد هو السير ديزموند دي سيلفا، والذي كان أحد محققي الادعاء بالمحكمة الخاصة لجرائم الحرب في سيراليون أيضاً، وصف الصور بأنها أقرب إلى صور الناجين من "الهولوكوست"، المحرقة النازية.