موت " بو تفليقة " كان - بكل أسف - إشاعة لم تتحقق بعد :
بقلم : ابو ياسر السوري
نشر المراقب العربي أنور مالك خبرا يقول :
أنباء غير مؤكدة بدأت تنتشر هذا المساء في باريس تتحدث عن وفاة الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة كما أن راديو  France -maghreb  - نقل الخبر أيضا !!. 
موت " بو تفليقة " كان - بكل أسف - إشاعة لم تتحقق بعد :  Images?q=tbn:ANd9GcQoeapVacqq0BLMLkNZoNEKKG62O4k_g8HJB2bI_1XrGWZDNJnI
فعلق عليه أحدهم يقول : هل يعقل ان يموت و هو رئيس ؟؟؟؟
وقال آخر : عقبال بشار الكلب ، لأنهم اوسخ من بعض ، وعقبال كل الزعماء العرب . وكلمة ( عقبال  ) تركيب من العامي الفصيح ومعناه نتمنى أن يتوجه الموت بعد بوتفليقة إلى  جهة بشار ..
وعلق عليه ثالث فقال : ألا بعدا للقوم الظالمين .
وقال رابع : قصير وشنتير ، ظل متشبث بالكرسي حتى آخر زفير ...!!!
وقال خامس : الله يفلقه ميت شقفة ... ولا يسلم فيه عظم .. فهو الذي أمدَّ الأسد بعدد من السفن المحملة بملايين البراميل من البترول منحة بدون مقابل ، لتأمين وقود لتحريك الدبابات التي تقتل الشعب السوري ، الذي يطالب بحريته وكرامته ...
لهذا قلت بعدهم جميعا ( آمييييييييييييييييييييين  ) يا ريت كان من زمان ... ومعليش اليوم هذا الرئيس ، وغدا بشار الخسيس ..
تصوروا يا هالربع ، وهنالك من يقول ( يا خسارة ) .. وكأني بقائلها ، يجري في ذلك على طريقة جحا في الحزن على ( حماره ) الذي نفق .. فقال حين ألقاه على مزبلة الحي ( يا خسارة )  .. فقيل له : وماذا خسرت بموته .؟ قال شهيقه ونهيقه ، فكنا نستعيذ عند سماعه من الشيطان .. وخسرنا عليقه الذي كان يأتيه من جماعة الرفق بالحيوان ، وكنا نقاسمه فيه ونشاركه إياه .. فمن اين نحصل على الشعير بعد موت هذا الحمار ابن الحمير .؟؟؟؟؟
ولما نشروا تكذيب هذه البشارة .. كانت هنالك بعض التعليقات ..
فقال أحدهم : معليش لا تزعلوا.. مرَّة تخيب .. ومرَّة تصيب ..
وقال آخر : صدَّقنا موته .. وما رح نتراجع .. وهوي الآن بالثلاجة ..
وقال آخر : يا سلاااااااااااااااااااااااااام .. لو أن كل زعماء العرب يموتون .!!!!!!!!!