The transformation of the group (ISIS) into a regional entity
A rebranded version of Iraq’s al-Qaeda affiliate is surging onto the front lines of the war in neighboring Syria, expanding into territory seized by other rebel groups and carving out the kind of sanctuaries that the U.S. military spent more than a decade fighting to prevent in Iraq and Afghanistan.
In the four months since the Iraqi al-Qaeda group changed its name to reflect its growing ambitions, it has forcefully asserted its presence in some of the towns and villages captured from Syrian government forces. It has been bolstered by an influx of thousands of foreign fighters from the region and beyond.
But at a time when the Islamic State is undergoing a revival in Iraq, killing more people there than at any time since 2008 and staging a spectacular jailbreak last month that freed hundreds of militants, the push into Syria signifies the transformation of the group into a regional entity.
Bruce Hoffman, director of security studies at Georgetown University, who thinks Syria is even more strategically significant for the group than Iraq. Syria’s location — the country shares borders with Turkey, Israel, Iraq, Jordan and Lebanon — gives al-Qaeda a foothold in the heart of the Middle East.
http://www.washingtonpost.com/world/...f84_story.html
اليكم ترجمة اليوم السابع لمقال واشنطن بوست:
واشنطن بوست : تحويل مسار "التنظيم" ليصبح كيانا إقليميا
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية فى عددها الصادر اليوم /الثلاثاء/ أن الأيام الأخيرة شهدت بزوغ نجم تنظيم "الدولة الإسلامية فى العراق وبلاد الشام" فى سوريا وخاصة فى الصفوف الأمامية فى الحرب الدائرة هناك بين قوات المعارضة ونظام الرئيس بشار الأسد.
وأفادت الصحيفة - فى تقرير لها بثته على موقعها الإلكترونى - أن التنظيم الجديد بات يوسع نطاق تواجده بشكل كبير فى المناطق التى سيطرت عليها قوات المعارضة السورية، بل ويعمل حاليا على رسم أفكاره بحرية تامة وبطريقة لطالما حاربتها الولايات المتحدة طيلة عقود طويلة لمنع ترعرعها فى العراق وأفغانستان.
وأضافت: أن التنظيم حاول، منذ أن أعلن فرع تنظيم القاعدة فى العراق قبل أربعة أشهر عن تغيير إسمه للتأكيد على طموحاته الإقليمية المتنامية، نشر تواجده وتأكيد هويته فى بعض المدن والقرى التى تم الاستيلاء عليها وطرد قوات الأسد منها، فضلا عن تسبب توافد آلاف المقاتلين الأجانب إلى سوريا فى زيادة قوته."
وأوضحت الصحيفة أن تنظيم (الدولة الإسلامية فى العراق وبلاد الشام) بات اليوم أكبر تنظيم معارض يحارب من أجل إسقاط نظام الرئيس بشار الأسد..مشيرة إلى أن تواجده يتركز بشكل أكبر فى المحافظات الشمالية والشرقية فى البلاد.. يبقى تواجده الحالى فى سوريا بمثابة دلالة مهمة تعكس تحويل مسار التنظيم ليصبح كيانا إقليميا.
نقلت "واشنطن بوست" عن بروس هوفمان، مدير قسم الدراسات الأمنية بجامعة جورج تاون الأمريكية، والذى يعتقد أن سوريا تمتلك أهمية استراتيجية أكثر من العراق بالنسبة للتنظيم، قوله :" إن الموقع الجغرافى لسوريا، باعتبارها دولة تشارك حدودها مع تركيا وإسرائيل والعراق والأردن ولبنان، يمنح تنظيم القاعدة ركيزة مهمة فى قلب الشرق الاوسط."
التعليق:
سبحان الذي انطق الاعداء..
الدولة الاسلامية في العراق والشام اصبحت كيان اقليمي وليس محلي..
ماذا تنتظر الكتائب الجهادية في الشام؟ هذا الكيان كيانكم فلا تضيعوه..
الله اكبر ولله الحمد.