ورحل فجر اليوم أبو أسامة (أحمد حمدو المحمود)، في سجون نظام #المقاومة_والممانعة ، بعد 25 عاماً قضاها في السجن دون محاكمة أو حتى دون تهمة. وكان أبو أسامة قد اعتقل في سجون قوات جيش لبنان الجنوبي المتعاون مع إسرائيل، إبان خدمته الإلزامية في #لبنان ، قبل أن يُفرج عنه من سجون عملاء ليسجن في سجون العميل الأسد!
الأسير المحرر كان ينبغي أن يُحتفَل به، كما يحتفل نظام المقاومة والممانعة بالأسرى المحررين في الأراضي الفلسطينية، ولكن تم الاحتفال به بربع قرن في صيدنايا وسجن حلب المركزي، ليموت هناك وهو يصارع مرض السرطان!
الرحمة للشهيد البطل، والخزي والعار لعصابة العملاء
#دجال_الممانعة #دجال_المقاومة
الأسير المحرر كان ينبغي أن يُحتفَل به، كما يحتفل نظام المقاومة والممانعة بالأسرى المحررين في الأراضي الفلسطينية، ولكن تم الاحتفال به بربع قرن في صيدنايا وسجن حلب المركزي، ليموت هناك وهو يصارع مرض السرطان!
الرحمة للشهيد البطل، والخزي والعار لعصابة العملاء
#دجال_الممانعة #دجال_المقاومة