شبكة #شام الأخبارية - جولة شام الصحفية 29\12\2013
• أكدت مجلة تايم الأمريكية نقلاً عن مصادر بالفاتيكان، أن بشار الأسد أرسل رسالة إلى البابا فرانسيس، وأفادت المجلة، بأنه لم يتم الكشف عن محتويات الرسالة، ونقلت عن مسؤولين في الفاتيكان أن محتويات الرسالة من المرجح أن تراقب موقف حكومة الأسد قبل محادثات تتوسط في الأمم المتحدة؛ لإنهاء الحرب الأهلية المستمرة منذ ثلاث سنوات في سوريا، والمقرر أن تبدأ في جنيف 22 يناير القادم، لأن الفاتيكان لديها صفة مراقب دائم وممثلين في الأمم المتحدة في جنيف، وذكرت المجلة، أن البابا فرانسيس أظهر اهتمام شخصي بحل النزاع السوري، ودعا مراراً إلى نهاية الأمر عن طريق التفاوض للقتال، كما أن الفاتيكان مهتمة أيضًا بالمعلومات عن مصير الأب باولو دالوليو، وهو كاهن يسوعي ومؤيد للمتمردين السوريين.
• أشارت صحيفة الإندبندنت أون صنداي البريطانية في مقال بعنوان "حكام الخليج السنة يدعمون دعاة الكراهية على يوتيوب"، إلى أن السعودية وحلفاءها يدعمون الدعاية التي تفتح الأبواب لحرب طائفية بين السنة والشيعة، لافتة إلى أن الدعاية المناهضة للشيعة التي يروجها رجال دين سنة مدعومون من السعودية أو يقيمون فيها وفي غيرها من دول الخليج تخلق مكونات حرب طائفية في العالم الإسلامي بأسره، ولفتت الصحيفة إلى أن العراق وسوريا شهدتا أكبر أحداث العنف، وأن معظم الـ 766 مدنياً الذين قتلوا في العراق هذا الشهر كانوا من الزوار الشيعة الذين قتلوا في تفجيرات انتحارية شنها أعضاء تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام التابع للقاعدة، موضحة أنه في بداية كانون الأول قتل تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية 53 طبيباً وممرضة وأصاب 162 آخرين في هجوم على مستشفى العاصمة اليمنية صنعاء تلقت تهديدات من رجل دين على قناة فضائية سنية متشددة لأنها لن لم تعن بمسلحين مصابين، ورأت الصحيفة أن الاستخدام الماهر للأنترنت والقنوات الفضائية التي تمولها الدول السنية أو التي تتخذ من هذه الدول مقراً لها كان له أثر كبير في عودة ظهور القاعدة في الشرق الأوسط بدرجة كبيرة أخفق الساسة في الغرب حتى الآن في استيعابها، منوهة إلى أن القنوات الفضائية ومواقع الأنترنت ومحتوى يوتيوب وتويتر الذي يصدر من دول الخليج أو عن طريق تمويل منها تعد محور حملة لنشر البغضاء الطائفية في كل أرجاء العالم الإسلامي، بما في ذلك الدول التي يمثل الشيعة فيها أقلية مستضعفة مثل ليبيا وتونس ومصر وماليزيا.
• نشرت صحيفة صنداي تايمز البريطانية مقالاً بعنوان "الغرب يخذل الملايين الذين يعانون في سوريا"، ويقول المقال إنه وفقًا لاتفاق الولايات المتحدة وروسيا وسوريا كان من المفترض نقل أخطر الأسلحة الكيميائية التي يمتلكها بشار الأسد خارج سوريا بحلول الثلاثاء، ويضيف المقال، كما جاء على موقع هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي، أنه يبدو أن نقل هذه الأسلحة في الموعد المحدد بحلول نهاية العام لن يتحقق، فيما لا يعد مؤشر خير للمؤتمر الدولي بشأن سوريا الذي من المزمع أن يعقد الشهر المقبل، وتقول الصحيفة إنه بينما يسعى الساسة لعقد مؤتمر "جنيف 2" في موعده المزمع في 22 يناير، يعاني السوريون، وترى أن الأزمة في سوريا مأساة إنسانية يصعب تخيلها، وأن هذه المعاناة أدت إلى تعاطف وكرم يبرز عجز الساسة، وتقول الصحيفة إنها عندما بدأت حملتها لمساعدة السوريين، لم تكن تتوقع أن تجمع 600 ألف جنيه إسترليني في أربعة أسابيع، مضيفة أنه وفقًا لتقرير صادر مؤخرًا عن الأمم المتحدة تمثل سوريا أكبر كارثة إنسانية في العالم، ولكن الحكومات الغربية خذلت السوريين.
• أفادت صحيفة صاندي تايمز البريطانية أن السعودية تمول مجموعة من الأردنيين تطوعوا للقتال في جنوب سوريا ضد نظام بشار الأسد، موضحة أن ضباطاً أردنيين وأميركيين استكملوا عمليات التدريب الأولي لبضع مئات من الجنود والضباط الأردنيين، ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني إسرائيلي إشارته إلى أنه إذا ما تدخلت قوة أردنية في القتال في سوريا فقد يفقد الأسد سيطرته على معظم المناطق الواقعة جنوبي دمشق، وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الاستخبارات السعودية الأمير بندر بن سلطان بادر إلى تمويل المتطوعين الأردنيين على خلفية خيبة أمله من عدم التدخل الأميركي في الحرب بسوريا.
• ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية أن السعودية تستعد لانفاق الملايين من الدولارات على تسليح وتدريب الآلاف من المقاتلين السوريين في إطار قوة جديدة من المعارضة المسلحة، للإطاحة بنظام الأسد، ولتكون بمثابة ثقل موازن للمنظمات الجهادية القوية، وقالت الصحيفة، نقلاً عن مصادر سورية وعربية وغربية، إن الجهود السعودية المكثّفة ستركز على "جيش الإسلام" الذي جرى تشكيله في أواخر أيلول الماضي، وأضافت الصحيفة أن "جيش الإسلام"، واستناداً إلى تقرير غير مؤكد، سيتم تدريبه بمساعدة باكستانية وستتراوح قوته بين 5000 وأكثر من 50 ألف مقاتل، غير أن ديبلوماسيين وخبراء حذّروا من وجود شكوك جدية حول آفاقه ومخاوف من وقوع نكسة من قبل المتطرفين العائدين من سوريا، وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الاستخبارات السعودية، الأمير بندر بن سلطان، يضغط على الولايات المتحدة أيضاً للتخلي عن اعتراضها على تزويد "جيش الإسلام" بصواريخ مضادة للطائرات والدبابات، فيما يجري حض الأردن على السماح باستخدام أراضيه كطريق لايصال الإمدادات العسكرية إلى سورية، ونقلت الصحيفة عن ديبلوماسيين أن الرياض ستقوم في المقابل بتشجع جيش الإسلام على القبول بسلطة المجلس العسكري الأعلى الذي يقوده اللواء سليم إدريس، والائتلاف السوري المعارض، ولفتت الصحيفة إلى أن السعودية، التي دعت علناً ومنذ فترة طويلة إلى تسليح المعارضة السورية ورفضت تحفظ الولايات المتحدة على الخطوة، تلعب دوراً أكثر حزماً منذ الإتفاق الأميركي ـ الروسي حول ترسانة الأسلحة الكيميائية لاعتقادها بأنه جنّب "النظام السوري" الضربات الجوية بقيادة الولايات المتحدة ومنحه درجة من التأهيل الدولي.
• يرى الكاتب والمحلل الفرنسى جورج ما لبرونو المتخصص في الشؤون العربية في مقاله بصحيفة لوفيجارو الفرنسية، أن زيارة الرئيس الفرنسى فرانسوا أولاند للسعودية علامة على تحول الرئيس إلى الرياض، موضحة أنه بعد التقارب بين قطر والرئيس السابق نيكولا ساركوزى، تجعل فرنسا الآن من المملكة العربية السعودية شريكًا مفضلاً لها فى الشرق الأوسط، وقال مالبرونو إن باريس والرياض يتفقان دائمًا في الرأى بشأن معظم القضايا الدبلوماسية الإقليمية وما يدل على ذلك الزيارات المتكررة من جانب وزير الخارجية سعود الفيصل ورئيس جهاز الاستخبارات بندر بن سلطان، وبينت الصحيفة فيما يتعلق بسوريا، أن الفرنسيين والسعوديين يفعلون كل شيء لمساعدة المعارضين لبشار الأسد في إسقاط النظام البعثي، منوهة إلى أن الرياض وباريس شعرتا بخيبة أمل بعد تراجع الولايات المتحدة عن توجيه ضربة عسكرية لسوريا في سبتمبر الماضي بعد الهجوم الكيميائي أغسطس الماضي، وأوضح مالبرونو أنه منذ ذلك الحين يريد أولاند الاستفادة من توتر العلاقات بين الرياض وحليفها الأمريكي بشأن سوريا وكذلك إيران، التي تمثل الأولوية الأخرى بالنسبة للدبلوماسية السعودية، كما أشار مالبرونو إلى وجود اختلافات بين الرياض وباريس فى طرق تحقيق الهدف، فبينما تؤيد السعودية إرسال الأسلحة إلى المعارضة بما فيها الإسلاميين نجد أن فرنسا أكثر تحفظًا متهمة الرياض أحيانًا بممارسة لعبة مزدوجة عن طريق مساعدة المعارضة المعتدلة المتمثلة في الجيش الحر والسلفيين المتطرفين.
• أكدت مجلة تايم الأمريكية نقلاً عن مصادر بالفاتيكان، أن بشار الأسد أرسل رسالة إلى البابا فرانسيس، وأفادت المجلة، بأنه لم يتم الكشف عن محتويات الرسالة، ونقلت عن مسؤولين في الفاتيكان أن محتويات الرسالة من المرجح أن تراقب موقف حكومة الأسد قبل محادثات تتوسط في الأمم المتحدة؛ لإنهاء الحرب الأهلية المستمرة منذ ثلاث سنوات في سوريا، والمقرر أن تبدأ في جنيف 22 يناير القادم، لأن الفاتيكان لديها صفة مراقب دائم وممثلين في الأمم المتحدة في جنيف، وذكرت المجلة، أن البابا فرانسيس أظهر اهتمام شخصي بحل النزاع السوري، ودعا مراراً إلى نهاية الأمر عن طريق التفاوض للقتال، كما أن الفاتيكان مهتمة أيضًا بالمعلومات عن مصير الأب باولو دالوليو، وهو كاهن يسوعي ومؤيد للمتمردين السوريين.
• أشارت صحيفة الإندبندنت أون صنداي البريطانية في مقال بعنوان "حكام الخليج السنة يدعمون دعاة الكراهية على يوتيوب"، إلى أن السعودية وحلفاءها يدعمون الدعاية التي تفتح الأبواب لحرب طائفية بين السنة والشيعة، لافتة إلى أن الدعاية المناهضة للشيعة التي يروجها رجال دين سنة مدعومون من السعودية أو يقيمون فيها وفي غيرها من دول الخليج تخلق مكونات حرب طائفية في العالم الإسلامي بأسره، ولفتت الصحيفة إلى أن العراق وسوريا شهدتا أكبر أحداث العنف، وأن معظم الـ 766 مدنياً الذين قتلوا في العراق هذا الشهر كانوا من الزوار الشيعة الذين قتلوا في تفجيرات انتحارية شنها أعضاء تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام التابع للقاعدة، موضحة أنه في بداية كانون الأول قتل تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية 53 طبيباً وممرضة وأصاب 162 آخرين في هجوم على مستشفى العاصمة اليمنية صنعاء تلقت تهديدات من رجل دين على قناة فضائية سنية متشددة لأنها لن لم تعن بمسلحين مصابين، ورأت الصحيفة أن الاستخدام الماهر للأنترنت والقنوات الفضائية التي تمولها الدول السنية أو التي تتخذ من هذه الدول مقراً لها كان له أثر كبير في عودة ظهور القاعدة في الشرق الأوسط بدرجة كبيرة أخفق الساسة في الغرب حتى الآن في استيعابها، منوهة إلى أن القنوات الفضائية ومواقع الأنترنت ومحتوى يوتيوب وتويتر الذي يصدر من دول الخليج أو عن طريق تمويل منها تعد محور حملة لنشر البغضاء الطائفية في كل أرجاء العالم الإسلامي، بما في ذلك الدول التي يمثل الشيعة فيها أقلية مستضعفة مثل ليبيا وتونس ومصر وماليزيا.
• نشرت صحيفة صنداي تايمز البريطانية مقالاً بعنوان "الغرب يخذل الملايين الذين يعانون في سوريا"، ويقول المقال إنه وفقًا لاتفاق الولايات المتحدة وروسيا وسوريا كان من المفترض نقل أخطر الأسلحة الكيميائية التي يمتلكها بشار الأسد خارج سوريا بحلول الثلاثاء، ويضيف المقال، كما جاء على موقع هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي، أنه يبدو أن نقل هذه الأسلحة في الموعد المحدد بحلول نهاية العام لن يتحقق، فيما لا يعد مؤشر خير للمؤتمر الدولي بشأن سوريا الذي من المزمع أن يعقد الشهر المقبل، وتقول الصحيفة إنه بينما يسعى الساسة لعقد مؤتمر "جنيف 2" في موعده المزمع في 22 يناير، يعاني السوريون، وترى أن الأزمة في سوريا مأساة إنسانية يصعب تخيلها، وأن هذه المعاناة أدت إلى تعاطف وكرم يبرز عجز الساسة، وتقول الصحيفة إنها عندما بدأت حملتها لمساعدة السوريين، لم تكن تتوقع أن تجمع 600 ألف جنيه إسترليني في أربعة أسابيع، مضيفة أنه وفقًا لتقرير صادر مؤخرًا عن الأمم المتحدة تمثل سوريا أكبر كارثة إنسانية في العالم، ولكن الحكومات الغربية خذلت السوريين.
• أفادت صحيفة صاندي تايمز البريطانية أن السعودية تمول مجموعة من الأردنيين تطوعوا للقتال في جنوب سوريا ضد نظام بشار الأسد، موضحة أن ضباطاً أردنيين وأميركيين استكملوا عمليات التدريب الأولي لبضع مئات من الجنود والضباط الأردنيين، ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني إسرائيلي إشارته إلى أنه إذا ما تدخلت قوة أردنية في القتال في سوريا فقد يفقد الأسد سيطرته على معظم المناطق الواقعة جنوبي دمشق، وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الاستخبارات السعودية الأمير بندر بن سلطان بادر إلى تمويل المتطوعين الأردنيين على خلفية خيبة أمله من عدم التدخل الأميركي في الحرب بسوريا.
• ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية أن السعودية تستعد لانفاق الملايين من الدولارات على تسليح وتدريب الآلاف من المقاتلين السوريين في إطار قوة جديدة من المعارضة المسلحة، للإطاحة بنظام الأسد، ولتكون بمثابة ثقل موازن للمنظمات الجهادية القوية، وقالت الصحيفة، نقلاً عن مصادر سورية وعربية وغربية، إن الجهود السعودية المكثّفة ستركز على "جيش الإسلام" الذي جرى تشكيله في أواخر أيلول الماضي، وأضافت الصحيفة أن "جيش الإسلام"، واستناداً إلى تقرير غير مؤكد، سيتم تدريبه بمساعدة باكستانية وستتراوح قوته بين 5000 وأكثر من 50 ألف مقاتل، غير أن ديبلوماسيين وخبراء حذّروا من وجود شكوك جدية حول آفاقه ومخاوف من وقوع نكسة من قبل المتطرفين العائدين من سوريا، وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الاستخبارات السعودية، الأمير بندر بن سلطان، يضغط على الولايات المتحدة أيضاً للتخلي عن اعتراضها على تزويد "جيش الإسلام" بصواريخ مضادة للطائرات والدبابات، فيما يجري حض الأردن على السماح باستخدام أراضيه كطريق لايصال الإمدادات العسكرية إلى سورية، ونقلت الصحيفة عن ديبلوماسيين أن الرياض ستقوم في المقابل بتشجع جيش الإسلام على القبول بسلطة المجلس العسكري الأعلى الذي يقوده اللواء سليم إدريس، والائتلاف السوري المعارض، ولفتت الصحيفة إلى أن السعودية، التي دعت علناً ومنذ فترة طويلة إلى تسليح المعارضة السورية ورفضت تحفظ الولايات المتحدة على الخطوة، تلعب دوراً أكثر حزماً منذ الإتفاق الأميركي ـ الروسي حول ترسانة الأسلحة الكيميائية لاعتقادها بأنه جنّب "النظام السوري" الضربات الجوية بقيادة الولايات المتحدة ومنحه درجة من التأهيل الدولي.
• يرى الكاتب والمحلل الفرنسى جورج ما لبرونو المتخصص في الشؤون العربية في مقاله بصحيفة لوفيجارو الفرنسية، أن زيارة الرئيس الفرنسى فرانسوا أولاند للسعودية علامة على تحول الرئيس إلى الرياض، موضحة أنه بعد التقارب بين قطر والرئيس السابق نيكولا ساركوزى، تجعل فرنسا الآن من المملكة العربية السعودية شريكًا مفضلاً لها فى الشرق الأوسط، وقال مالبرونو إن باريس والرياض يتفقان دائمًا في الرأى بشأن معظم القضايا الدبلوماسية الإقليمية وما يدل على ذلك الزيارات المتكررة من جانب وزير الخارجية سعود الفيصل ورئيس جهاز الاستخبارات بندر بن سلطان، وبينت الصحيفة فيما يتعلق بسوريا، أن الفرنسيين والسعوديين يفعلون كل شيء لمساعدة المعارضين لبشار الأسد في إسقاط النظام البعثي، منوهة إلى أن الرياض وباريس شعرتا بخيبة أمل بعد تراجع الولايات المتحدة عن توجيه ضربة عسكرية لسوريا في سبتمبر الماضي بعد الهجوم الكيميائي أغسطس الماضي، وأوضح مالبرونو أنه منذ ذلك الحين يريد أولاند الاستفادة من توتر العلاقات بين الرياض وحليفها الأمريكي بشأن سوريا وكذلك إيران، التي تمثل الأولوية الأخرى بالنسبة للدبلوماسية السعودية، كما أشار مالبرونو إلى وجود اختلافات بين الرياض وباريس فى طرق تحقيق الهدف، فبينما تؤيد السعودية إرسال الأسلحة إلى المعارضة بما فيها الإسلاميين نجد أن فرنسا أكثر تحفظًا متهمة الرياض أحيانًا بممارسة لعبة مزدوجة عن طريق مساعدة المعارضة المعتدلة المتمثلة في الجيش الحر والسلفيين المتطرفين.