home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 506 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 506 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

لقاء الجزيرة مع ﺣﺴﺎﻥ ﻋﺒﻮﺩ رئيس الهيئة السياسية في الجبهة الإسلامية  Empty لقاء الجزيرة مع ﺣﺴﺎﻥ ﻋﺒﻮﺩ رئيس الهيئة السياسية في الجبهة الإسلامية

لقاء الجزيرة مع ﺣﺴﺎﻥ ﻋﺒﻮﺩ رئيس الهيئة السياسية في الجبهة الإسلامية

لقاء الجزيرة مع ﺣﺴﺎﻥ ﻋﺒﻮﺩ رئيس الهيئة السياسية في الجبهة الإسلامية  Empty رد: لقاء الجزيرة مع ﺣﺴﺎﻥ ﻋﺒﻮﺩ رئيس الهيئة السياسية في الجبهة الإسلامية

الأخت ( ويبقى الأمل ) ..
جزاك الله خيرا على نشر هذا اللقاء مع الأخ المجاهد المسلم حسان عبود  .. الذي أجاب عن بعض التساؤلات ، التي يهتم لها القارئ حول واقع الثورة السورية في الوقت الحالي ، والمأمول لها مستقبلا ، وحول موقفها من الائتلاف الوطني والمجلس الوطني .. والأهم هو أن تشكيل الجبهة الإسلامية ، بتوحيد عدد كبير من الكتائب والألوية المجاهدة في جبهة إسلامية واحدة .. يعتبر خطوة مباركة على طريق النصر إن شاء الله ، لقوله تعالى " إن الله يحبون الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص "
ولكن الحديث عن شكل الحكم البديل ، الذي جرى فيه الحديث أثناء هذا اللقاء ، هو أمر سابق لأوانه ، وليس لأية جماعة أو جهة أن تفرض شكل الحكم على الشعب السوري منذ الآن ، والأهم حالياً أن يكون التركيز على :( إسقاط النظام . وعدم الخوض في شكل الحكم قبل إسقاط بشار ونظامه ) ونحن اليوم لا ندري بعد هل يمكن أن يتاح لنا إسقاط هذا النظام ، وتشكيل حكومة بديلة عنه ؟ أم أن هذه الحرب سوف تمتد إلى آماد طويلة ، تنهار معها الدولة ، وتصبح سوريا كالصومال لا سمح الله .؟ فينبغي أن لا نستعجل القول في شكل الحكم قبل أوانه ..
قامت الثورة وشارك فيها من كل مكونات الشعب السوري ، المسلمون عربا وكردا وتركمان ، ومسيحية وآشور ... وكان المطلب المشترك بين جميع هذه المكونات ، هو إسقاط بشار الوحش ونظامه الاستبدادي الفاسد .. وإقامة حكم ديمقراطي  تتحقق فيه الحرية والعدالة والمساواة .. وكل حديث خارج عن هذا الإطار هو حديث طارئ لم تقم الثورة في الأصل من أجله .. والأفضل أن لا يثار الآن .
أقول هذا ، ولست أرفض الحكم بالإسلام ، وإنني مؤمن بأنه ليس هنالك أحسن من حكم الله تعالى لقوله عز من قائل : ( ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون * ) والجواب : لا أحد .. والذي اراه أن لا نطالب الآن بهذا الأمر ، لئلا نفتح بابا للنزاع بين مكونات الشعب السوري ، ومتى أطلقت الحريات غدا ، اختار الناس حكم الإسلام من تلقاء أنفسهم من دون خصام ولا نزاع . لأن الجميع يعيشون في ظله مستمتعين بالكرامة والعدالة والمساواة .. ثم إن الحكم على القول الراجح ، هو مسألة مدنية وليس مسألة دينية ، وشؤون الدنيا يمكن أن تساس بالصورة التي يتم عليها التوافق من كافة الناس . على اختلاف أديانهم ومذاهبهم وأعراقهم ...

لقاء الجزيرة مع ﺣﺴﺎﻥ ﻋﺒﻮﺩ رئيس الهيئة السياسية في الجبهة الإسلامية  Empty رد: لقاء الجزيرة مع ﺣﺴﺎﻥ ﻋﺒﻮﺩ رئيس الهيئة السياسية في الجبهة الإسلامية

AY 
AY 
أبو ياسر السوري كتب:
الأخت ( ويبقى الأمل ) ..
جزاك الله خيرا على نشر هذا اللقاء مع الأخ المجاهد المسلم حسان عبود  .. الذي أجاب عن بعض التساؤلات ، التي يهتم لها القارئ حول واقع الثورة السورية في الوقت الحالي ، والمأمول لها مستقبلا ، وحول موقفها من الائتلاف الوطني والمجلس الوطني .. والأهم هو أن تشكيل الجبهة الإسلامية ، بتوحيد عدد كبير من الكتائب والألوية المجاهدة في جبهة إسلامية واحدة .. يعتبر خطوة مباركة على طريق النصر إن شاء الله ، لقوله تعالى " إن الله يحبون الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص "
ولكن الحديث عن شكل الحكم البديل ، الذي جرى فيه الحديث أثناء هذا اللقاء ، هو أمر سابق لأوانه ، وليس لأية جماعة أو جهة أن تفرض شكل الحكم على الشعب السوري منذ الآن ، والأهم حالياً أن يكون التركيز على :( إسقاط النظام . وعدم الخوض في شكل الحكم قبل إسقاط بشار ونظامه ) ونحن اليوم لا ندري بعد هل يمكن أن يتاح لنا إسقاط هذا النظام ، وتشكيل حكومة بديلة عنه ؟ أم أن هذه الحرب سوف تمتد إلى آماد طويلة ، تنهار معها الدولة ، وتصبح سوريا كالصومال لا سمح الله .؟ فينبغي أن لا نستعجل القول في شكل الحكم قبل أوانه ..
قامت الثورة وشارك فيها من كل مكونات الشعب السوري ، المسلمون عربا وكردا وتركمان ، ومسيحية وآشور ... وكان المطلب المشترك بين جميع هذه المكونات ، هو إسقاط بشار الوحش ونظامه الاستبدادي الفاسد .. وإقامة حكم ديمقراطي  تتحقق فيه الحرية والعدالة والمساواة .. وكل حديث خارج عن هذا الإطار هو حديث طارئ لم تقم الثورة في الأصل من أجله .. والأفضل أن لا يثار الآن .
أقول هذا ، ولست أرفض الحكم بالإسلام ، وإنني مؤمن بأنه ليس هنالك أحسن من حكم الله تعالى لقوله عز من قائل : ( ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون * ) والجواب : لا أحد .. والذي اراه أن لا نطالب الآن بهذا الأمر ، لئلا نفتح بابا للنزاع بين مكونات الشعب السوري ، ومتى أطلقت الحريات غدا ، اختار الناس حكم الإسلام من تلقاء أنفسهم من دون خصام ولا نزاع . لأن الجميع يعيشون في ظله مستمتعين بالكرامة والعدالة والمساواة .. ثم إن الحكم على القول الراجح ، هو مسألة مدنية وليس مسألة دينية ، وشؤون الدنيا يمكن أن تساس بالصورة التي يتم عليها التوافق من كافة الناس . على اختلاف أديانهم ومذاهبهم وأعراقهم ...

جزاك  الله كل خير على الرأي الحكيم والقول السديد .
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى