شبكة #شام الأخبارية - جولة شام الصحفية 22\12\2013
• نشرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية، خريطة توضح أزمة اللاجئين السوريين، مشيرة إلى أن حوالي 40% من الشعب السوري، تم تشريدهم بسبب العنف الذي يعصف بالبلاد منذ عامين ونصف العام، وتكشف الخريطة عن سنوات من الحرب التي دمرت سوريا، والكثيرين الذين أجبروا على الهروب من منازلهم، إضافة إلى مليونين ونصف المليون فروا خارج البلاد، ومثلما أظهرت هذه الصراعات فإنه عندما يصبح المواطنون لاجئين فإنهم غالباً ما يبقون لاجئين بقية حياتهم، وأشارت الصحيفة إلى أنه يعيش في سوريا اثنان وعشرون مليون نسمة، لافتة إلى أنه في مارس عام 2011، خرج متظاهرون مناهضون لبشار الأسد إلى الشوارع في العديد من المدن الكبرى، وسرعان ما اصطدموا برد فعل عنيف من قوات الأسد، وبعد أشهر بدأ مناهضو الأسد بالتسلح، واندلع صراع دموي، قتل الكثيرون، وأجبر الكثيرون أيضاً على الهروب، وقالت الصحيفة إنه منذ ذلك الحين، أكثر من 120 ألف شخص قتلوا، و 6 ملايين نزحوا داخل البلاد، إضافة إلى مليونين وثلاث مئة ألف فروا خارجها، وإن هذه الأرقام في ازدياد، وكل واحد من هؤلاء اللاجئين عاش قصته المأساوية قبل وخلال عملية الهروب الخطرة، كما نقلها مراسلو الصحيفة الذين حصلوا على أكثر من 18 قصة مختلفة عاشها هؤلاء الفارون، وتظهر كل واحدة مدى الندوب إلى تركها الصراع على حياة اللاجئين السوريين الحالمين بالعودة إلى وطنهم سوريا.
• قالت مجلة دايلي بيست الأمريكية، إن حكومة واشنطن أعلنت الأسبوع الماضي عن أن بعض رؤساء منظمات حقوق الإنسان يعملون كممولين لجماعة تنظيم القاعدة ومدافعين عن السجناء الإسلاميين، وأوضحت أن معظم الناس يعرفون أستاذ التاريخ القطري والناشط في مجال حقوق الإنسان "عبد الرحمن عمير النعيمي"، وهو رئيس منظمة الكرامة ومقرها سويسرا، والذي عمل بشكل وثيق مع الأمم المتحدة وجماعات حقوق الإنسان الأمريكية وعلى رأسها هيومن رايتس ووتش، والذي أشرف على نقل مئات آلاف من الدولارات لتنظيم القاعدة والجماعات التابعة لها في العراق والصومال وسوريا واليمن، خلال السنوات الـ11 الماضية، وأشارت المجلة إلى أن النعيمي أمر بنقل ما يقرب من 600 ألف دولار لتنظيم القاعدة عبر ممثل المجموعة في سوريا، كما أشارت وزارة الخزانة الأمريكية، إلى أن عبد الوهاب الحومايكاني، ممثل "الكرامة" في اليمن، ممول وعضو بتنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية، وذكرت أنه إذا ثبتت اتهامات الحكومة الأمريكية للنعيمي وزميله، فإن القضية سوف تسلط الضوء كيف أن المدافعين عن حقوق الإنسان، أحياناً ما يستخدمون كغطاء سياسي للشبكات الإرهابية.
• نشرت صحيفة صاندي تايمز تقريراً خصصته للطبيب الجراح، عباس خان، الذي تعتقد الحكومة البريطانية أن نظام الأسد قتله، بعد اعتقاله وسجنه العام الماضي، وتنقل صاندي تايمز حسرة أم الطبيب الجراح، وشعورها بالذنب بعدما فقدت ابنها، فالأم المكلومة تردد باستمرار عبارة "أنا قتلت ولدي"، وهي في غرفة فندق بمدينة بيروت تنظر جثة ابنها، التي قالت "السلطات السورية" إنه انتحر في زنزانته، ونقلت الصحيفة عن الأم فاطمة قولها إن "الحكومة السورية" كانت تعلم بأنه رأى كل شيء وسمع كل شيء، فما كانت لتتركه حياً، وأوضحت الصحيفة أن الطبيب الجراح خان دخل سوريا بطريقة غير قانونية من أجل المساعدة في معالجة الجرحى، وقد اشتغل أولاً في تركيا مع منظمة خيرية تساعد اللاجئين السوريين الجرحى، ولكنه عبر الحدود إلى سوريا عندما علم أن الأطفال يموتون في شوارع حلب. ولم يمض إلا 24 ساعة في البلاد حتى اعتقل في نقطة تفتيش، مبينة أنه بعد أشهر من الصمت، قررت والدته البالغة من العمر 57 عاماً السفر إلى سوريا للبحث عنه، وسعت لدى جميع الأطراف، وعرفت بقضيته التي دعمها سياسيون وناشطون حقوقيون، وتعتقد والدته أن هذا الترويج لقضية ابنها هو الذي ربما قتله، وهو ما جعلها تتحسر على ما قامت به من سعي للبحث عنه.
• نقلت صحيفة عكاظ السعودية عن عضو المجلس الوطني السوري عبدالباقي يوسف تأكيده على ضرورة استبعاد إيران من مؤتمر "جنيف2"، معتبراً أن إيران شريك في قتل السوريين وتقف إلى جانب نظام بشار الأسد وهذا الأمر يقلل من نصيبها بخصوص تواجدها في "جنيف2"، وحول نجاح المؤتمر، أشار يوسف للصحيفة إلى أننا نأمل أن يحقق المؤتمر النجاح وأن ينعقد في الوقت المحدد له، مضيفاً أنه منذ 3 سنوات وحتى الآن هناك دماء نازفة يومياً وهناك خراب ودمار، ونتطلع أن تنتهي معاناة شعبنا وأن يعود الاستقرار وتفتح الأبواب نحو ديمقراطية الأفراد والمجموعات، كما نقلت الصحيفة عن عضو الائتلاف الوطني السوري هشام مروة أن استبعاد إيران متوقع بالنسبة للمعارضة السورية، خصوصاً أنها لم توافق على مقررات مؤتمر "جنيف 1" إضافة إلى أن الائتلاف الوطني السوري وجميع فصائل المعارضة السورية ترفض مشاركة إيران لأنها شريكة لنظام بشار الأسد في الجرائم التي تم ارتكابها بحق الشعب السوري ولأجل ذلك نحن نتفهم هذا الأمر ونعتبره إشارة إيجابية من الأخضر الإبراهيمي، خصوصاً أنه تفهم مواقف الثورة السورية لكن نرجو أن يستمر على هذا الموقف وألا تكون هناك مفاجآت في اللحظات الأخيرة، موضحاً أن الجميع يعلم أن جميع قوى الثورة متشددة في هذا الموضوع فهي لا تريد مشاركة إيران.
• أكدت مصادر موثوق بها لصحيفة الحياة السعودية انضمام متهمين في قضايا إرهاب أفرجت عنهم المحكمة الجزائية في السعودية بكفالة، إلى تنظيم "القاعدة" في اليمن، وإلى "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش)، ووفقاً للصحيفة فقد أفادت الجهات الأمنية أنها تواصلت مع أسر المفرج عنهم بعد تغيبهم عن جلسات المحاكمة، كما تم إبلاغ مكاتب القضاة كي توقف النظر في قضيتهم، واستكمال محاكمة الخلايا التي ينتمون إليها، وأوضحت المصادر للصحيفة أن معظم الموقوفين يتقدمون بطلب إخلاء سبيلهم، فينظر فيها القضاة ويقررون إطلاقهم بكفالة على أن تستكمل محاكمتهم أو التريث في ذلك، مشيرة إلى أن هؤلاء الهاربين كانوا يظهرون التسامح والندم على ما بدر منهم أمام القاضي، ويخفون بداخلهم الفكر الإرهابي الذي سيطر عليهم، ولفتت المصادر بحسب الصحيفة إلى أن المطالبة بإخلاء السبيل تقدم بها أشخاص اكتسبت أحكامهم الدرجة القطعية، وعمد أهاليهم إلى التجمع أمام السجون أو وزارة الداخلية أو هيئة حقوق الإنسان، أو تصوير تجمعهم في الطرقات ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.
• تحت عنوان "سوريا أخطر مكان لعمل وسائل الإعلام في 2013"، كتبت صحيفة النهار اللبنانية أن معهد السلامة الإخبارية الدولي قال إن 126 صحفياً وعاملاً في قطاعات الإعلام الأخرى قتلوا في أنحاء العالم بسبب عملهم هذا العام وإن سوريا كانت أخطر مكان للعمل للعام الثاني على التوالي، مضيفاً أن العدد أقل من نظيره في العام الماضي بمقدار 21، لكن حوادث الخطف والاختفاء في تزايد، ووفقاً للصحيفة، فقد أشار المعهد الذي ينظم دورات في شأن السلامة للصحافيين ويراقب المخاطر في المناطق المضطربة، إلى أن 19 من القتلى لاقوا حتفهم في سوريا، موضحاً أنه علاوة على ذلك يعتقد أن ما لا يقل عن 18 صحافياً أجنبياً و20 صحافياً سورياً مفقودون في سوريا بعد اعتقالهم أو خطفهم هناك.
• نشرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية، خريطة توضح أزمة اللاجئين السوريين، مشيرة إلى أن حوالي 40% من الشعب السوري، تم تشريدهم بسبب العنف الذي يعصف بالبلاد منذ عامين ونصف العام، وتكشف الخريطة عن سنوات من الحرب التي دمرت سوريا، والكثيرين الذين أجبروا على الهروب من منازلهم، إضافة إلى مليونين ونصف المليون فروا خارج البلاد، ومثلما أظهرت هذه الصراعات فإنه عندما يصبح المواطنون لاجئين فإنهم غالباً ما يبقون لاجئين بقية حياتهم، وأشارت الصحيفة إلى أنه يعيش في سوريا اثنان وعشرون مليون نسمة، لافتة إلى أنه في مارس عام 2011، خرج متظاهرون مناهضون لبشار الأسد إلى الشوارع في العديد من المدن الكبرى، وسرعان ما اصطدموا برد فعل عنيف من قوات الأسد، وبعد أشهر بدأ مناهضو الأسد بالتسلح، واندلع صراع دموي، قتل الكثيرون، وأجبر الكثيرون أيضاً على الهروب، وقالت الصحيفة إنه منذ ذلك الحين، أكثر من 120 ألف شخص قتلوا، و 6 ملايين نزحوا داخل البلاد، إضافة إلى مليونين وثلاث مئة ألف فروا خارجها، وإن هذه الأرقام في ازدياد، وكل واحد من هؤلاء اللاجئين عاش قصته المأساوية قبل وخلال عملية الهروب الخطرة، كما نقلها مراسلو الصحيفة الذين حصلوا على أكثر من 18 قصة مختلفة عاشها هؤلاء الفارون، وتظهر كل واحدة مدى الندوب إلى تركها الصراع على حياة اللاجئين السوريين الحالمين بالعودة إلى وطنهم سوريا.
• قالت مجلة دايلي بيست الأمريكية، إن حكومة واشنطن أعلنت الأسبوع الماضي عن أن بعض رؤساء منظمات حقوق الإنسان يعملون كممولين لجماعة تنظيم القاعدة ومدافعين عن السجناء الإسلاميين، وأوضحت أن معظم الناس يعرفون أستاذ التاريخ القطري والناشط في مجال حقوق الإنسان "عبد الرحمن عمير النعيمي"، وهو رئيس منظمة الكرامة ومقرها سويسرا، والذي عمل بشكل وثيق مع الأمم المتحدة وجماعات حقوق الإنسان الأمريكية وعلى رأسها هيومن رايتس ووتش، والذي أشرف على نقل مئات آلاف من الدولارات لتنظيم القاعدة والجماعات التابعة لها في العراق والصومال وسوريا واليمن، خلال السنوات الـ11 الماضية، وأشارت المجلة إلى أن النعيمي أمر بنقل ما يقرب من 600 ألف دولار لتنظيم القاعدة عبر ممثل المجموعة في سوريا، كما أشارت وزارة الخزانة الأمريكية، إلى أن عبد الوهاب الحومايكاني، ممثل "الكرامة" في اليمن، ممول وعضو بتنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية، وذكرت أنه إذا ثبتت اتهامات الحكومة الأمريكية للنعيمي وزميله، فإن القضية سوف تسلط الضوء كيف أن المدافعين عن حقوق الإنسان، أحياناً ما يستخدمون كغطاء سياسي للشبكات الإرهابية.
• نشرت صحيفة صاندي تايمز تقريراً خصصته للطبيب الجراح، عباس خان، الذي تعتقد الحكومة البريطانية أن نظام الأسد قتله، بعد اعتقاله وسجنه العام الماضي، وتنقل صاندي تايمز حسرة أم الطبيب الجراح، وشعورها بالذنب بعدما فقدت ابنها، فالأم المكلومة تردد باستمرار عبارة "أنا قتلت ولدي"، وهي في غرفة فندق بمدينة بيروت تنظر جثة ابنها، التي قالت "السلطات السورية" إنه انتحر في زنزانته، ونقلت الصحيفة عن الأم فاطمة قولها إن "الحكومة السورية" كانت تعلم بأنه رأى كل شيء وسمع كل شيء، فما كانت لتتركه حياً، وأوضحت الصحيفة أن الطبيب الجراح خان دخل سوريا بطريقة غير قانونية من أجل المساعدة في معالجة الجرحى، وقد اشتغل أولاً في تركيا مع منظمة خيرية تساعد اللاجئين السوريين الجرحى، ولكنه عبر الحدود إلى سوريا عندما علم أن الأطفال يموتون في شوارع حلب. ولم يمض إلا 24 ساعة في البلاد حتى اعتقل في نقطة تفتيش، مبينة أنه بعد أشهر من الصمت، قررت والدته البالغة من العمر 57 عاماً السفر إلى سوريا للبحث عنه، وسعت لدى جميع الأطراف، وعرفت بقضيته التي دعمها سياسيون وناشطون حقوقيون، وتعتقد والدته أن هذا الترويج لقضية ابنها هو الذي ربما قتله، وهو ما جعلها تتحسر على ما قامت به من سعي للبحث عنه.
• نقلت صحيفة عكاظ السعودية عن عضو المجلس الوطني السوري عبدالباقي يوسف تأكيده على ضرورة استبعاد إيران من مؤتمر "جنيف2"، معتبراً أن إيران شريك في قتل السوريين وتقف إلى جانب نظام بشار الأسد وهذا الأمر يقلل من نصيبها بخصوص تواجدها في "جنيف2"، وحول نجاح المؤتمر، أشار يوسف للصحيفة إلى أننا نأمل أن يحقق المؤتمر النجاح وأن ينعقد في الوقت المحدد له، مضيفاً أنه منذ 3 سنوات وحتى الآن هناك دماء نازفة يومياً وهناك خراب ودمار، ونتطلع أن تنتهي معاناة شعبنا وأن يعود الاستقرار وتفتح الأبواب نحو ديمقراطية الأفراد والمجموعات، كما نقلت الصحيفة عن عضو الائتلاف الوطني السوري هشام مروة أن استبعاد إيران متوقع بالنسبة للمعارضة السورية، خصوصاً أنها لم توافق على مقررات مؤتمر "جنيف 1" إضافة إلى أن الائتلاف الوطني السوري وجميع فصائل المعارضة السورية ترفض مشاركة إيران لأنها شريكة لنظام بشار الأسد في الجرائم التي تم ارتكابها بحق الشعب السوري ولأجل ذلك نحن نتفهم هذا الأمر ونعتبره إشارة إيجابية من الأخضر الإبراهيمي، خصوصاً أنه تفهم مواقف الثورة السورية لكن نرجو أن يستمر على هذا الموقف وألا تكون هناك مفاجآت في اللحظات الأخيرة، موضحاً أن الجميع يعلم أن جميع قوى الثورة متشددة في هذا الموضوع فهي لا تريد مشاركة إيران.
• أكدت مصادر موثوق بها لصحيفة الحياة السعودية انضمام متهمين في قضايا إرهاب أفرجت عنهم المحكمة الجزائية في السعودية بكفالة، إلى تنظيم "القاعدة" في اليمن، وإلى "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش)، ووفقاً للصحيفة فقد أفادت الجهات الأمنية أنها تواصلت مع أسر المفرج عنهم بعد تغيبهم عن جلسات المحاكمة، كما تم إبلاغ مكاتب القضاة كي توقف النظر في قضيتهم، واستكمال محاكمة الخلايا التي ينتمون إليها، وأوضحت المصادر للصحيفة أن معظم الموقوفين يتقدمون بطلب إخلاء سبيلهم، فينظر فيها القضاة ويقررون إطلاقهم بكفالة على أن تستكمل محاكمتهم أو التريث في ذلك، مشيرة إلى أن هؤلاء الهاربين كانوا يظهرون التسامح والندم على ما بدر منهم أمام القاضي، ويخفون بداخلهم الفكر الإرهابي الذي سيطر عليهم، ولفتت المصادر بحسب الصحيفة إلى أن المطالبة بإخلاء السبيل تقدم بها أشخاص اكتسبت أحكامهم الدرجة القطعية، وعمد أهاليهم إلى التجمع أمام السجون أو وزارة الداخلية أو هيئة حقوق الإنسان، أو تصوير تجمعهم في الطرقات ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.
• تحت عنوان "سوريا أخطر مكان لعمل وسائل الإعلام في 2013"، كتبت صحيفة النهار اللبنانية أن معهد السلامة الإخبارية الدولي قال إن 126 صحفياً وعاملاً في قطاعات الإعلام الأخرى قتلوا في أنحاء العالم بسبب عملهم هذا العام وإن سوريا كانت أخطر مكان للعمل للعام الثاني على التوالي، مضيفاً أن العدد أقل من نظيره في العام الماضي بمقدار 21، لكن حوادث الخطف والاختفاء في تزايد، ووفقاً للصحيفة، فقد أشار المعهد الذي ينظم دورات في شأن السلامة للصحافيين ويراقب المخاطر في المناطق المضطربة، إلى أن 19 من القتلى لاقوا حتفهم في سوريا، موضحاً أنه علاوة على ذلك يعتقد أن ما لا يقل عن 18 صحافياً أجنبياً و20 صحافياً سورياً مفقودون في سوريا بعد اعتقالهم أو خطفهم هناك.