هام جداً لله ثم الحاضر و التاريخ .
مراحل البغدادي في سوريا حسب الشيخ الدكتور شافي العجمي - حفظه الله -
١- بدأت قصة البغدادي في الشام قبل عشرة أشهر حين اكتشف أن جبهة النصرة تستقل بأعمالها وأموالها وقرارها وقرر دخول الشام
٢- المرحلة الأولى:مرحلة الإنقلاب وذلك أن البغدادي كان يستقبل القادة من جبهة النصرة ويرسل الشرعيين لمقرات النصرة
٣- انقلب مسئول بيت المال على الجولاني وكذلك مسئول مستودعات السلاح فتحقق بذلك أكبر ضربة لجبهة النصرة وتجريدها من قوتها
٤- استمرت مرحلة الإنقلاب شهرين استطاع البغدادي فيها من شطر جبهة النصرة إلى بغاة خرجوا عن السلطان وأتباع منقادين
٥- انتقل التنظيم للمرحلة الثانية وهي الدعوة للحشد ليثبت قبول الناس لتنظيمه فصار يشوه الكتائب ويتهمها أول الأمر بالجهل والضعف
٦- يعتمد التنظيم في دعوته على العنصر التونسي والمصري والخليجي ويحرصون على صحة منهج التنظيم وفساد الآخرين وجهلهم
٧- إذا لم تنفع الدعوة مع أتباع التنظيمات ينتقلون للتشويه والاستفزاز ثم الاستدراج للمعارك ثم الهجوم والاحتلال للمقرات
٨- أول مواجهة حصلت بينهم وبين جبهة النصرة ثم أحفاد الرسول ثم عاصفة الشمال ثم لواء التوحيد ثم أحرار الشام وغيرهم كثير
٩- التنظيمات التي يطمعون في مقراتها يبحثون عن أي مبرر لأخذها كالتشبيح وإذا رضي بهم تحالفوا معه مثل أحمد عفش والبرنس
١٠- حرصهم الكبير على الانتشار ورطهم لضم اللصوص والهاربين من الهيئات الشرعية في دير الزور والرقة وحلب وغيرها
١١- المرحلة الثالثة : الانتشار وقد بدؤوا في حلب وتمركزوا بها للسيطرة على العاصمة الاقتصادية وعزل شمال سوريا عن تركيا
١٢- وجودهم من شمال حلب:حريتان إلى تل رفعت إلى عزاز وفي غرب حلب عندان دارة عزة والدانة وشرق حلب منبج والباب ومسكنة
١٣- استطاع التنظيم أن يصادر بعض المصانع في حلب بحجة أنها للشبيحة والنصارى وبإقامة محاكمة شكلية بجلسة واحدة باتة
١٤- تستولي حواجز البغدادي على شاحنات الإغاثة التي لا حماية لها من التنظيمات الكبرى بحجة أنها تنظيمات ضالة لا تصلح للإغاثة
١٥- استطاع التنظيم أن يجفف التمويل عن التنظيمات الصغيرة واجبارها على الانضمام إليه لكي يستولي على مقراتهم وينتشر فيها
١٦- يحرص التنظيم على العمليات العسكرية الخاصة بالمستودعات كما في دير الزور وحماة وحمص ودمشق من خلال قطف ثمرة الآخرين
١٧- ينتظرالتنظيم أن تمهدالتنظيمات الطريق لمستودعات السلاح حتى إذالم يبق إلاالعملية النهائية دخل بقوته وتفردبالغنايم غالبا
١٨- المرحلة الرابعة:تكفير الآخرين وهذا منتشر على لسان أبي الأثير والي حلب وأبي فيصل بالرقة وأبي ايمن في اللاذقية وغيرهم
١٩- من العجائب أن كثرة الأموال والأسلحة عندالتنظيم لم توفرله عملية واحدة قدبدأها التنظيم وختمهالوحده بل يقطف الثمار غالبا
٢٠- من العجائب أن سجون البغدادي السبعة ممتلئة بالناس ومن خرج منها يذكر ألوانا من التعذيب والإجرام الذي لم يسمع عنه
مراحل البغدادي في سوريا حسب الشيخ الدكتور شافي العجمي - حفظه الله -
١- بدأت قصة البغدادي في الشام قبل عشرة أشهر حين اكتشف أن جبهة النصرة تستقل بأعمالها وأموالها وقرارها وقرر دخول الشام
٢- المرحلة الأولى:مرحلة الإنقلاب وذلك أن البغدادي كان يستقبل القادة من جبهة النصرة ويرسل الشرعيين لمقرات النصرة
٣- انقلب مسئول بيت المال على الجولاني وكذلك مسئول مستودعات السلاح فتحقق بذلك أكبر ضربة لجبهة النصرة وتجريدها من قوتها
٤- استمرت مرحلة الإنقلاب شهرين استطاع البغدادي فيها من شطر جبهة النصرة إلى بغاة خرجوا عن السلطان وأتباع منقادين
٥- انتقل التنظيم للمرحلة الثانية وهي الدعوة للحشد ليثبت قبول الناس لتنظيمه فصار يشوه الكتائب ويتهمها أول الأمر بالجهل والضعف
٦- يعتمد التنظيم في دعوته على العنصر التونسي والمصري والخليجي ويحرصون على صحة منهج التنظيم وفساد الآخرين وجهلهم
٧- إذا لم تنفع الدعوة مع أتباع التنظيمات ينتقلون للتشويه والاستفزاز ثم الاستدراج للمعارك ثم الهجوم والاحتلال للمقرات
٨- أول مواجهة حصلت بينهم وبين جبهة النصرة ثم أحفاد الرسول ثم عاصفة الشمال ثم لواء التوحيد ثم أحرار الشام وغيرهم كثير
٩- التنظيمات التي يطمعون في مقراتها يبحثون عن أي مبرر لأخذها كالتشبيح وإذا رضي بهم تحالفوا معه مثل أحمد عفش والبرنس
١٠- حرصهم الكبير على الانتشار ورطهم لضم اللصوص والهاربين من الهيئات الشرعية في دير الزور والرقة وحلب وغيرها
١١- المرحلة الثالثة : الانتشار وقد بدؤوا في حلب وتمركزوا بها للسيطرة على العاصمة الاقتصادية وعزل شمال سوريا عن تركيا
١٢- وجودهم من شمال حلب:حريتان إلى تل رفعت إلى عزاز وفي غرب حلب عندان دارة عزة والدانة وشرق حلب منبج والباب ومسكنة
١٣- استطاع التنظيم أن يصادر بعض المصانع في حلب بحجة أنها للشبيحة والنصارى وبإقامة محاكمة شكلية بجلسة واحدة باتة
١٤- تستولي حواجز البغدادي على شاحنات الإغاثة التي لا حماية لها من التنظيمات الكبرى بحجة أنها تنظيمات ضالة لا تصلح للإغاثة
١٥- استطاع التنظيم أن يجفف التمويل عن التنظيمات الصغيرة واجبارها على الانضمام إليه لكي يستولي على مقراتهم وينتشر فيها
١٦- يحرص التنظيم على العمليات العسكرية الخاصة بالمستودعات كما في دير الزور وحماة وحمص ودمشق من خلال قطف ثمرة الآخرين
١٧- ينتظرالتنظيم أن تمهدالتنظيمات الطريق لمستودعات السلاح حتى إذالم يبق إلاالعملية النهائية دخل بقوته وتفردبالغنايم غالبا
١٨- المرحلة الرابعة:تكفير الآخرين وهذا منتشر على لسان أبي الأثير والي حلب وأبي فيصل بالرقة وأبي ايمن في اللاذقية وغيرهم
١٩- من العجائب أن كثرة الأموال والأسلحة عندالتنظيم لم توفرله عملية واحدة قدبدأها التنظيم وختمهالوحده بل يقطف الثمار غالبا
٢٠- من العجائب أن سجون البغدادي السبعة ممتلئة بالناس ومن خرج منها يذكر ألوانا من التعذيب والإجرام الذي لم يسمع عنه