تقرير ومعلومات الغوطة الشرقية
(منقول )
التعداد السكاني :
• يسكن في الغوطة الشرقية 366150 عائلة أو ما يقارب 2.196 مليون نسمة.
• يبلغ عدد السكان المحاصرين حاليا 1.195 مليون نسمة.
• عدد العائلات المحاصرة والموجودة داخل الغوطة الشرقية حاليا 199000عائلة ( انخفض العدد بسبب التهجير والنزوح والقتل )
أقسام الغوطة الشرقية :
• القطاع الغربي : محاصر بشكل كامل دون أي منفذ حيث تم إغلاق المنفذ الأخير من مدخل مخيم الوافدين، ويضم هذا القطاع :
منطقة دوما مركز الغوطة الشرقية عدد سكانها 905 نسمة تضم 11 مدينة وبلدة ،أكبرها مدينة دوما التي يقطنها 77% من عدد السكان الكلي ، وأصغرها حوش الفارة يتركز فيها 0,3 % من سكان منطقة دوما
• القطاع الأوسط : محاصر بشكل كامل حيث تم إغلاق المنفذ الأخير من بلدة المليحة.
يضم هذا القطاع 12 مدينة وبلدة منها ( حرستا – زملكا –عربين – حمورية –سقبا .... ) عدد سكانها 849 ألف نسمة أكبر المدن حرستا وأصغرها مديرة.
• القطاع الجنوبي :
يتألف من 7 بلدات أكبرها المليحة وأصغرها دير العصافير وعدد سكان هذا القطاع 242 ألف نسمة .
• القطاع الشرقي أو ( المرج)
يضم هذا القطاع 200ألف نسمة موزعين على 30 بلدة، أكبرها حران العواميد وأصغرها عين الزريقة
المهجرون :
بلغ عدد المهجرين من الغوطة الشرقية جراء الحصار والقتل 1.482 مليون مهاجر ما يعادل نسبة 67%
582 ألف نازح داخلي (داخل الغوطة الشرقية )
900 ألف مهجر إلى أماكن متفرقة
الأطفال :
يمثل الأطفال 43% من عدد السكان الكلي حسب إحصاء 2010 وبلغ عددهم 8480 ألف طفل.
الأطفال الموجودين في الغوطة حاليا 54000 ألف طفل
نسبة الأطفال دون الرضاعة 41%
3-6 -سنوات 33%
نسبة الأطفال في سن التعليم 26%
عدد الأطفال الذين فقدو ذويهم أو أحد آباءهم خلال الثورة 12382
نسبة الإناث منهم 6964
نسبة الذكور 5320
عدد المشردين منهم 13600طفل
الشهداء :
تحتل الغوطة الشرقية النسبة الأعلى لعدد الشهداء في سوريا وقد كان أعلى نسبة من الشهداء خلال فترة الحصار الممتد منذ بداية 2013
يبلغ عدد شهداء الثورة خلال الحصار 5737شهيدا
فيما يبلغ عدد الشهداء الكلي في الغوطة الشرقية 11180 شهيدا
الذكور : 8667
الإناث : 8869
أطفال : 1606
الكهرباء :
تعاني الغوطة الشرقية من انقطاع تام للتيار الكهربائي منذ 15.10.2012 (عام كامل ) وهو ما زاد من صعوبة حياة السكان وأثقل كاهلهم، كما ساهم في انتشار الأوبئة والأمراض نتيجة تلف الأطعمة والمواد الغذائية وغيرها.
المياه :
كما الكهرباء فإن المياه منقطعة عن أغلب مناطق الغوطة الشرقية منذ عام كامل فيما يتم الاعتماد على مياه الآبار التي تحتاج إلى الكهرباء والوقود لتشغيل المولدات لاستخراج الكهرباء وهو مالم يعد متوفر في عموم الغوطة الشرقية.
المواد الغذائية :
الطحين وهو المادة الرئيسية الممنوع دخولها الى مناطق الغوطة الشرقية بشكل كامل منذ 9 أشهر كان بعض الأهالي يحاولون ادخال كميات قليلة لا تشكل نسبة كافية لتغطية الحاجة عن طريق تهريبها او دفع مبالغ كبيرة كرشوة لعناصر قوات الأسد المتمركزة على الحواجز وهو ما رفع أسعار تلك المادة بشكل كبير.
منذ عدة أشهر انعدمت المواد الغذائية الأساسية وخاصة المتعلقة بالأطفال نتيجة تشديد الحصار و إغلاق جميع المنافذ التي كان يسلكها السكان و شهدت الاسعار ارتفاع غير مسبوق في تاريخ المنطقة .بعضها ارتفع بنسبة وصلت 750 % كالخبز . بعضها 1500 % كأسطوانة الغاز و البرغل و الأرز. و فقدان بعضها بشكل كامل كالأدوية و مستلزمات الأطفال .
الوضع الصحي :
تعاني جميع المشافي والنقاط الطبية والصيدليات من نقص حاد في جميع الأدوية والمواد الطبية الإسعافية وخاصة مستلزمات العمليات والسيرومات حيث قضى عدد من المرضى بسبب عدم تمكنهم من الحصول على الأدوية وخصوصا مرضى السكري والكلى والسرطان والربو والتي تعتبر من الأمراض التي تحتاج متابعة ودواء بشكل منتظم. كما انتشر بعض الأمراض السارية كالتيفوئيد والمالطية والحمى القرمزية.
وبحسب المكتب الطبي الموحد للغوطة الشرقية فإن 50% من إصابات الأطفال تتراوح بين سوء التغذية والجفاف والأمراض السارية .
(منقول )
التعداد السكاني :
• يسكن في الغوطة الشرقية 366150 عائلة أو ما يقارب 2.196 مليون نسمة.
• يبلغ عدد السكان المحاصرين حاليا 1.195 مليون نسمة.
• عدد العائلات المحاصرة والموجودة داخل الغوطة الشرقية حاليا 199000عائلة ( انخفض العدد بسبب التهجير والنزوح والقتل )
أقسام الغوطة الشرقية :
• القطاع الغربي : محاصر بشكل كامل دون أي منفذ حيث تم إغلاق المنفذ الأخير من مدخل مخيم الوافدين، ويضم هذا القطاع :
منطقة دوما مركز الغوطة الشرقية عدد سكانها 905 نسمة تضم 11 مدينة وبلدة ،أكبرها مدينة دوما التي يقطنها 77% من عدد السكان الكلي ، وأصغرها حوش الفارة يتركز فيها 0,3 % من سكان منطقة دوما
• القطاع الأوسط : محاصر بشكل كامل حيث تم إغلاق المنفذ الأخير من بلدة المليحة.
يضم هذا القطاع 12 مدينة وبلدة منها ( حرستا – زملكا –عربين – حمورية –سقبا .... ) عدد سكانها 849 ألف نسمة أكبر المدن حرستا وأصغرها مديرة.
• القطاع الجنوبي :
يتألف من 7 بلدات أكبرها المليحة وأصغرها دير العصافير وعدد سكان هذا القطاع 242 ألف نسمة .
• القطاع الشرقي أو ( المرج)
يضم هذا القطاع 200ألف نسمة موزعين على 30 بلدة، أكبرها حران العواميد وأصغرها عين الزريقة
المهجرون :
بلغ عدد المهجرين من الغوطة الشرقية جراء الحصار والقتل 1.482 مليون مهاجر ما يعادل نسبة 67%
582 ألف نازح داخلي (داخل الغوطة الشرقية )
900 ألف مهجر إلى أماكن متفرقة
الأطفال :
يمثل الأطفال 43% من عدد السكان الكلي حسب إحصاء 2010 وبلغ عددهم 8480 ألف طفل.
الأطفال الموجودين في الغوطة حاليا 54000 ألف طفل
نسبة الأطفال دون الرضاعة 41%
3-6 -سنوات 33%
نسبة الأطفال في سن التعليم 26%
عدد الأطفال الذين فقدو ذويهم أو أحد آباءهم خلال الثورة 12382
نسبة الإناث منهم 6964
نسبة الذكور 5320
عدد المشردين منهم 13600طفل
الشهداء :
تحتل الغوطة الشرقية النسبة الأعلى لعدد الشهداء في سوريا وقد كان أعلى نسبة من الشهداء خلال فترة الحصار الممتد منذ بداية 2013
يبلغ عدد شهداء الثورة خلال الحصار 5737شهيدا
فيما يبلغ عدد الشهداء الكلي في الغوطة الشرقية 11180 شهيدا
الذكور : 8667
الإناث : 8869
أطفال : 1606
الكهرباء :
تعاني الغوطة الشرقية من انقطاع تام للتيار الكهربائي منذ 15.10.2012 (عام كامل ) وهو ما زاد من صعوبة حياة السكان وأثقل كاهلهم، كما ساهم في انتشار الأوبئة والأمراض نتيجة تلف الأطعمة والمواد الغذائية وغيرها.
المياه :
كما الكهرباء فإن المياه منقطعة عن أغلب مناطق الغوطة الشرقية منذ عام كامل فيما يتم الاعتماد على مياه الآبار التي تحتاج إلى الكهرباء والوقود لتشغيل المولدات لاستخراج الكهرباء وهو مالم يعد متوفر في عموم الغوطة الشرقية.
المواد الغذائية :
الطحين وهو المادة الرئيسية الممنوع دخولها الى مناطق الغوطة الشرقية بشكل كامل منذ 9 أشهر كان بعض الأهالي يحاولون ادخال كميات قليلة لا تشكل نسبة كافية لتغطية الحاجة عن طريق تهريبها او دفع مبالغ كبيرة كرشوة لعناصر قوات الأسد المتمركزة على الحواجز وهو ما رفع أسعار تلك المادة بشكل كبير.
منذ عدة أشهر انعدمت المواد الغذائية الأساسية وخاصة المتعلقة بالأطفال نتيجة تشديد الحصار و إغلاق جميع المنافذ التي كان يسلكها السكان و شهدت الاسعار ارتفاع غير مسبوق في تاريخ المنطقة .بعضها ارتفع بنسبة وصلت 750 % كالخبز . بعضها 1500 % كأسطوانة الغاز و البرغل و الأرز. و فقدان بعضها بشكل كامل كالأدوية و مستلزمات الأطفال .
الوضع الصحي :
تعاني جميع المشافي والنقاط الطبية والصيدليات من نقص حاد في جميع الأدوية والمواد الطبية الإسعافية وخاصة مستلزمات العمليات والسيرومات حيث قضى عدد من المرضى بسبب عدم تمكنهم من الحصول على الأدوية وخصوصا مرضى السكري والكلى والسرطان والربو والتي تعتبر من الأمراض التي تحتاج متابعة ودواء بشكل منتظم. كما انتشر بعض الأمراض السارية كالتيفوئيد والمالطية والحمى القرمزية.
وبحسب المكتب الطبي الموحد للغوطة الشرقية فإن 50% من إصابات الأطفال تتراوح بين سوء التغذية والجفاف والأمراض السارية .