بعد الضربات الحديدية والموجعة التي تلقتها عصابة النظام ومرتزقة حزب اللآت وإيران في جبهات الغوطة المشتعلة .. سارعت صفحات الشبيحة بالبحث عن نصر مهما كان نوعه من أجل رفع معنويات شبيحتهم، فلم يجدوا إلا طريق الكذب والفبركة والخداع المعهود عنهم فأخذوا بنشر الصور القديمة لشهدائنا الأبطال والذين ارتقوا قبل شهور على أنها صور حديثة لإنتصاراتهم الوهمية !!
ولكن ما يقلب الطاولة على إعلام النظام تلك الصور والأسماء التي تنشرها صفحات الثورة و بشكل يومي وخصوصا في الأيام الأخيرة والتي حملت أسماء لأهم قادة حزب اللات وأبي الفضل العباس وكتائب نظام الأسد.