إعلاميون بلا حدود - #الرقة :: #صحافة ::
حزب الله ينتج فيديو للقتال بسوريا شبيه بحرب إسرائيل
على طريقة فيديوهات حرب 2006 بينه وبين إسرائيل، بث موقع قريب من حزب الله الجمعة أولى المشاهد لمقاتلي الحزب في منطقتي ريف دمشق والقصير، وهم يقصفون هذه المرة سوريين وليس إسرائيليين.
وأظهر فيديو منشور على الأنترنت صورا لمقاتلي لواء أبو الفضل العباس ومقاتلين آخرين ينتمون لحزب الله، وهم يقصفون مناطق سورية بالسلاح بنوعيه الثقيل والخفيف، كما تصحب الفيديو موسيقى تصويرية اعتاد حزب الله على استعمالها في الترويج لحربه مع إسرائيل.
وتعمد معدو الفيديو تصوير المقاتلين وهم يرددون عبارات طائفية، تؤكد أنهم من حزب الله، وأنهم يقاتلون بدوافع طائفية في سوريا.
وبث الفيديو أيضا سلسلة صور لمقاتلين، لم يوضح هل هي لقتلى المواجهات أم لمقاتلين مازالوا على قيد الحياة.
وظهر أغلب المقاتلين بألبسة عسكرية نظامية، كما ظهرت عليهم لياقة بدنية توحي بتلقيهم تدريبات خاصة، وأظهر الفيديو صورا لبعضهم وهم بمزارات الشيعة في مناطق مختلفة.
وكان حضور مقاتلين من حزب الله في سوريا، في بداية الأمر يقابل بنفي إيراني وتكذيب من قيادة حزب الله، قبل أن يتحول الأمر في وقت لاحق إلى "مفاخرة" من قبل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله.
وانتقدت أطراف لبنانية من مختلف الطائف تدخل حزب الله في الشأن السوري، لكن رد فعل حزب الله كان المزيد من التورط في الداخل السوري.
حزب الله ينتج فيديو للقتال بسوريا شبيه بحرب إسرائيل
على طريقة فيديوهات حرب 2006 بينه وبين إسرائيل، بث موقع قريب من حزب الله الجمعة أولى المشاهد لمقاتلي الحزب في منطقتي ريف دمشق والقصير، وهم يقصفون هذه المرة سوريين وليس إسرائيليين.
وأظهر فيديو منشور على الأنترنت صورا لمقاتلي لواء أبو الفضل العباس ومقاتلين آخرين ينتمون لحزب الله، وهم يقصفون مناطق سورية بالسلاح بنوعيه الثقيل والخفيف، كما تصحب الفيديو موسيقى تصويرية اعتاد حزب الله على استعمالها في الترويج لحربه مع إسرائيل.
وتعمد معدو الفيديو تصوير المقاتلين وهم يرددون عبارات طائفية، تؤكد أنهم من حزب الله، وأنهم يقاتلون بدوافع طائفية في سوريا.
وبث الفيديو أيضا سلسلة صور لمقاتلين، لم يوضح هل هي لقتلى المواجهات أم لمقاتلين مازالوا على قيد الحياة.
وظهر أغلب المقاتلين بألبسة عسكرية نظامية، كما ظهرت عليهم لياقة بدنية توحي بتلقيهم تدريبات خاصة، وأظهر الفيديو صورا لبعضهم وهم بمزارات الشيعة في مناطق مختلفة.
وكان حضور مقاتلين من حزب الله في سوريا، في بداية الأمر يقابل بنفي إيراني وتكذيب من قيادة حزب الله، قبل أن يتحول الأمر في وقت لاحق إلى "مفاخرة" من قبل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله.
وانتقدت أطراف لبنانية من مختلف الطائف تدخل حزب الله في الشأن السوري، لكن رد فعل حزب الله كان المزيد من التورط في الداخل السوري.