الثورة السورية ضد بشار الاسد
ما إن يسقط ثوارنا الأبطال طائرة للعدو الأسدي حتى يسارع أهالي الشبيحة بفتح صفحات الثورة لمعرفة إن كان ابنهم الطيّار فلان هو من قتل أم لا!
وما أن يقوم الثوار بمهاجمة حاجز من حواجز #دجال_الممانعة حتى يبدأ هؤلاء الأهالي بالتنقل بين تنسيقيات المنطقة لمعرفة هل ابنهم على قيد الحياة أم لا.
يأتي ها بسبب الكذب الكبير حول مصير هؤلاء الشبيحة والذين لم يعودوا لبيوتهم منذ شهور كثيرة وأغلبهم لن يعود.