بيان صحفي من اتحاد تنسيقيات الثورة السورية بخصوص زيارة الدبلوماسيين إلى حماة
ودعوة مفتوحة لجميع من يرغب بزيارة مدن سورية
يشيد اتحاد تنسيقيات الثورة السورية بمبادرة السيد اريك شوفالييه سفير فرنسا والسيد روبرت فورد سفير الولايات المتحدة الأمريكية بزيارة مدينة حماة قبل وأثناء المظاهرات السلمية التي يخرج فيها أهالي حماة مطالبين بالحرية وإسقاط النظام السوري الحاكم.
ندين تصريحات النظام السوري الواهنة التي تدعي بأن تلك الزيارة تشكل تدخلاً في الشؤون الداخلية في سورية، ونعلم أن أي ادعاءات في هذا السياق تشابه في زيفها الإدعاء بوجود مسلحين في المظاهرات السلمية لتبرير استهدافهم بالقتل والاعتقال والتنكيل.
نتوجه بدعوة مفتوحة إلى كافة الشخصيات الدبلوماسية والدولية التي تحمل أوراق إقامة نظامية في سورية بالتوجه إلى أي من المحافظات السورية التي ترغب في زيارتها للإطلاع على الوضع الحقيقي فيها والتواصل مع الأهالي حول حقيقة ما يجري من قمع وتنكيل بالسوريين الأحرار. ونؤكد بأن اتحاد التنسيقيات سيسّهل زيارة أي شخص لأي محافظة من محافظات سورية حيث سيتلقى ترحيباً واستضافة تعبّر عن حقيقة الشعب السوري الحر الذي يمد أيديه إلى كافة شعوب العالم ويرفض التدخل العسكري الخارجي في بلاده.
ودعوة مفتوحة لجميع من يرغب بزيارة مدن سورية
يشيد اتحاد تنسيقيات الثورة السورية بمبادرة السيد اريك شوفالييه سفير فرنسا والسيد روبرت فورد سفير الولايات المتحدة الأمريكية بزيارة مدينة حماة قبل وأثناء المظاهرات السلمية التي يخرج فيها أهالي حماة مطالبين بالحرية وإسقاط النظام السوري الحاكم.
ندين تصريحات النظام السوري الواهنة التي تدعي بأن تلك الزيارة تشكل تدخلاً في الشؤون الداخلية في سورية، ونعلم أن أي ادعاءات في هذا السياق تشابه في زيفها الإدعاء بوجود مسلحين في المظاهرات السلمية لتبرير استهدافهم بالقتل والاعتقال والتنكيل.
نتوجه بدعوة مفتوحة إلى كافة الشخصيات الدبلوماسية والدولية التي تحمل أوراق إقامة نظامية في سورية بالتوجه إلى أي من المحافظات السورية التي ترغب في زيارتها للإطلاع على الوضع الحقيقي فيها والتواصل مع الأهالي حول حقيقة ما يجري من قمع وتنكيل بالسوريين الأحرار. ونؤكد بأن اتحاد التنسيقيات سيسّهل زيارة أي شخص لأي محافظة من محافظات سورية حيث سيتلقى ترحيباً واستضافة تعبّر عن حقيقة الشعب السوري الحر الذي يمد أيديه إلى كافة شعوب العالم ويرفض التدخل العسكري الخارجي في بلاده.