تغريدات للدكتور عبد الله محمد المحيسني على التويتر إلى أم المجاهد و والده :
إلى أم المجاهد ووالده علينا حق عظيم أهديهما هذه التغريدات إعترافاً بشيئ من فضلهما فابنهما في خطوط الأمة الأمامية
لله دركما ما أعظم ثوابكما، لقد جدتما بفلذة أكبادكما،لإرضاء ربكما، فنلتما الشرف والمكانة والرفعة في الدنيا والآخرة
بينما ينشغل الكثير من شباب المسلمين، بالشهوات والمُلهيات،ينشغل ابنكما بتحرير بلاد المسلمين،وتحرير المسلمات
لقد ضمن الله لابنكما أن يعود إليكما سالماً غانماً مأجوراً حميداً، أو أن يكرمه بالشهادة، فيظفر بجنة عالية،قطوفها دانية
أما يرضيكما أن يأتي ابنكما يوم القيامة ليأخذ بأيديكما فيشفع لكما، في موطن يكون الناس فيه خائفون يرجون الشفاعة
أما يرضيكما أن يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه، ويفر الناس من بعضهم يوم القيامة، وابنكما الشهيد يبحث عنكما ليشفع لكما؟!
يكفيكما فخراً أن يوضع على رأس ابنكما في الآخرة تاج الوقار،الياقوتة منها خير من الدنيا وما فيها.. هذا هو الفخر!
أبعد هذا الشرف والفضل تردان ابنكما وتمنعانه إذا استأذنكما للجهاد؟! إن فعلكما هذا لايدفع عنه الموت الذي كتبه الله عليه
إن الموت آت لامحالة لكن ابنكما سَمَتْ نفسه وعَلَتْ همته لتكون منيتّه شهادة في سبيل الله، فلا تحولا بينه وبين أمنيته
أرادها ابنكما تجارة مع الله، ونِعم التجارة! فالبائع ابنكما والمشتري رب العزة.. فلا تفسدا هذه الصفقة بمنعه من إتمامها
A E N N شبكة أخبار حلب و إدلب
إلى أم المجاهد ووالده علينا حق عظيم أهديهما هذه التغريدات إعترافاً بشيئ من فضلهما فابنهما في خطوط الأمة الأمامية
لله دركما ما أعظم ثوابكما، لقد جدتما بفلذة أكبادكما،لإرضاء ربكما، فنلتما الشرف والمكانة والرفعة في الدنيا والآخرة
بينما ينشغل الكثير من شباب المسلمين، بالشهوات والمُلهيات،ينشغل ابنكما بتحرير بلاد المسلمين،وتحرير المسلمات
لقد ضمن الله لابنكما أن يعود إليكما سالماً غانماً مأجوراً حميداً، أو أن يكرمه بالشهادة، فيظفر بجنة عالية،قطوفها دانية
أما يرضيكما أن يأتي ابنكما يوم القيامة ليأخذ بأيديكما فيشفع لكما، في موطن يكون الناس فيه خائفون يرجون الشفاعة
أما يرضيكما أن يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه، ويفر الناس من بعضهم يوم القيامة، وابنكما الشهيد يبحث عنكما ليشفع لكما؟!
يكفيكما فخراً أن يوضع على رأس ابنكما في الآخرة تاج الوقار،الياقوتة منها خير من الدنيا وما فيها.. هذا هو الفخر!
أبعد هذا الشرف والفضل تردان ابنكما وتمنعانه إذا استأذنكما للجهاد؟! إن فعلكما هذا لايدفع عنه الموت الذي كتبه الله عليه
إن الموت آت لامحالة لكن ابنكما سَمَتْ نفسه وعَلَتْ همته لتكون منيتّه شهادة في سبيل الله، فلا تحولا بينه وبين أمنيته
أرادها ابنكما تجارة مع الله، ونِعم التجارة! فالبائع ابنكما والمشتري رب العزة.. فلا تفسدا هذه الصفقة بمنعه من إتمامها
A E N N شبكة أخبار حلب و إدلب