شام | شعر | أم الشامي الشهيدة
الحرية الإسلامية
لَا تَسْأَلْنِيْ عَنْ هَمِّيْ ,,, لا تنْظُرْ حَتَّىْ لدَمِّيْ
بَلْ قُمْ إِغْضَبْ لِلْحَقِّ ,,,,,, إِثْأَرْ مِنْ قَاتِلْ أُمِّيْ
لَمْلَمْ بِيْ كُلَّ الْقَهْر ,,,,,,, نَارَاً غَضْبَاً كَالْجَمْر
يَا ثَأْرِيْ و يَا لِلْثَأر ,,, كُلُّ الْطُغْيَانِ خَصْمِيْ
لَا تَسْأَلْنِيْ عَنْ هَمِّيْ ,,,, لا تنْظُرْ حَتَّىْ لدَمِّيْ
بَلْ قُمْ إِغْضَبْ لِلْحَقِّ ,,,,,, إِثْأَرْ مِنْ قَاتِلْ أُمِّيْ
والْوَالِدْ فَيْ الْمُعْتَقَلْ ,, فَيْ ظُلْمَاتٍ و لَمْ يزلْ
أَيْنَ الْأَخْ أَيْنَ الْأَهْل ,, أَيْنَ الْآَلْ أَيْنَ إِبْنَ الْعَمِّ
لَا تَسْأَلْنِيْ عَنْ هَمِّيْ ,,, لا تنْظُرْ حَتَّىْ لدَمِّيْ
بَلْ قُمْ إِغْضَبْ لِلْحَقِّ ,,,,,, إِثْأَرْ مِنْ قَاتِلْ أُمِّيْ