تـــقــريــر عــن مــدينة ديــر الـــزور :
الموقع : تقع مدينة دير الزور في اقصى الشمال السوري و تعد المدينة الاكبر في الشرق السوري و عاصمة المحافظة
أحياء المدينة :
حي الرشديّة.
حي البعاجين.
حي الجامع الكبير.
حي أبو عابد.
حي الثورة.
حي علي بك.
حي الشيخ ياسين.
حي الحميدية.
حي المطار القديم (حي حطين).
حي العثمانية (الحويقة).
حي القصور.
حي الشهداء.
حي ميسلون (العمال).
حي تشرين.
دير الزور و الثورة ( سلمية )
دير الزور كسائر شقيقاتها من المدن السورية شاركت و بفعالية في الثورة السورية منذ بدايتها حيث كانت المظاهرات تنطلق من حي الجبيلة العريق كأوائل الاحياء المشاركة بالثورة
اتسعت رقعة المظاهرات لتشمل كل احياء المدينة و تجاوز عدد المتظاهرين في احد الجمع ال500 الف متظاهر
دير الزور و الثورة (المسلحة)
قام النظام السوري بحمليتن عسكريتين الاولى عندما كانت المدينة لا تزال تتظاهر سلميا حيث اراد النظام قمعها بالقوة
حيث بدأ النظام حملة عسكرية في أوائل شهر رمضان من العام 2011 حيث ادت الحملة الى استشهاد المئات من ابناء المدينة مما اضطر الاهالي الى استخدام السلاح
اندلعت الاشتباكات العسكرية في المدينة حيث ازداد النظام وحشية باستخدام العنف مما أدى الى تسوية احياء كاملة بالارض و جعلها غير قابلة للسكن كحيي العمال و حي الصناعة و المطار القديم
قدمت المدينة خيرة أبناءها من الشباب و القادة الذين يشهد لهم بالشجاعة كالدكتور خليل البورداني قائد كتيبة محمد صلى الله عليه و سلم الذي تم اغتياله في مبنى النفوس بقصف جوي
ازدادت معاناة المدنيين من المعارك الامر الذي ادى الى تهجير غالبية سكان المدينة باتجاه الريف و المدن السورية الاخرى
سخر النظام السوري اعتى القادة العسكريين مهابة و دموية لسحق الثورة العسكرية دون جدوى
حيث كان جامع جامع رجل الاسد الاول في لبنان اخر الضباط المتساقطين في المدينة و ليس اولهم كالعميد علي خزام ذراع ماهر الاسد و صاحب المقولة الشهيرة ( مابشلح البوط الا بالبوكمال )
حيث اضطر ان يخلع حذائه مجبرا في حي الجبيلة بعد ان قام احد الثوار بقتله برصاصة دوشكا فتت رأسه لتنتهي بذلك قصة نمر من نمور الاسد الورقية
معارك دير الزور
بعد مقتل عدد من الضباط و على راسهم علي خزام قرر النظام ان ينتقم لكن من المدنيين كالعادة فكانت مجازر حي الجورة و القصور التي قتل النظام فيها حوالي ال400 مواطن و ليكمل مشوار جرائمه في مجزرة منطقة المقبرة حيث اعدم اكتر من 75 مواطن ميدانيا و تم اكتشاف جثثهم بعد حوالي الشهر مع الضغط العسكري على دير الزور المدينة استنجد الاهالي بثوار الريف المحرر فلبى النداء اعداد كبيرة من ثوار العشائر و القرى الشريفة التي بقيت بوصلتها نحو التحرير و ليس سواه
كما انحرفت بوصلة بعد الثوار المزيفيين من ابناء الريف نحنو سرقة و تجارة الابار النفطية و كأنها ملك شخصي لهم كان ثوار الميادين و القورية و القرى المحيطة بهم من أوائل من لبى النداء و بالفعل انقلبت الصورة و تقدم الثوار بعد وصل عدد كبير من ابناء العشائر المعروفيين بشراستهم القتالية و اصرارهم على النصر
النتائج الميدانية
تمكن الثوار من السيطرة على اغلب احياء المدينة باستثناء احياء الحويقة و الرشدية و الجورة و القصور التي تعد مراكز ثقل النظام حيث يتواجد في حي القصور وحده
مبنى نادي الضباط
السجن المركزي
المربع الامني
المشفى العسكري
و بعد دخول بعض الكتائب الإسلامية على خط المعركة تمكن الثوار من تحرير حي الحويقة بشكل كامل من خلال ثلاثة عمليات استشهادية دمرت حواجز الحي و تمكن الثوار بعدها من السيطرة على مبنى حزب البعث و بيت المحافظ
قبل حوالي الاسبوع قام الثوار بهجمة شاملة تمكنوا من خلالها من السيطرة على ابراج الرشدية و الجزء الاكبر منه اضافة السيطرة على حاجز قرية الشولا ليقطع الطريق الواصل بين دير الزور و تدمر بشكل كامل اضافة الى قتل اللواء جامع جامع رئيس فرع المخابرات العسكرية في المدينة كذلك السيطرة على قرية الجفرة القريبة من المطار
القطع العسكرية المتبقية للنظام في المدينة
مطار دير الزور العسكري
حاجز هرابش في الجزء بداية مدخل دير الزور من الريف
حاجز بيت جميان
نقاط حاذية لاحياء العمل و الصناعة
حي الجورة
حي القصور ( المشفى العسكري - المربع الامني - السجن المركزي - نادي الضباط )
حاجز مشفى القلب
القطع العسكرية خارج المدينة
اللواء 137
حاجز البانورما (مدخل دير الزور الجنوبي )
نقطة الكازية العسكرية
مدرسة الشرطة
جامعة الفرات
المدينة الرياضية
مدفعية الجبل ( الهدف الاكثر اهمية و السبب الرئيسي لتدمير المدينة)
التشكيلات العسكرية المقاتلة للنظام
الحرس الجمهوري
كتائب من الفرقة 17
الجيش الوطني
( مجموعة من المرتزقة المحليين من الريف و المتشيعيين)
بقيادة المدعو حميدان العرسان
أرض الشام
الموقع : تقع مدينة دير الزور في اقصى الشمال السوري و تعد المدينة الاكبر في الشرق السوري و عاصمة المحافظة
أحياء المدينة :
حي الرشديّة.
حي البعاجين.
حي الجامع الكبير.
حي أبو عابد.
حي الثورة.
حي علي بك.
حي الشيخ ياسين.
حي الحميدية.
حي المطار القديم (حي حطين).
حي العثمانية (الحويقة).
حي القصور.
حي الشهداء.
حي ميسلون (العمال).
حي تشرين.
دير الزور و الثورة ( سلمية )
دير الزور كسائر شقيقاتها من المدن السورية شاركت و بفعالية في الثورة السورية منذ بدايتها حيث كانت المظاهرات تنطلق من حي الجبيلة العريق كأوائل الاحياء المشاركة بالثورة
اتسعت رقعة المظاهرات لتشمل كل احياء المدينة و تجاوز عدد المتظاهرين في احد الجمع ال500 الف متظاهر
دير الزور و الثورة (المسلحة)
قام النظام السوري بحمليتن عسكريتين الاولى عندما كانت المدينة لا تزال تتظاهر سلميا حيث اراد النظام قمعها بالقوة
حيث بدأ النظام حملة عسكرية في أوائل شهر رمضان من العام 2011 حيث ادت الحملة الى استشهاد المئات من ابناء المدينة مما اضطر الاهالي الى استخدام السلاح
اندلعت الاشتباكات العسكرية في المدينة حيث ازداد النظام وحشية باستخدام العنف مما أدى الى تسوية احياء كاملة بالارض و جعلها غير قابلة للسكن كحيي العمال و حي الصناعة و المطار القديم
قدمت المدينة خيرة أبناءها من الشباب و القادة الذين يشهد لهم بالشجاعة كالدكتور خليل البورداني قائد كتيبة محمد صلى الله عليه و سلم الذي تم اغتياله في مبنى النفوس بقصف جوي
ازدادت معاناة المدنيين من المعارك الامر الذي ادى الى تهجير غالبية سكان المدينة باتجاه الريف و المدن السورية الاخرى
سخر النظام السوري اعتى القادة العسكريين مهابة و دموية لسحق الثورة العسكرية دون جدوى
حيث كان جامع جامع رجل الاسد الاول في لبنان اخر الضباط المتساقطين في المدينة و ليس اولهم كالعميد علي خزام ذراع ماهر الاسد و صاحب المقولة الشهيرة ( مابشلح البوط الا بالبوكمال )
حيث اضطر ان يخلع حذائه مجبرا في حي الجبيلة بعد ان قام احد الثوار بقتله برصاصة دوشكا فتت رأسه لتنتهي بذلك قصة نمر من نمور الاسد الورقية
معارك دير الزور
بعد مقتل عدد من الضباط و على راسهم علي خزام قرر النظام ان ينتقم لكن من المدنيين كالعادة فكانت مجازر حي الجورة و القصور التي قتل النظام فيها حوالي ال400 مواطن و ليكمل مشوار جرائمه في مجزرة منطقة المقبرة حيث اعدم اكتر من 75 مواطن ميدانيا و تم اكتشاف جثثهم بعد حوالي الشهر مع الضغط العسكري على دير الزور المدينة استنجد الاهالي بثوار الريف المحرر فلبى النداء اعداد كبيرة من ثوار العشائر و القرى الشريفة التي بقيت بوصلتها نحو التحرير و ليس سواه
كما انحرفت بوصلة بعد الثوار المزيفيين من ابناء الريف نحنو سرقة و تجارة الابار النفطية و كأنها ملك شخصي لهم كان ثوار الميادين و القورية و القرى المحيطة بهم من أوائل من لبى النداء و بالفعل انقلبت الصورة و تقدم الثوار بعد وصل عدد كبير من ابناء العشائر المعروفيين بشراستهم القتالية و اصرارهم على النصر
النتائج الميدانية
تمكن الثوار من السيطرة على اغلب احياء المدينة باستثناء احياء الحويقة و الرشدية و الجورة و القصور التي تعد مراكز ثقل النظام حيث يتواجد في حي القصور وحده
مبنى نادي الضباط
السجن المركزي
المربع الامني
المشفى العسكري
و بعد دخول بعض الكتائب الإسلامية على خط المعركة تمكن الثوار من تحرير حي الحويقة بشكل كامل من خلال ثلاثة عمليات استشهادية دمرت حواجز الحي و تمكن الثوار بعدها من السيطرة على مبنى حزب البعث و بيت المحافظ
قبل حوالي الاسبوع قام الثوار بهجمة شاملة تمكنوا من خلالها من السيطرة على ابراج الرشدية و الجزء الاكبر منه اضافة السيطرة على حاجز قرية الشولا ليقطع الطريق الواصل بين دير الزور و تدمر بشكل كامل اضافة الى قتل اللواء جامع جامع رئيس فرع المخابرات العسكرية في المدينة كذلك السيطرة على قرية الجفرة القريبة من المطار
القطع العسكرية المتبقية للنظام في المدينة
مطار دير الزور العسكري
حاجز هرابش في الجزء بداية مدخل دير الزور من الريف
حاجز بيت جميان
نقاط حاذية لاحياء العمل و الصناعة
حي الجورة
حي القصور ( المشفى العسكري - المربع الامني - السجن المركزي - نادي الضباط )
حاجز مشفى القلب
القطع العسكرية خارج المدينة
اللواء 137
حاجز البانورما (مدخل دير الزور الجنوبي )
نقطة الكازية العسكرية
مدرسة الشرطة
جامعة الفرات
المدينة الرياضية
مدفعية الجبل ( الهدف الاكثر اهمية و السبب الرئيسي لتدمير المدينة)
التشكيلات العسكرية المقاتلة للنظام
الحرس الجمهوري
كتائب من الفرقة 17
الجيش الوطني
( مجموعة من المرتزقة المحليين من الريف و المتشيعيين)
بقيادة المدعو حميدان العرسان
أرض الشام