شيكة #شام الإخبارية - #الجولة_الصحفية 18/10/2013
• تناولت صحيفة الغارديان البريطانية تداعيات الأحداث في الشرق الأوسط، وقالت إن الوقت ملائم لتحقيق السلام في المنطقة، موضحة أن السلام ليس شيئاً يتم بين أصدقاء ولكن بين خصوم، وهو يقوم على الاعتراف بالواقع، وترى الغارديان أن الغرب، فيما يتعلق بالشرق الأوسط، تجاهل فكرة الدبلوماسية لعقود، وبدلاً من ذلك اتبع نهج "التدمير الكامل للعدو" سواء كان صدام حسين في العراق أو معمر القذافي في ليبيا أو نظام الأسد في سوريا أو الجمهورية الإسلامية في إيران، مبينة أن هذا النهج كان يستند إلى أيديولوجية تنبني على مزيج من أصولية حقوق الإنسان والتأييد الأعمى للديمقراطية الوحيدة بالمنطقة المتمثلة في إسرائيل، ومع ذلك أدى ذلك إلى فشل ذريع، إذ أن الدبلوماسية لم تجلب أي فائدة للغرب على الإطلاق وتسببت فقط في معاناة هائلة للشعوب التي ادعت أنها تساعدهم، وأشارت الصحيفة إلى وجود دلائل على أن الوضع آخذ في التغيير، منها أن الشعب الأميركي والبريطاني وممثليهم رفضوا حرباً جديدة في سوريا، إضافة إلى أن موسكو وواشنطن ودمشق توصلت إلى اتفاق بشأن الأسلحة الكيميائية السورية، كما اعتبرت الصحيفة أنه يجب أن يضم مؤتمر جنيف الثاني المزمع بشأن سوريا جميع الأطراف الداخلية والخارجية للصراع، إذا ما أريد له أن يشكل خطوة مهمة نحو إيجاد حل لمأساة بلد مزقته الحرب.
• قالت صحيفة الديلي تيليجراف البريطانية إن واحدة من أقدم الكنائس في العالم تعرضت للقصف والدمار، نتيجة للمعارك المستمرة في سوريا، مما يعمق الانقسامات الطائفية في البلاد، وأضافت الصحيفة أن كاتدرائية الروم الكاثوليك من قسنطينة وهيلين في بيرود يسيطر عليها المتمردون، في شمال العاصمة دمشق، لافتة إلى أن تاريخ الكنيسة يعود إلى نحو 200 عام قبل الميلاد، فهي مبنية من صخور معبد وثني، يعتقد أنه كان مكرس لعبادة "إله الشمس" كوكب المشترى، وأشارت الصحيفة إلى أن مراسلي الصحيفة زاروا الكنيسة بعد ضربها بأربع قذائف مدفعية، موضحة أنه لقرون عاش المسلمون والمسيحيون في سلمية وود بمدينة يبرود، وحضر أطفالهم الاحتفالات الدينية المختلفة، وذكرت الصحيفة أنه يمكن رؤية حجارة المعبد الوثني داخل نسيج الكاتدرائية، ووجد علماء الآثار أدلة على أن يبرود ترجع إلى عشرة آلاف عام قبل الميلاد، عن طريق بعض المحفروات في كهف "اكافتا".
• ذكرت صحيفة موسكوفسكي كومسوموليتس الروسية أن التحقيق الذى أجرته مصلحة الجمارك الفنلندية بشأن الحاوية التي تم إنزالها من سفينة الشحن "فنسون" في 8 يناير الماضي أوضح أنها تحتوي على قطع غيار لدبابات كان من المفترض نقلها من روسيا إلى سوريا عبر فنلندا ووسط أوروبا، وذكرت الصحيفة أن محكمة مدينة هلسنكي قررت مصادرة الحاوية، وما بها من قطع غيار على خلفية حظر الاتحاد الأوروبي لتصدير قطع الغيار الخاصة بالدبابات من فنلندا إلى سوريا، وقالت موسكوفسكى كومسوموليتس، إن شركة "روس أوبورون أكسبورت" الروسية التي تدير صادرات روسيا من الأسلحة، تنفى أية صلة لها بقطع غيار الدبابات التي تحتجزها مصلحة الجمارك الفنلندية.
• تطرقت صحيفة الشرق الأوسط إلى الضربة الموجعة التي تعرض لها "النظام السوري"، بعد مصرع اللواء في الاستخبارات العسكرية السورية جامع جامع أمس، برصاص مسلحين معارضين في دير الزور ، وأشارت الصحيفة إلى أن جامع كان أحد كبار ضباط الاستخبارات السورية الذين خدموا في لبنان خلال الوجود العسكري السوري، موضحة أنه خضع لتحقيق دولي في جريمة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري الذي قتل في تفجير شاحنة مفخخة في بيروت في فبراير 2005، كما أدرج اسمه على اللائحة الأمريكية السوداء للاشتباه بدعمه الإرهاب وسعيه لزعزعة استقرار لبنان.
• نقلت صحيفة الجريدة الكويتية عن مصدر أمني إسرائيلي كبير أن تل أبيب تملك معلومات مؤكدة عن نقل صواريخ دقيقة التصويب وبعيدة المدى من سورية إلى "حزب الله"، الذي يخزن هذه الصواريخ في منطقة البقاع حالياً، وأضاف المصدر، الذي لم يكشف عن هويته، أن هذه الصواريخ صينية الصنع تم تطويرها في إيران وتزويدها بأجهزة تحكم عن بعد، ويصل مداها إلى ألف وخمسمئة كيلومتر، ووفقاً للصحيفة فقد أشار المصدر المقرب من وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون إلى أن القيادات الأمنية تبحث إمكانية تدمير هذه الترسانة الجديدة والخطرة على أمن إسرائيل، وهي لا تزال في البقاع.
• نقلت صحيفة النهار اللبنانية عن مصدر دولي موثوق به قوله أن الممثل الخاص المشترك للأمم المتحدة وجامعة الدول العربية في سوريا الأخضر الإبراهيمي سيتوجّه السبت إلى القاهرة في مستهل رحلة تشمل مطلع الأسبوع المقبل الكويت وبغداد ثم الإمارات العربية المتحدة وقطر وربما لبنان، ويأمل في أن توصله إلى السعودية ليلتقي الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وكذلك إلى إيران ليلتقي الرئيس حسن روحاني، في إطار جهود لعقد مؤتمر "جنيف - 2" الشهر المقبل، وقال المصدر بحسب الصحيفة إن روسيا ضغطت على الإبراهيمي لتحديد موعد مؤتمر "جنيف - 2" في 23 تشرين الثاني و24 و25 منه، لكن بعض الأطراف المحليين والإقليميين طلبوا عدم التسرع في ذلك لأن ثمة عقداً لم تسوا بعد من حيث تمثيل المعارضة والتفويض الذي سيعطيه الأسد للوفد السوري المفاوض الذي يتألف من أربعة أعضاء، وأضاف المصدر بحسب مانقلت عنه الصحيفة أن مشاركة إيران لا تزال قيد الدرس فضلاً عن أن أحداً لا يعرف ما إذا كانت السعودية ستوافق على حضور المؤتمر، ولفت إلى أن نائب الممثل الخاص المشترك ناصر القدوة كُلف المهمة الأصعب المتعلقة بجمع شمل المعارضة، وهو في طريقه إلى إسطنبول لإقناع كل أطراف المعارضة بالانضواء تحت مظلة سياسية واحدة كي يتسنى إرسال فريق موحد للمعارضة.
• تناولت صحيفة الغارديان البريطانية تداعيات الأحداث في الشرق الأوسط، وقالت إن الوقت ملائم لتحقيق السلام في المنطقة، موضحة أن السلام ليس شيئاً يتم بين أصدقاء ولكن بين خصوم، وهو يقوم على الاعتراف بالواقع، وترى الغارديان أن الغرب، فيما يتعلق بالشرق الأوسط، تجاهل فكرة الدبلوماسية لعقود، وبدلاً من ذلك اتبع نهج "التدمير الكامل للعدو" سواء كان صدام حسين في العراق أو معمر القذافي في ليبيا أو نظام الأسد في سوريا أو الجمهورية الإسلامية في إيران، مبينة أن هذا النهج كان يستند إلى أيديولوجية تنبني على مزيج من أصولية حقوق الإنسان والتأييد الأعمى للديمقراطية الوحيدة بالمنطقة المتمثلة في إسرائيل، ومع ذلك أدى ذلك إلى فشل ذريع، إذ أن الدبلوماسية لم تجلب أي فائدة للغرب على الإطلاق وتسببت فقط في معاناة هائلة للشعوب التي ادعت أنها تساعدهم، وأشارت الصحيفة إلى وجود دلائل على أن الوضع آخذ في التغيير، منها أن الشعب الأميركي والبريطاني وممثليهم رفضوا حرباً جديدة في سوريا، إضافة إلى أن موسكو وواشنطن ودمشق توصلت إلى اتفاق بشأن الأسلحة الكيميائية السورية، كما اعتبرت الصحيفة أنه يجب أن يضم مؤتمر جنيف الثاني المزمع بشأن سوريا جميع الأطراف الداخلية والخارجية للصراع، إذا ما أريد له أن يشكل خطوة مهمة نحو إيجاد حل لمأساة بلد مزقته الحرب.
• قالت صحيفة الديلي تيليجراف البريطانية إن واحدة من أقدم الكنائس في العالم تعرضت للقصف والدمار، نتيجة للمعارك المستمرة في سوريا، مما يعمق الانقسامات الطائفية في البلاد، وأضافت الصحيفة أن كاتدرائية الروم الكاثوليك من قسنطينة وهيلين في بيرود يسيطر عليها المتمردون، في شمال العاصمة دمشق، لافتة إلى أن تاريخ الكنيسة يعود إلى نحو 200 عام قبل الميلاد، فهي مبنية من صخور معبد وثني، يعتقد أنه كان مكرس لعبادة "إله الشمس" كوكب المشترى، وأشارت الصحيفة إلى أن مراسلي الصحيفة زاروا الكنيسة بعد ضربها بأربع قذائف مدفعية، موضحة أنه لقرون عاش المسلمون والمسيحيون في سلمية وود بمدينة يبرود، وحضر أطفالهم الاحتفالات الدينية المختلفة، وذكرت الصحيفة أنه يمكن رؤية حجارة المعبد الوثني داخل نسيج الكاتدرائية، ووجد علماء الآثار أدلة على أن يبرود ترجع إلى عشرة آلاف عام قبل الميلاد، عن طريق بعض المحفروات في كهف "اكافتا".
• ذكرت صحيفة موسكوفسكي كومسوموليتس الروسية أن التحقيق الذى أجرته مصلحة الجمارك الفنلندية بشأن الحاوية التي تم إنزالها من سفينة الشحن "فنسون" في 8 يناير الماضي أوضح أنها تحتوي على قطع غيار لدبابات كان من المفترض نقلها من روسيا إلى سوريا عبر فنلندا ووسط أوروبا، وذكرت الصحيفة أن محكمة مدينة هلسنكي قررت مصادرة الحاوية، وما بها من قطع غيار على خلفية حظر الاتحاد الأوروبي لتصدير قطع الغيار الخاصة بالدبابات من فنلندا إلى سوريا، وقالت موسكوفسكى كومسوموليتس، إن شركة "روس أوبورون أكسبورت" الروسية التي تدير صادرات روسيا من الأسلحة، تنفى أية صلة لها بقطع غيار الدبابات التي تحتجزها مصلحة الجمارك الفنلندية.
• تطرقت صحيفة الشرق الأوسط إلى الضربة الموجعة التي تعرض لها "النظام السوري"، بعد مصرع اللواء في الاستخبارات العسكرية السورية جامع جامع أمس، برصاص مسلحين معارضين في دير الزور ، وأشارت الصحيفة إلى أن جامع كان أحد كبار ضباط الاستخبارات السورية الذين خدموا في لبنان خلال الوجود العسكري السوري، موضحة أنه خضع لتحقيق دولي في جريمة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري الذي قتل في تفجير شاحنة مفخخة في بيروت في فبراير 2005، كما أدرج اسمه على اللائحة الأمريكية السوداء للاشتباه بدعمه الإرهاب وسعيه لزعزعة استقرار لبنان.
• نقلت صحيفة الجريدة الكويتية عن مصدر أمني إسرائيلي كبير أن تل أبيب تملك معلومات مؤكدة عن نقل صواريخ دقيقة التصويب وبعيدة المدى من سورية إلى "حزب الله"، الذي يخزن هذه الصواريخ في منطقة البقاع حالياً، وأضاف المصدر، الذي لم يكشف عن هويته، أن هذه الصواريخ صينية الصنع تم تطويرها في إيران وتزويدها بأجهزة تحكم عن بعد، ويصل مداها إلى ألف وخمسمئة كيلومتر، ووفقاً للصحيفة فقد أشار المصدر المقرب من وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون إلى أن القيادات الأمنية تبحث إمكانية تدمير هذه الترسانة الجديدة والخطرة على أمن إسرائيل، وهي لا تزال في البقاع.
• نقلت صحيفة النهار اللبنانية عن مصدر دولي موثوق به قوله أن الممثل الخاص المشترك للأمم المتحدة وجامعة الدول العربية في سوريا الأخضر الإبراهيمي سيتوجّه السبت إلى القاهرة في مستهل رحلة تشمل مطلع الأسبوع المقبل الكويت وبغداد ثم الإمارات العربية المتحدة وقطر وربما لبنان، ويأمل في أن توصله إلى السعودية ليلتقي الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وكذلك إلى إيران ليلتقي الرئيس حسن روحاني، في إطار جهود لعقد مؤتمر "جنيف - 2" الشهر المقبل، وقال المصدر بحسب الصحيفة إن روسيا ضغطت على الإبراهيمي لتحديد موعد مؤتمر "جنيف - 2" في 23 تشرين الثاني و24 و25 منه، لكن بعض الأطراف المحليين والإقليميين طلبوا عدم التسرع في ذلك لأن ثمة عقداً لم تسوا بعد من حيث تمثيل المعارضة والتفويض الذي سيعطيه الأسد للوفد السوري المفاوض الذي يتألف من أربعة أعضاء، وأضاف المصدر بحسب مانقلت عنه الصحيفة أن مشاركة إيران لا تزال قيد الدرس فضلاً عن أن أحداً لا يعرف ما إذا كانت السعودية ستوافق على حضور المؤتمر، ولفت إلى أن نائب الممثل الخاص المشترك ناصر القدوة كُلف المهمة الأصعب المتعلقة بجمع شمل المعارضة، وهو في طريقه إلى إسطنبول لإقناع كل أطراف المعارضة بالانضواء تحت مظلة سياسية واحدة كي يتسنى إرسال فريق موحد للمعارضة.