home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 707 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 707 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

تحولت معاركنا إلى نقر بالأصابع على لوحة الـ ( كي بورد ) : Empty تحولت معاركنا إلى نقر بالأصابع على لوحة الـ ( كي بورد ) :

تحولت معاركنا إلى نقر بالأصابع على لوحة الـ ( كي بورد ) :
بقلم : ابو ياسر السوري
أعرف أشخاصا لا أسميهم ، يحاربون على صفحات الإنترنت ، فلا أتصور حين أقرأ لأحدهم إلا رجلا به جنون ، حبس نفسه في غرفة فارغة مظلمة ، مغلقة الأبواب والنوافذ .. وقد أمسك بيديه سيفين ، وهو جاهل  بضرب السيف ، يُلوّحُ بهما وحيداً في فضاء الغرفة ، وهو يجأر بأعلى صوته : يا خيل الله اركبي . ألا هل من مبارز؟ ألا هل من محارب ؟ ألا هل من مضارب ؟ فلا يسمع صوته أحد . ولا يراه أحد . وهو مستمر على ما هو فيه جل ساعات النهار، وزلفا من الليل . وقد أقنع نفسه ومن حوله ، بأن ما يفعله على الـ ( كي بورد ) هو الجهاد في سبيل الله ، الذي أعده الله لأوليائه والخلص من عباده .!!
وقد حكمتُ عليه بالجنون ، لأنه استخدم سيفين بآن واحد ، وهو غرٌّ لا يحسن استخدام السيوف ، وفي هذه الحال ، قد يقتل نفسه ، وهو لا يدري ... ثم إنه حبس نفسه في غرفته المظلمة وحيدا ، وتصور نفسه أنه عنترة العبسي ، وأنه يصول بين صفوف المقاتلين ويجول .. ولم يكتف بذلك بل راح يملأ الدنيا ضجيجا وعجيجا ، وصياحا وصراخا ، ويطلب أن يخرج أليه المبارزون والمحاربون ..!!  
هذا بالضبط ما يفعله علماؤنا اليوم ، أو حملة الدكتوراه في علوم الدين ، وإذا سلمنا أن الشيوخ الكبار هم ممن أعفاهم الله من الخروج للجهاد ، فإن الله لم يُعفِ أبناءهم من ذلك .. يستيقظ أحدهم ضحى النهار ، ليتناول الشهي من الطعام ، والبارد اللذيذ من الشراب ، ويجلس إلى اللابتوب ، فيضغط على زر البدء . ويفتح صفحة الفيسبوك ، ثم يتجشأ قليلا .. ويتنفس الصعداء .. ويتلفت يمنة ويسرة ، فيقول : اين الشاهي يا عيال .؟ فهو يحاول أن يُحمِّي بالحار بعد تناول البارد .!! وما إن يفعل ، حتى يختلط الحار بالبارد ، والحلو بالحامض ، وتهيج مرته ، ويثور ثائره ، ويبدأ المعركة بالكلام . فيشتم الأعداء ، ثم يُتبع الشتيمة بالدعاء ، ويثلث بلوم المتقاعسين عن مقارعة الأعداء ... ولمولانا أربعة شباب أشداء أقوياء ، أو خمسة أو ستة وربما كانوا أكثر من ذلك أو أقل .. وكل واحد من هؤلاء الأبناء يأكل القنطار .. ويسند بمنكبه الجدار المنهار .. ومع ذلك لا يسمح لهم أبوهم بالخروج إلى القتال .. فأبناؤه طلبة علم ، وشيوخ صغار .. أو أبناؤه مهذبون مدللون مدلعون لا يصلحون للعراك والشجار . أو أبناؤه يواصلون تحصيلهم العلمي الجامعي ، ومن بعد الجامعي العالي ، ومن بعد العالي التخصص في داخل التخصص .. وكأن مولانا لم يقرأ أن رسول الله وأصحابه كانوا يخوضون المعارك بأنفسهم .. ويقاتلون في سبيل الله ، فيقتلون ويقتلون ، وينالون من عدوهم وينال منهم .. ولو فعل النبي وأصحابه ما يفعل مشايخنا اليوم في قعودهم عن القتال ، ومنع أبنائهم من المشاركة الفعلية فيه .. لما انتصر الدين ، ولا انتشر الإسلام ، حتى وصل إلى كافة بقاع المعمورة ..  
المجتمع يدرك الآن أن علماء الدين متقاعسون عن الجهاد .. وإذا تقاعس علماء الدين عن طلب الشهادة في سبيل الله ، فلا حرج على الجاهل ولا على العلماني إذا تقاعسوا ولم يطلبوها .. ولست أعني بهذا الكلام رجلا بعينه ، وإنما أتحدث عن ظاهرة عامة في صفوفنا نحن أبناء السنة .. أصحاب الدعاوى العريضة المزيفة ، والمفاخر الخلَّبية الكاذبة .. لقد ثبت لدى الشيعة منذ زمن بعيد أننا جبناء ، وأننا أشبه بخراف الذبح ، نجلس حتى يداهمنا العدو ، وينتهك أعراضنا ، ويذبح أطفالنا أمام أعيننا ، ثم نجأر بالدعاء عليه ، أو بالشتائم والسباب .. على طريقة ما جاء في المثل العربي : ( أوسعتهم سبا وأودوا بالإبل ) .
الشيعة فعلوا هذا بالمسلمين في لبنان وبعده في العراق واليوم يفعلونه في سوريا . وحسن نصر اللات هو أحد شيوخ الشيعة ، وله عمة وجبة وعباءة ، ويقود ميليشيات حزب الشيطان القتالية ، والخامنئي بعمامة وجبة وعباءة ، ويقود إيران ويلعب بمنطقة الشرق الأوسط كلها ، وصارت أمريكا تخطب وده ، وتستعين به على قتل المسلمين .. ومشايخنا يطيلون المسابح ، ويبسبسون في الخلوات .. أو يحاربون بنقر الأصابع على الـ ( كي بورد ) ...  
روى الحافظ ابن عساكر في ترجمة عبد الله بن المبارك قال عبد الله بن محمد قاضي نصيبين حدثني محمد بن إبراهيم بن أبي سكينة أنه أملى عليه عبد الله بن المبارك هذه الأبيات بطرسوس وواعده الخروج للجهاد ، وأنفذها معه إلى الفضيل بن عياض في سنة سبع وسبعين ومائة قال له فيها :
  يا عــابد الحـرمين لو أبصرتنا : لعلمت أنـك في العـبادة تلعـبُ  
  من كان يخضب خـده بدموعـه : فـنحـورنا بـدمـائـنا تـتخضـبُ
  أو كان يتعـب خـيلـه في باطــل : فخيولـنا يـوم الصبيحة تتعبُ
  ريـح العبـير لكم ونحن عبـيرنا : رهج السنابك والغبار الأطيبُ  
  ولـقــد أتـانـا مـن مقـال نبـيـنــا : قـول صحيح صادق لا يكـذبُ
  لا يستوي وغبار خيل الليل في : أنـف امرئ ودخان نار تلهبُ  
  هــذا كــتاب الله يـنطــق بـيـنـنا : لـيس الشهيد بميت ، لا يكذبُ
 قال : فلقيت الفضيل بكتابه في المسجد الحرام فلما قرأه ذرفت عيناه فقال : صدق أبو عبد الرحمن ونصحني ثم قال : أنت ممن يكتب الحديث ؟ قلت : نعم قال لي : اكتب هذا الحديث وأملى على الفضيل بن عياض : حدثنا منصور بن المعتمر عن أبي صالح عن أبي هريرة : [ أن رجلا قال : يا رسول الله علمني عملا أنال به ثواب المجاهدين في سبيل الله فقال : هل تستطيع أن تصلي فلا تفتر ، وتصوم فلا تفطر ؟ فقال : يا رسول الله أنا أضعف من أن أستطيع ذلك . ثم قال النبي صلى الله عليه و سلم فو الذي نفسي بيده لو طُوِّقتَ ذلك ما بلغتَ فضل المجاهدين في سبيل الله ، أما علمت أن فرس المجاهد ليستنُّ في طِوَلِهِ فيُكتَبُ له بذلك حسنات ؟ ]  
 

تحولت معاركنا إلى نقر بالأصابع على لوحة الـ ( كي بورد ) : Empty رد: تحولت معاركنا إلى نقر بالأصابع على لوحة الـ ( كي بورد ) :

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ أبو ياسر السوري
السلام عليكم و بوركت

استعصى علي فهم جزء حديث النبي صلى الله عليه و آله و سلم التالي..
: "أن فرس المجاهد ليستنُّ في طِوَلِهِ"،
فرجاء لا تضن بتفسيره،
أما بالنسبة لسيدنا فضيل بن عياض، فإن ما كان فيه ليس لعبا، لكنه شطر من الكينونة من الطبيعي تقدمه على شطر.
قال تعالى:--
"الذي خلق الموت و الحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا"
""يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ ابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَ جاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ""
باختصار الموت هو موقف في شخصية و هو شطر الكينونة الأول أو الباطن، التقوى هي ترك المعاصي، و ابتغاء الوسيلة هي اتباع السلف الصالح من آل رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و أصحابه و أزواجه أمهات المؤمنين رضي الله عنهم أجمعين في القول العمل، و الجهاد المقصود في هذه الآية هو الجهاد الأكبر، أي الإدمان على محاسبة النفس و لومها، و نهيها عن اتباع الهوى.
و هو ما كان يعيشه سيدنا فضيل بن عياض، كان يحسن العمل في الموت، أي و هو فذ مستقل منعزل.
أما الحياة و هي وضع شخصيات في موقف دعوة أو جهاد، فهو حال سيدنا عبد الله بن المبارك، و لا شك أنه عاش حال الموت و أحسن العمل فيه، و إلا لاستعصى عليه الفلاح في وضع الحياة، و أعرف واحد من قصص سيدنا عبد الله بن المبارك، ظهر له النبي صلى الله عليه و آله و سلم، و كلفه بأن يدعو تاجرا مجوسيا إلى الإسلام، و سبب عناية الله تعالى بهذا المجوسي كان استجابة إلى دعاء أرملة مسلمة أحسن إليها هذا المجوسي و لبناتها الثلاث.
عيب سيدنا الفضيل بن عياض ليس ما كان عليه مع عمل الموت الذي أحسنه، بل هو الجمود على هذا الشطر من الكينونة، و تأخر انتقاله لعيش الشطر الاجتماعي منها أي شطر الحياة من دعوة و جهاد أصغر.
و سلام ختام لكم من أحيك جحفل النحل،

تحولت معاركنا إلى نقر بالأصابع على لوحة الـ ( كي بورد ) : Empty رد: تحولت معاركنا إلى نقر بالأصابع على لوحة الـ ( كي بورد ) :

نسيت أن أبارك لكم في هذا العيد، جعله الله إن شاء الله أيام انتصارات للمجاهدين و أخزى الله فيها المجوس الأنجاس المجرمين، بجاه النبي و آله صلوات الله عليهم و سلامه. الآن أسمع الآذان و ذاهب للصلاة،، إلى اللقاء إن شاء الله تعالى

تحولت معاركنا إلى نقر بالأصابع على لوحة الـ ( كي بورد ) : Empty رد: تحولت معاركنا إلى نقر بالأصابع على لوحة الـ ( كي بورد ) :

الأخ جحفل المحل :

يقال في اللغة : " اسْتَنَّ الفَرَسُ يَسْتَنُّ اسْتِناناً أَي عدا لَمَرحه ونَشاطه شَوْطاً أَو شوطين ولا راكِبَ عليه ومنه الحديث إنّ فرس المُجاهِد ليَسْتَنُّ في طِوَله " والطول: الحبل الطويل.

ويستنُّ هنا بمعنى يجري مربوطا في حبل طويل حول وتده .. كانوا يربطون الفرس بحبل طويل جدا ليتمكن من الجري في المكان ، تجديدا لنشاطه ، ولئلا يصاب بالخمول بانقطاعه عن الجري مدة طويلة ..

وكل عام وأنتم بخير أخي الكريم .
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى