تصرفات مايسمى بدولة العراق والشام والتي كان الاولى بها ان تكون مجاهده ..هذا اذ جائت لتحرير الشعب السوري لا التحكم به وبمصادر ارزاقه اصبحت ( داعش) اليوم عبأ على الثوره والشعب وضررا اكثر منه منفعه .هذه الدوله لم تأتي لنصرت شعب بل جائت لتأسس دوله خاصه بها وكاننا بائعين لهذا الوطن التي تطمع داعش بالسطره عليه واعلانه دولة لهم .السؤال ان حلمو بذالك من اين بأتون بشعبآ يحكمونه ويفصلون له القوانين على هواهم .ام انهم سيكونون الدوله والشعب بأنا واحد. ماسبق وتكلمنا عنه عن هذا التنظيم تتضح معالمه يوما بعد يوم فهذا التنظيم او مايسمى بدولة العراق والشام ( داعش) حاليا غدآ دولة العراق والشام ولبنان وفلسطين ومصر ودول المغرب العربي والخليج العربي ..اي ان المذيع الذي يود ذكر اسم هذه الدوله لخبرآ ما يحتاج لراحه بعد قراءة هذا الاسم... ...توضيح الواضح.... اذا كان هذا التنظيم جاء لتحرير الشعب فليترك المناطق الامنه والمأهوله ويترك مصادر رزق العباد والتحكم بهم وفرض سيطرتهم واكراه الناس لان ذالك يولد الكره لهم وهم اصلا غير مرحب بهم . انصح داعش بالاتي اولآ العوده من حيث اتو لان لاوجود لهم ولاحاضنه بأرضا باركها الله وشعبها شعبا طيب ولكن لاتصل طيبته للاستهبال والقبول بمثل هذا التنظيم. ثانيآ. عدم التحرش والمساس بالجيش الحر لانه ضحى كثيرا وتحمل بطش النظام عندما كان بقوته وعنفوانه وجيش جيش نفسه وارخص روحه للدفاع عن اهله وارضه وكرامته فلاتضن تلك الدوله ان الشعب سيترك الجيش الحر وحده بمواجهتها ستجد داعش ان الشعب سيتصدى لها قبل الجيش الحر فلشعب وحر ونتج عنه جبشا حر . ......... وسنبقى احرارآ.....ياداعش

لا والمشكله او الطامه الكبرى انه بعض الثوار من الداخل الى الان يتعاملون معهم وكانهم ثوار ومن الشعب السوري وهاؤلاء اما مغرر بهم او لهم مصالح شخصيه

 هذا ليس الوقت لقتال داعش أو غيرها
البندقية يجب أن توجه الى عدو واحد النصيريين الذين غدروا بنا ومن والاهم من الشيعة
أهلاً بكل من يقف مع مظلوميتنا
لقد تركنا العالم نقصف بالطائرات وبالصواريخ الاستراتيجية
وبالكيماوي....
 وكل أنواع الأسلحة تم استعمالها بشعبنا المظلوم
المشكلة الآن بالمعارك الجانبية التي تمكّن النظام من رقابنا
كل من ينصرنا بعد تخلّي العالم عنا فهو منا ونحن منه
وكل من يشذ عن خطنا الثوري فنحن له بالمرصاد في الوقت المناسب
لقد خسرنا حي الرشدية بديرنا الحبيبة  بعد ان حرره المجاهدون ودفعوا 50 مجاهداً
وقد اضطروا للانسحاب لنجدة اخوانهم من براثن لواء صار عصابة
ترك التحرير وانهمك بالتكرير وفرض الاتاوات وجمع الأموال من الداعمين
وبيع الذخيرة والسلاح للمجاهدين بأثمن الاسعار
ان لنا أهل في الشتات تسومهم دول كنا نظنها شقيقة لنا
ستجيرهم واذ بها تذلهم وتهينهم
ان لنا بيوتاً تم نهبها وتدميرها
ان عدد القتلى في سورية تجاوز المليون
ناهيك عن الجرحى والمعوقين واليتامى والارامل
اخواني علينا ابقاء البوصلة  باتجاه النصيريين والشيعة الأعداء القادمون من بلاد الغدر والحقد والضغينة
علينا انقاذ ماتبقى
أما الانشغال بما تبثه محطات مدفوعة من اجهزة مخابرات
وكتائب صورني
لقد لمسنا التحريض فيما مضى  على اخواننا وماذا فعل بهم في العراق
كل من يدعو للصحوات ستلاحقه حرقة ولوعات الأرامل واليتامى والامهات المكلومات
ستلاحقه لعنة اللعب على وتر النقد القاتل في وقت نحتاج فيه الى
الانصراف والترفّع عن العشائرية والقبلية والمحاصصة والعلمانية الجاحدة
تذكروا ان لنا أخوة تموت جوعاً
وكل من ينادي بقتال داعش والنصرة واحرار الشام فليتفضّل فليعطنا البديل  طبعاً أقصد من الدول
أما ربط التسليح بالغدر والتشليح بحق أخوة لنا كانوا دوماً من السباقين والانغماسيين في اكبر المعارك والمواقع
ان أخي كاتب المقال لم يذكر ماذا فعلت داعش ام ان الموضوع أن نرضي امريكا التي تساند النظام
اخوتي لن يسمح الغرب لنا بالاستقلال  وعقوله الحقيرة المتفرّغة تخطط الآن وتنتظر الفرصة للانقضاض علينا
وارجاع شعبنا الأبي الى بيت الطاعة
لست ادري مالفائدة من نكأ عش الدبابير ونحن ملاحقون من كل الكائنات المفترسة والبربرية
لمصلحة من هذا المقال
طبعاً انا لاأدافع عن داعش ولاعن غيرها فانا سوري الهوى بالمطلق
ولكن علينا ان نطرح البديل رغم انني لاأؤمن ان داعش باتت عبئاً على ثورتنا والا لماذا الى الآن كل مارشح عنها ينم على احترام المسلمين وغير المسلمين ومحاسبة كل من قصد اساءة أو تجاوز وقد علمنا بالدليل ان كل ماقيل عنهم اشاعات مغرضة هدفها الاقتتال معهم
لقد استمعت للكثير من المراسلين وكلهم تحدّثوا بالخير والاشادة عنهم
ولايعني ذلك عم وجود أخطاء وحماقات ولكن اخوتي اليس الأفضل ان نقول الصحوات ومأدراك مالصحوات بدل داعش وماأدراك ماداعش
صدقوني لن تستطيع داعش او غيرها فرض هيمنتها على شعبنا الا في حال واحدة اذا لم يبقى في سورية احد الا النصيريين والشيعة وحلف الاقليات معهم
الى اليوم كل عباقرة التخطيط المخابراتي والجاسوسية لم تستطع فك شفرة الحالة السورية وهم يقاتلونا بايدي عملاءهم من النصيريين والأقليات  ريثما يجدوا مخرجاً يرضي غرورهم العفن وحقدهم الدفين
دورنا نحن المثقفين الأحرار أن نعي كلمة حرية بكل مداركها فالحرية غالية جداً والا سنفنى على يد هؤلاء القتلة الذين نثروا الموت في أزقتنا وحقولنا وجبالنا
مع كل الشكر لكاتب المقال وردود اخوتي الأحرار
ولاحول ولاقوة الا بالله

عدل سابقا من قبل الشمقمق الدمشقي في الإثنين أكتوبر 21, 2013 12:17 am عدل 3 مرات

الشمقمق الدمشقي كتب:

 هذا ليس الوقت لقتال داعش أو غيرها
البندقية يجب أن توجه الى عدو واحد النصيريين الذين غدروا بنا ومن والاهم من الشيعة
أهلاً بكل من يقف مع مظلوميتنا
لقد تركنا العالم نقصف بالطائرات وبالصواريخ الاستراتيجية
وبالكيماوي وكل أنواع الأسلحوة تم استعمالها بشعبنا المظلوم
المشكلة الآن بالمعارك الجانبية التي تمكّن النظام من رقابنا
كل من ينصرنا بعد تخلّي العالم عنا فهو منا ونحن منه
وكل من يشذ عن خطنا الثوري فنحن له بالمرصاد في الوقت المناسب
لقد خسرنا حي الرشدية بديرنا الحبيبة  بعد ان حرره المجاهدون ودفعوا 50 مجاهداً
وقد اضطروا للانسحاب لنجدة اخوانهم من براثن لواء صار عصابة
ترك التحرير وانهمك بالتكرير وفرض الاتاوات وجمع الأموال من الداعمين
وبيع الذخيرة والسلاح للمجاهدين بأثمن الاسعار
ان لنا أهل في الشتات تسومهم دول كنا نظنها شقيقة لنا ستجيرهم واذ بها تذلهم وتهينهم
ان لنا بيوةً تم نهبها وتدميرها
ان عدد القتلى في سورية تجاوز المليون
ناهيك عن الجرحى والمعوقين واليتامى والارامل
اخواني علينا ابقاء البوصلة  باتجاه النصيريين والشيعة الأعداء القادمون من بلاد الغدر والحقد والضغينة
علينا انقاذ ماتبقى
أما الانشغال بما تبثه محطات مدفوعة من اجهزة مخابرات
وكتائب صورني
لقد لمسنا التحريض على اخواننا ماذا فعل بهم في العراق
كل من يدعو للصحوات ستلاحقه أدعية الأرامل واليتامى والامهات المكلومات
ستلاحقه لعنة اللعب على وتر النقد القاتل في وقت نحتاج فيه
الانصراف والترفّع عن العشائرية والقبلية والمحاصصة والعلمانية الجاحدة
تذكروا ان لنا أخوة تموت جوعاً
وكل من ينادي بقتال داعس والنصرة واحرار الشام فليتفضّل فليعطنا البديل  طبعاً أقصد من الدول
أما ربط التسليح بالغدر والتشليح بحق أخوة لنا كانوا دوماً من السباقين والانغماسيين في اكبر المعارك والمواقع
ولاحول ولاقوة الا بالله

جزاك الله كل خير
هذا هو قول الخيرين
نعم ليس لنا عدو إلا النصيريين والشيعة الملاعين فقط لاغير  .

الشمقمق الدمشقي كتب:

 هذا ليس الوقت لقتال داعش أو غيرها
البندقية يجب أن توجه الى عدو واحد النصيريين الذين غدروا بنا ومن والاهم من الشيعة
أهلاً بكل من يقف مع مظلوميتنا
لقد تركنا العالم نقصف بالطائرات وبالصواريخ الاستراتيجية
وبالكيماوي....
 وكل أنواع الأسلحة تم استعمالها بشعبنا المظلوم
المشكلة الآن بالمعارك الجانبية التي تمكّن النظام من رقابنا
كل من ينصرنا بعد تخلّي العالم عنا فهو منا ونحن منه
وكل من يشذ عن خطنا الثوري فنحن له بالمرصاد في الوقت المناسب
لقد خسرنا حي الرشدية بديرنا الحبيبة  بعد ان حرره المجاهدون ودفعوا 50 مجاهداً
وقد اضطروا للانسحاب لنجدة اخوانهم من براثن لواء صار عصابة
ترك التحرير وانهمك بالتكرير وفرض الاتاوات وجمع الأموال من الداعمين
وبيع الذخيرة والسلاح للمجاهدين بأثمن الاسعار
ان لنا أهل في الشتات تسومهم دول كنا نظنها شقيقة لنا
ستجيرهم واذ بها تذلهم وتهينهم
ان لنا بيوتاً تم نهبها وتدميرها
ان عدد القتلى في سورية تجاوز المليون
ناهيك عن الجرحى والمعوقين واليتامى والارامل
اخواني علينا ابقاء البوصلة  باتجاه النصيريين والشيعة الأعداء القادمون من بلاد الغدر والحقد والضغينة
علينا انقاذ ماتبقى
أما الانشغال بما تبثه محطات مدفوعة من اجهزة مخابرات
وكتائب صورني
لقد لمسنا التحريض فيما مضى  على اخواننا وماذا فعل بهم في العراق
كل من يدعو للصحوات ستلاحقه حرقة ولوعات الأرامل واليتامى والامهات المكلومات
ستلاحقه لعنة اللعب على وتر النقد القاتل في وقت نحتاج فيه الى
الانصراف والترفّع عن العشائرية والقبلية والمحاصصة والعلمانية الجاحدة
تذكروا ان لنا أخوة تموت جوعاً
وكل من ينادي بقتال داعش والنصرة واحرار الشام فليتفضّل فليعطنا البديل  طبعاً أقصد من الدول
أما ربط التسليح بالغدر والتشليح بحق أخوة لنا كانوا دوماً من السباقين والانغماسيين في اكبر المعارك والمواقع
ان أخي كاتب المقال لم يذكر ماذا فعلت داعش ام ان الموضوع أن نرضي امريكا التي تساند النظام
اخوتي لن يسمح الغرب لنا بالاستقلال  وعقوله الحقيرة المتفرّغة تخطط الآن وتنتظر الفرصة للانقضاض علينا
وارجاع شعبنا الأبي الى بيت الطاعة
لست ادري مالفائدة من نكأ عش الدبابير ونحن ملاحقون من كل الكائنات المفترسة والبربرية
لمصلحة من هذا المقال
طبعاً انا لاأدافع عن داعش ولاعن غيرها فانا سوري الهوى بالمطلق
ولكن علينا ان نطرح البديل رغم انني لاأؤمن ان داعش باتت عبئاً على ثورتنا والا لماذا الى الآن كل مارشح عنها ينم على احترام المسلمين وغير المسلمين ومحاسبة كل من قصد اساءة أو تجاوز وقد علمنا بالدليل ان كل ماقيل عنهم اشاعات مغرضة هدفها الاقتتال معهم
لقد استمعت للكثير من المراسلين وكلهم تحدّثوا بالخير والاشادة عنهم
ولايعني ذلك عم وجود أخطاء وحماقات ولكن اخوتي اليس الأفضل ان نقول الصحوات ومأدراك مالصحوات بدل داعش وماأدراك ماداعش
صدقوني لن تستطيع داعش او غيرها فرض هيمنتها على شعبنا الا في حال واحدة اذا لم يبقى في سورية احد الا النصيريين والشيعة وحلف الاقليات معهم
الى اليوم كل عباقرة التخطيط المخابراتي والجاسوسية لم تستطع فك شفرة الحالة السورية وهم يقاتلونا بايدي عملاءهم من النصيريين والأقليات  ريثما يجدوا مخرجاً يرضي غرورهم العفن وحقدهم الدفين
دورنا نحن المثقفين الأحرار أن نعي كلمة حرية بكل مداركها فالحرية غالية جداً والا سنفنى على يد هؤلاء القتلة الذين نثروا الموت في أزقتنا وحقولنا وجبالنا
مع كل الشكر لكاتب المقال وردود اخوتي الأحرار
ولاحول ولاقوة الا بالله

الأخ الشمقمق :

جزاك الله خيرا على هذا المقال الطيب . مع أن لدي كثيرا من التحفظ على جماعة داعش .. ولكن أشكرك على التحذير من الوقوع في فخ الصحوات ، لئلا ننجر إلى ما انجر إليه إخوتنا العراقيون ..

وكنتُ كتبتُ مقالا حول داعش منذ أيام أرجو أن تعود إليه ، وهو بعنوان :

تناقض منطق دولة الإسلام في العراق والشام ( داعش )  :

الرابط : http://www.syria2011.net/t73583-topic

وآمل أن تقرأه كاملا ، وتقرأ ما كتب عليه من ردود .. وأن تعقب عليه بما ترى .. فنصف عقل الرجل مع أخيه .. ودمت عزيزي