بسم الله الرحمن الرحيم
بيان صادر عن الكادر الطبي في مشفى اعزاز الاهلي :
الاعتداء جرى في مشفى أعزاز الأهلي، الذي يستقبل جميع المرضى ومن بينهم إخواننا
المجاهدين والمهاجرين.وذلك أنَّ مجموعةً مسلحة من دولة العراقوالشام دخلوا المشفى،
وأرادوا اعتقالَ مندوب المنظمة الطبية cap anamur، الالمانية الذي يقوم باعداد
تقرير عن المشفى الاهلي وانجازات المنظمة الطبية الداعمةِ للمشفى من نحو ستة أشهر،
وعندما طلب العاملون والأطباء عدمَ اعتقاله، أطلقوا الرصاص الحيَّ على الأطباء والناس،
وأثاروا الذُّعر فيهم ، فتقدَّم إليهم أحدُ المرضى المدنيين، وقال لهم: كيف تُطلقون النار
علينا ونحن وأنتم مسلمون ؟! فقالوا: أنتم كلاب كفرة ، وأطلقوا النار على صدره،
ولم يكن بين القاتل والمقتول متران .علمًا بأنَّ الجيش الحر، و الضابطةَ الشرعية كانت
موجودةً ، و لم تتعرض لهم أو تضرب رصاصة واحدة . و بإمكان أي شخص أنْ يتواصل
مع الذين حضروا الواقعة و يتأكد ، وهم كثر....
ننوه ان كل ماذكر عن الصحفي الألماني وعن الصور التي التقطها عار عن الصحة لان
ممثل المنظمة خرج من المنطقة مع كاميرته التي رأينا صورها والتي كانت تخص فقط
المرضى الذين أجريت لهم العمليات في المشفى وذلك بعد موافقتهم للتصوير .
هذا ماشهدناه والله شهيدنا ، وكفى بالله شهيداً .
بيان صادر عن الكادر الطبي في مشفى اعزاز الاهلي :
الاعتداء جرى في مشفى أعزاز الأهلي، الذي يستقبل جميع المرضى ومن بينهم إخواننا
المجاهدين والمهاجرين.وذلك أنَّ مجموعةً مسلحة من دولة العراقوالشام دخلوا المشفى،
وأرادوا اعتقالَ مندوب المنظمة الطبية cap anamur، الالمانية الذي يقوم باعداد
تقرير عن المشفى الاهلي وانجازات المنظمة الطبية الداعمةِ للمشفى من نحو ستة أشهر،
وعندما طلب العاملون والأطباء عدمَ اعتقاله، أطلقوا الرصاص الحيَّ على الأطباء والناس،
وأثاروا الذُّعر فيهم ، فتقدَّم إليهم أحدُ المرضى المدنيين، وقال لهم: كيف تُطلقون النار
علينا ونحن وأنتم مسلمون ؟! فقالوا: أنتم كلاب كفرة ، وأطلقوا النار على صدره،
ولم يكن بين القاتل والمقتول متران .علمًا بأنَّ الجيش الحر، و الضابطةَ الشرعية كانت
موجودةً ، و لم تتعرض لهم أو تضرب رصاصة واحدة . و بإمكان أي شخص أنْ يتواصل
مع الذين حضروا الواقعة و يتأكد ، وهم كثر....
ننوه ان كل ماذكر عن الصحفي الألماني وعن الصور التي التقطها عار عن الصحة لان
ممثل المنظمة خرج من المنطقة مع كاميرته التي رأينا صورها والتي كانت تخص فقط
المرضى الذين أجريت لهم العمليات في المشفى وذلك بعد موافقتهم للتصوير .
هذا ماشهدناه والله شهيدنا ، وكفى بالله شهيداً .