شبكة #شام الأخبارية-جولة شام الصحفية 24/9/2013
• نشرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية تحت عنوان "ماذا وراء نجاح استراتيجية أوباما غير الحاسمة في سوريا"، تقريراً لفتت فيه إلى أن رحلة الإدارة الأميركية الغريبة مع سياسة سوريا خلال الأسابيع القليلة الماضية فتحت الباب أمام قدر هائل من الانتقادات، وأشارت الصحيفة إلى أن أبرز الانتقادات التي وُجهت لاستراتيجية الرئيس أوباما في سوريا حتى الآن ركزت على افتقاره للعزيمة والالتزام، موضحة أن كل من سوريا وروسيا أنهم يستطيعون تحدي الولايات المتحدة والخط الأحمر الذي وضعه أوباما لأنهم يشكون في رغبة الرئيس في المضي إلى تنفيذه، ولفتت الصحيفة إلى أن ما ركز عليه الأميركيون هو عجز أوباما عن الالتزام باستراتيجية ثابتة في سوريا سواء الضربات العسكرية أو الاتفاق الدبلوماسي، مبينة أن موسكو ودمشق نظرتا إلى الأمر من زاوية أخرى وفسرتا ذلك على أنه عجز أوباما عن التراجع عن الضربات العسكرية، ومن ثم، فقد شجعت الاستراتيجية الأميركية الضعيفة كلا من بوتين والأسد على التفاوض، حيث إن التردد جعلهما يخلصان إلى أنه من الممكن إقناع أوباما بالتراجع، وأوضحت الصحيفة أن هذه النظرية ليست مرضية للغاية، حيث من المعتقد أن الولايات المتحدة تقوم بفرض شروطها على العالم ووضع أجندتها الخاصة من دون مشورة من أحد وأن الرئيس الأميركي يرغم الدول الأخرى على أن تحذو حذوه، ولكن على الرغم من الأصول الأميركية العسكرية والاقتصادية والثقافية، لم تعد الولايات المتحدة هي قائدة النظام الدولي، وإختتمت بالإشارة إلى أنه إذا كان الهدف من الدبلوماسية الأميركية والتهديدات العسكرية تجاه سوريا هو تحسين صورة أوباما، فإن الولايات المتحدة تنتهج مساراً فاشلاً، ولكن إذا كان الهدف هو وقف استخدام سوريا للأسلحة الكيميائية، فإن الولايات المتحدة تتخذ بعض الخطوات الواعدة نحو هذا الاتجاه.
• أشارت صحيفة الغارديان إلى أن الأطفال السوريين يتضورون جوعاً، وأن بعضهم يتغذون على أوراق الشجر وعلى بعض الثمار ويشربون المياه القذرة للبقاء على قيد الحياة، وذلك في ظل الحرب المستعرة في البلاد منذ أكثر من عامين، وبسبب النقص الحاد في الغذاء، ونقلت الصحيفة عن تقرير لمنظمة "أنقذوا الأطفال" قوله إن الشعب السوري يجد صعوبة كبيرة في التنقل ويعاني من التضخم وغلاء الأسعار، وبالتالي فإن بعض الأهالي لا يجدون ما يسدون به رمق أطفالهم، لأن الاقتتال الداخلي في سوريا يمنع وصول منظمات الإغاثة إلى كثير من مناطق البلاد، وأوضحت الصحيفة أن أكثر من مليوني سوري فروا بجلودهم إلى الدول المجاورة وأن أربعة ملايين آخرين تشردوا داخل البلاد، وأن قرابة سبعة ملايين يحتاجون إلى إغاثة عاجلة، وذلك في ظل الأحوال المعيشية الصعبة والظروف المناخية القاسية، خاصة أن الكثير من النازحين واللاجئين فروا من منازلهم بملابسهم التي على أجسادهم، لافتة إلى أن عشرة ملايين سوري يعيشون في مناطق ريفية، وأن 80% منهم يكسبون عيشهم من الزراعة، ولكن الحرب الأهلية ضربت هذا القطاع بشكل كبير.
• أشارت صحيفة الأوبزيرفر البريطانية إلى أن هناك خططاً سرية تجري لتأمين أسلحة الأسد الكيميائية وتدميرها، وذلك عن طريق فرق أجنبية متخصصة، ولكن تدمير هذه الأسلحة الفتاكة يواجه مصاعب شتى، وقالت الصحيفة إن مسؤولين من وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي أيه) والمخابرات البريطانية التقوا بلندن الأسبوع الماضي، مضيفة أن التخلص من ترسانة الأسد الكيميائية بشكل كامل بحلول الموعد النهائي منتصف العام المقبل باستخدام أساليب معترف بها دولياً يعتبر أمراً مستحيلاً، وأوضحت الصحيفة أن الطريقة الوحيدة لإنجاز هذه المهمة الخطرة بهذه السرعة قد لا تتم سوى بما أسمته الأساليب الرخيصة والقذرة، وذلك في ظل امتلاك الأسد مخزونات هائلة من الغازات السامة المنتشرة بشتى أنحاء البلاد، والتي تقدر بألف طن وتمثل أكبر مخزون بالعالم، لافتة إلى أن ما يزيد من صعوبة مهمة تدمير أسلحة الأسد الكيميائية هو الحرب المستعرة بالبلاد، وأن دول الجوار خاصة الأردن وتركيا ترفض نقل هذا المخزون لتدميره على أراضي البلدين.
• أشارت صحيفة الحياة اللندنية إلى أنه مع بدء أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، بمشاركة قادة دول وحكومات وممثلي 191 دولة، تتصاعد المواجهة الدبلوماسية حول مشروع قرار دولي يتناول الترسانة الكيماوية السورية، بين تمسك الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا بقرار حازم يصدر بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي يجيز استخدام القوة، وبين رفض روسي متشدد، وأبرزت الصحيفة أن المفاوضات بين الدول الثلاث وكل من روسيا والصين صعبة للغاية، وأن التفاصيل حول كيفية المضي قدماً في نزع السلاح هي بشكل عام موضع اتفاق، لكن كل شيء يصطدم بوسائل تطبيقه، وهذا يعود إلى الأمريكيين والروس، مؤكدة أنه في هذه الظروف يبدو التصويت في مجلس الأمن الدولي هذا الأسبوع غير مرجح، ونقلت الحياة عن دبلوماسيين بالأمم المتحدة قولهم إن اللقاء بين وزيري الخارجية الأمريكي جون كيري والروسي سيرغي لافروف سيشكل فرصة لمحاولة فك عقدة هذا الملف.
• كتبت صحيفة القدس العربي أن المفاوضات بين الأمريكيين والروس حول قرار في الأمم المتحدة يجبر دمشق على احترام وعودها بنزع سلاحها الكيميائي "دخلت في طريق مسدود"، وذلك في الوقت الذي أعلن فيه الأسد أن كل شيء مطروح للحوار بين السوريين، بما في ذلك موضوع الرئاسة، وأن ليس هناك خط أحمر باستثناء السلاح والتدخل الخارجي، مضيفاً أنه يرفض مصطلح "وقف النار مع الإرهابيين"، وحسب الصحيفة فقد اعترف بشار الأسد بوجود كميات كبيرة من الأسلحة الكيميائية في سورية، مشيراً إلى أن بلاده تنتجها منذ عشرات السنين، ولكنها تستخدم الأسلحة التقليدية على الرغم من أن المنطقة في حالة حرب منذ 40 عاماً.
• تحت عنوان "السوريون أدخلوا أكثر من مليار دولار للاقتصاد الأردني"، أشارت صحيفة الغد الأردنية إلى أن تقرير أصدرته مجموعة أكسفورد بزنس جروب، قال إن السوريين جلبوا أكثر من مليار دولار إلى الأردن خلال العام 2012 في إشارة تدلل على وجود آثار إيجابية للأزمة السورية على الاقتصاد الأردني، وبحسب الصحيفة، أكدت المجموعة، نقلاً عن لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا "إسكوا"، أن السوريين أدخلوا أكثر من مليار دولار على رأس المال في الاقتصاد الأردني الذي من المتوقع نموه بنسبة 3 في المائة فقط العام 2013، وفقاً لأكثر التوقعات تفاؤلاً، إلا أن مجموعة أكسفورد أكدت في نفس الوقت أن الاقتصاد الأردني يواجه تحديات خطيرة بعد لجوء 500 ألف إنسان سوري إلى المملكة بحسب تقرير أصدرته مجموعة أكسفورد بزنس جروب منتصف الشهر الحالي، بحسب الصحيفة الأردنية.
• نشرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية تحت عنوان "ماذا وراء نجاح استراتيجية أوباما غير الحاسمة في سوريا"، تقريراً لفتت فيه إلى أن رحلة الإدارة الأميركية الغريبة مع سياسة سوريا خلال الأسابيع القليلة الماضية فتحت الباب أمام قدر هائل من الانتقادات، وأشارت الصحيفة إلى أن أبرز الانتقادات التي وُجهت لاستراتيجية الرئيس أوباما في سوريا حتى الآن ركزت على افتقاره للعزيمة والالتزام، موضحة أن كل من سوريا وروسيا أنهم يستطيعون تحدي الولايات المتحدة والخط الأحمر الذي وضعه أوباما لأنهم يشكون في رغبة الرئيس في المضي إلى تنفيذه، ولفتت الصحيفة إلى أن ما ركز عليه الأميركيون هو عجز أوباما عن الالتزام باستراتيجية ثابتة في سوريا سواء الضربات العسكرية أو الاتفاق الدبلوماسي، مبينة أن موسكو ودمشق نظرتا إلى الأمر من زاوية أخرى وفسرتا ذلك على أنه عجز أوباما عن التراجع عن الضربات العسكرية، ومن ثم، فقد شجعت الاستراتيجية الأميركية الضعيفة كلا من بوتين والأسد على التفاوض، حيث إن التردد جعلهما يخلصان إلى أنه من الممكن إقناع أوباما بالتراجع، وأوضحت الصحيفة أن هذه النظرية ليست مرضية للغاية، حيث من المعتقد أن الولايات المتحدة تقوم بفرض شروطها على العالم ووضع أجندتها الخاصة من دون مشورة من أحد وأن الرئيس الأميركي يرغم الدول الأخرى على أن تحذو حذوه، ولكن على الرغم من الأصول الأميركية العسكرية والاقتصادية والثقافية، لم تعد الولايات المتحدة هي قائدة النظام الدولي، وإختتمت بالإشارة إلى أنه إذا كان الهدف من الدبلوماسية الأميركية والتهديدات العسكرية تجاه سوريا هو تحسين صورة أوباما، فإن الولايات المتحدة تنتهج مساراً فاشلاً، ولكن إذا كان الهدف هو وقف استخدام سوريا للأسلحة الكيميائية، فإن الولايات المتحدة تتخذ بعض الخطوات الواعدة نحو هذا الاتجاه.
• أشارت صحيفة الغارديان إلى أن الأطفال السوريين يتضورون جوعاً، وأن بعضهم يتغذون على أوراق الشجر وعلى بعض الثمار ويشربون المياه القذرة للبقاء على قيد الحياة، وذلك في ظل الحرب المستعرة في البلاد منذ أكثر من عامين، وبسبب النقص الحاد في الغذاء، ونقلت الصحيفة عن تقرير لمنظمة "أنقذوا الأطفال" قوله إن الشعب السوري يجد صعوبة كبيرة في التنقل ويعاني من التضخم وغلاء الأسعار، وبالتالي فإن بعض الأهالي لا يجدون ما يسدون به رمق أطفالهم، لأن الاقتتال الداخلي في سوريا يمنع وصول منظمات الإغاثة إلى كثير من مناطق البلاد، وأوضحت الصحيفة أن أكثر من مليوني سوري فروا بجلودهم إلى الدول المجاورة وأن أربعة ملايين آخرين تشردوا داخل البلاد، وأن قرابة سبعة ملايين يحتاجون إلى إغاثة عاجلة، وذلك في ظل الأحوال المعيشية الصعبة والظروف المناخية القاسية، خاصة أن الكثير من النازحين واللاجئين فروا من منازلهم بملابسهم التي على أجسادهم، لافتة إلى أن عشرة ملايين سوري يعيشون في مناطق ريفية، وأن 80% منهم يكسبون عيشهم من الزراعة، ولكن الحرب الأهلية ضربت هذا القطاع بشكل كبير.
• أشارت صحيفة الأوبزيرفر البريطانية إلى أن هناك خططاً سرية تجري لتأمين أسلحة الأسد الكيميائية وتدميرها، وذلك عن طريق فرق أجنبية متخصصة، ولكن تدمير هذه الأسلحة الفتاكة يواجه مصاعب شتى، وقالت الصحيفة إن مسؤولين من وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي أيه) والمخابرات البريطانية التقوا بلندن الأسبوع الماضي، مضيفة أن التخلص من ترسانة الأسد الكيميائية بشكل كامل بحلول الموعد النهائي منتصف العام المقبل باستخدام أساليب معترف بها دولياً يعتبر أمراً مستحيلاً، وأوضحت الصحيفة أن الطريقة الوحيدة لإنجاز هذه المهمة الخطرة بهذه السرعة قد لا تتم سوى بما أسمته الأساليب الرخيصة والقذرة، وذلك في ظل امتلاك الأسد مخزونات هائلة من الغازات السامة المنتشرة بشتى أنحاء البلاد، والتي تقدر بألف طن وتمثل أكبر مخزون بالعالم، لافتة إلى أن ما يزيد من صعوبة مهمة تدمير أسلحة الأسد الكيميائية هو الحرب المستعرة بالبلاد، وأن دول الجوار خاصة الأردن وتركيا ترفض نقل هذا المخزون لتدميره على أراضي البلدين.
• أشارت صحيفة الحياة اللندنية إلى أنه مع بدء أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، بمشاركة قادة دول وحكومات وممثلي 191 دولة، تتصاعد المواجهة الدبلوماسية حول مشروع قرار دولي يتناول الترسانة الكيماوية السورية، بين تمسك الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا بقرار حازم يصدر بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي يجيز استخدام القوة، وبين رفض روسي متشدد، وأبرزت الصحيفة أن المفاوضات بين الدول الثلاث وكل من روسيا والصين صعبة للغاية، وأن التفاصيل حول كيفية المضي قدماً في نزع السلاح هي بشكل عام موضع اتفاق، لكن كل شيء يصطدم بوسائل تطبيقه، وهذا يعود إلى الأمريكيين والروس، مؤكدة أنه في هذه الظروف يبدو التصويت في مجلس الأمن الدولي هذا الأسبوع غير مرجح، ونقلت الحياة عن دبلوماسيين بالأمم المتحدة قولهم إن اللقاء بين وزيري الخارجية الأمريكي جون كيري والروسي سيرغي لافروف سيشكل فرصة لمحاولة فك عقدة هذا الملف.
• كتبت صحيفة القدس العربي أن المفاوضات بين الأمريكيين والروس حول قرار في الأمم المتحدة يجبر دمشق على احترام وعودها بنزع سلاحها الكيميائي "دخلت في طريق مسدود"، وذلك في الوقت الذي أعلن فيه الأسد أن كل شيء مطروح للحوار بين السوريين، بما في ذلك موضوع الرئاسة، وأن ليس هناك خط أحمر باستثناء السلاح والتدخل الخارجي، مضيفاً أنه يرفض مصطلح "وقف النار مع الإرهابيين"، وحسب الصحيفة فقد اعترف بشار الأسد بوجود كميات كبيرة من الأسلحة الكيميائية في سورية، مشيراً إلى أن بلاده تنتجها منذ عشرات السنين، ولكنها تستخدم الأسلحة التقليدية على الرغم من أن المنطقة في حالة حرب منذ 40 عاماً.
• تحت عنوان "السوريون أدخلوا أكثر من مليار دولار للاقتصاد الأردني"، أشارت صحيفة الغد الأردنية إلى أن تقرير أصدرته مجموعة أكسفورد بزنس جروب، قال إن السوريين جلبوا أكثر من مليار دولار إلى الأردن خلال العام 2012 في إشارة تدلل على وجود آثار إيجابية للأزمة السورية على الاقتصاد الأردني، وبحسب الصحيفة، أكدت المجموعة، نقلاً عن لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا "إسكوا"، أن السوريين أدخلوا أكثر من مليار دولار على رأس المال في الاقتصاد الأردني الذي من المتوقع نموه بنسبة 3 في المائة فقط العام 2013، وفقاً لأكثر التوقعات تفاؤلاً، إلا أن مجموعة أكسفورد أكدت في نفس الوقت أن الاقتصاد الأردني يواجه تحديات خطيرة بعد لجوء 500 ألف إنسان سوري إلى المملكة بحسب تقرير أصدرته مجموعة أكسفورد بزنس جروب منتصف الشهر الحالي، بحسب الصحيفة الأردنية.