رسائل قصيرة SMS-
الى الذين يسألون ما هو البديل:
رسالتي:
• البديل عن فساد النظام هو الشفافية و محاسبة الفاسدين من قبل الهيئات المنتخبة من الشعب.
• البديل عن سوء توزيع الثروة هو العدالة الاجتماعية.
• البديل عن الخوف من النظام هو الاحساس بالأمان في الوطن و أن اجهزة الامن وجدت لتحميك لا لكي تعتقلك و تقتلك و تهتك عرضك و تسرق مالك.
• البديل عن العبودية هو الحرية.
• البديل عن الخنوع هو الكرامة.
• البديل عن حماية حدود اسرائيل هو تحرير الأرض المحتلة.
• البديل عن السجن هو الحرية.
• البديل عن المرض هو الشفاء.
الى الذين يقولون لا نريد حربا اهليه :
رسالتي:
ولا نخن نريدها, النظام يحاول جرنا اليها و نحن نرفضها هو من يتعنت و يسفك الدماء و يطلق عنان عصاباته قتلا و نهبا و تدميرا و لكننا اثبتنا أننا أعصياء على الانجرار الى هذه الحرب.
سـلمية سـلمية سـلمية ,واحد واحد الشعب السوري واحد .
هذه هي شعارتنا و تطبيقنا و معتقدنا.
الى الذين يخشون الفراغ الذي سيتركه رحيل النظام:
رسالتي:
• هل يخشى المريض الفراغ الناجم عن استئصال الورم السرطاني.
• هل يخشى المصاب بشظية من الفراغ الذي الذي سيتركه إزالتها.
• هل يخشى المصاب بالامساك من الفراغ الذي سيتركه إنزال العٌذرة.
• هل يخشى المٌقيد من الفراغ الذي سيتركه تحطيم القيد.
• هل يخشى حامل الصخور الثقيلة على كاهله من الفراغ الذي سيتركه انزالها.
الى الذين يخشون على الموقف الممانع المزيف :
رسالتي :
عند رحيل النظام سترون الممانعة الحقيقية المبنية على الحق و الفداء التي ستحرر الأرض و تعيد الكرامة و تكبح العدو ,
و هذا سبب خوف امريكا و اسرائيل من الثورة و مساندتهم للنظام.
الى الذين يتسائلون من يقود الجموع الثائرة:
رسالتي:
حب الحرية هو من يقود الجموع الثائرة , هذه الجموع هي الأمة السورية التي تكاتفت و تعاضدت لإزالة الظلم و الطغيان امرهم شورى بينهم لا يجتمعون على ضلالة و لا يتنازعون القيادة و لا يتسابقون على زعامة أو منصب بل يسارعون للخيرات و يتسابقون للفداء و يتبارون بالإيثار, رايتهم المحبة و شعارهم السلام.
الى الذين يخشون على وضع سورية :
رسالتي :
لا أحد يخشى الخروج من قعر برميل النفيات.
الى حسن نصر و البوطي:
رسالتي :
يقول المثل الشعبي : مائة مٌعطر مل بيلحقوا على فسّا
فكيف يلحق مٌعطرين على مئات الفسّايين الطالعة ريحتهم
هذا اذا كنتما معطرين و ليس ----- كما تبين لنا
الى الخائفين من المشاركة :
رسالتي:
كونوا رجالا و لا تكونوا ذكورا فالخراف ذكور و الحمير ذكور ولكن الرجولة شيئ مختلف و نحن السورين لا نقبل الا بالرجال, الذكور العادين هم عار علينا.
جابر عثرات الكرام السوري
الى الذين يسألون ما هو البديل:
رسالتي:
• البديل عن فساد النظام هو الشفافية و محاسبة الفاسدين من قبل الهيئات المنتخبة من الشعب.
• البديل عن سوء توزيع الثروة هو العدالة الاجتماعية.
• البديل عن الخوف من النظام هو الاحساس بالأمان في الوطن و أن اجهزة الامن وجدت لتحميك لا لكي تعتقلك و تقتلك و تهتك عرضك و تسرق مالك.
• البديل عن العبودية هو الحرية.
• البديل عن الخنوع هو الكرامة.
• البديل عن حماية حدود اسرائيل هو تحرير الأرض المحتلة.
• البديل عن السجن هو الحرية.
• البديل عن المرض هو الشفاء.
الى الذين يقولون لا نريد حربا اهليه :
رسالتي:
ولا نخن نريدها, النظام يحاول جرنا اليها و نحن نرفضها هو من يتعنت و يسفك الدماء و يطلق عنان عصاباته قتلا و نهبا و تدميرا و لكننا اثبتنا أننا أعصياء على الانجرار الى هذه الحرب.
سـلمية سـلمية سـلمية ,واحد واحد الشعب السوري واحد .
هذه هي شعارتنا و تطبيقنا و معتقدنا.
الى الذين يخشون الفراغ الذي سيتركه رحيل النظام:
رسالتي:
• هل يخشى المريض الفراغ الناجم عن استئصال الورم السرطاني.
• هل يخشى المصاب بشظية من الفراغ الذي الذي سيتركه إزالتها.
• هل يخشى المصاب بالامساك من الفراغ الذي سيتركه إنزال العٌذرة.
• هل يخشى المٌقيد من الفراغ الذي سيتركه تحطيم القيد.
• هل يخشى حامل الصخور الثقيلة على كاهله من الفراغ الذي سيتركه انزالها.
الى الذين يخشون على الموقف الممانع المزيف :
رسالتي :
عند رحيل النظام سترون الممانعة الحقيقية المبنية على الحق و الفداء التي ستحرر الأرض و تعيد الكرامة و تكبح العدو ,
و هذا سبب خوف امريكا و اسرائيل من الثورة و مساندتهم للنظام.
الى الذين يتسائلون من يقود الجموع الثائرة:
رسالتي:
حب الحرية هو من يقود الجموع الثائرة , هذه الجموع هي الأمة السورية التي تكاتفت و تعاضدت لإزالة الظلم و الطغيان امرهم شورى بينهم لا يجتمعون على ضلالة و لا يتنازعون القيادة و لا يتسابقون على زعامة أو منصب بل يسارعون للخيرات و يتسابقون للفداء و يتبارون بالإيثار, رايتهم المحبة و شعارهم السلام.
الى الذين يخشون على وضع سورية :
رسالتي :
لا أحد يخشى الخروج من قعر برميل النفيات.
الى حسن نصر و البوطي:
رسالتي :
يقول المثل الشعبي : مائة مٌعطر مل بيلحقوا على فسّا
فكيف يلحق مٌعطرين على مئات الفسّايين الطالعة ريحتهم
هذا اذا كنتما معطرين و ليس ----- كما تبين لنا
الى الخائفين من المشاركة :
رسالتي:
كونوا رجالا و لا تكونوا ذكورا فالخراف ذكور و الحمير ذكور ولكن الرجولة شيئ مختلف و نحن السورين لا نقبل الا بالرجال, الذكور العادين هم عار علينا.
جابر عثرات الكرام السوري