جبهة الساحل هي مكسر ظهر النظام المجرم
بقلم : ابو ياسر السوري
يا أحرار ، والله شيء محير جدا .. لماذا عاد الجمود إلى جبهة الساحل ؟؟ تحركت من شهور ثم همدت .. وتحركت من أسابيع ثم همدت .. يا أخي بدنا هالجبهة تتحرك باستمرار ومن دون أي توقف ، وأن تشتعل في جبل الأكراد سلمى وما حولها ، وفي جبل التركمان كذلك .. ذكرني بهذه الجبهة المهمة ، ما كتبته على صفحة فيسبوك الثورة الأخت (هناء العمري ) تقول : نقطة ضعف النظام .. هي الساحل،,, فهناك خزانه البشري ,,و احتياط قوته ,,, و رصيده الإقليمي ,,و العالمي قائم فقط على سيطرته على الساحل و سقوط الساحل ,,من أيادي العصابة النصيرية ، يعني خروج هذه العصابة المجرمة من المعادلة الإقليمية والدولية ..
ان ما يحمي الساحل.. هو الغباء السني ,,و خيانة قادة الكتائب,, و الألوية الذين تم شرائهم بالمال لحماية ظهر العلويين.... لدى الكتائب السنية أضعاف ما تحتاجه لمعركة الساحل,, و كل الاسلحة النوعية التي يتفوق بها النصيريين على العساكر السنية لا مفعول لها في الساحل ,,بل انها تتحول الى عبء عليهم ...
ان عدد الذين يحمون فعليا الساحل ,من الكتائب السنية ,هم بعدد الأصابع و القضاء عليهم ,لا يحتاج الى سلاح نوعي, بل مسدس واحد يكفي لانهيار الدفاعات النصيرية عن الساحل ::: عقاب صقر .. سليم إبليس .. لؤي المقداد ... هم رأس الحربة النصيرية....
انتهى كلام الأخت هناء العمري .. وأضيف : أنا مع تحريك هذه الجبهة بأي ثمن .. ولست مع التخوين لأحد .. فقد نلوم البعض وهم في حالة عجز ، لا خيانة .. مثلا أنا أسمع تعليق سليم إدريس على القنوات ، فأحس منتهى الإخلاص في كلامه .. كيف نخونه .؟ واسمع لؤي المقداد ، فأشعر أن الرجل يتمتع بوعي كبير ، ومنطق سليم ، وسرعة بديهة في الحوار .. ونحن أحوج ما نكون لهكذا عينات.. يا جماعة الثورة بحاجة لكل من يحسن القول ولكل من يحسن التخطيط ، ولكل من يحسن القتال ، ولكل من يحسن جمع المال لإمداد الثورة بما تحتاجه ... ويجب أن لا يغيب عن أذهاننا أن مخابرات النظام تقوم بحملات تشويه سمعة لبعض الأشخاص والجماعات ، وتحاول محاربتنا بنشر الإشاعات المغرضة .. وهذا يستوجب علينا مزيدا من الوعي والحذر ..
بقلم : ابو ياسر السوري
يا أحرار ، والله شيء محير جدا .. لماذا عاد الجمود إلى جبهة الساحل ؟؟ تحركت من شهور ثم همدت .. وتحركت من أسابيع ثم همدت .. يا أخي بدنا هالجبهة تتحرك باستمرار ومن دون أي توقف ، وأن تشتعل في جبل الأكراد سلمى وما حولها ، وفي جبل التركمان كذلك .. ذكرني بهذه الجبهة المهمة ، ما كتبته على صفحة فيسبوك الثورة الأخت (هناء العمري ) تقول : نقطة ضعف النظام .. هي الساحل،,, فهناك خزانه البشري ,,و احتياط قوته ,,, و رصيده الإقليمي ,,و العالمي قائم فقط على سيطرته على الساحل و سقوط الساحل ,,من أيادي العصابة النصيرية ، يعني خروج هذه العصابة المجرمة من المعادلة الإقليمية والدولية ..
ان ما يحمي الساحل.. هو الغباء السني ,,و خيانة قادة الكتائب,, و الألوية الذين تم شرائهم بالمال لحماية ظهر العلويين.... لدى الكتائب السنية أضعاف ما تحتاجه لمعركة الساحل,, و كل الاسلحة النوعية التي يتفوق بها النصيريين على العساكر السنية لا مفعول لها في الساحل ,,بل انها تتحول الى عبء عليهم ...
ان عدد الذين يحمون فعليا الساحل ,من الكتائب السنية ,هم بعدد الأصابع و القضاء عليهم ,لا يحتاج الى سلاح نوعي, بل مسدس واحد يكفي لانهيار الدفاعات النصيرية عن الساحل ::: عقاب صقر .. سليم إبليس .. لؤي المقداد ... هم رأس الحربة النصيرية....
انتهى كلام الأخت هناء العمري .. وأضيف : أنا مع تحريك هذه الجبهة بأي ثمن .. ولست مع التخوين لأحد .. فقد نلوم البعض وهم في حالة عجز ، لا خيانة .. مثلا أنا أسمع تعليق سليم إدريس على القنوات ، فأحس منتهى الإخلاص في كلامه .. كيف نخونه .؟ واسمع لؤي المقداد ، فأشعر أن الرجل يتمتع بوعي كبير ، ومنطق سليم ، وسرعة بديهة في الحوار .. ونحن أحوج ما نكون لهكذا عينات.. يا جماعة الثورة بحاجة لكل من يحسن القول ولكل من يحسن التخطيط ، ولكل من يحسن القتال ، ولكل من يحسن جمع المال لإمداد الثورة بما تحتاجه ... ويجب أن لا يغيب عن أذهاننا أن مخابرات النظام تقوم بحملات تشويه سمعة لبعض الأشخاص والجماعات ، وتحاول محاربتنا بنشر الإشاعات المغرضة .. وهذا يستوجب علينا مزيدا من الوعي والحذر ..