home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 631 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 631 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

 الثورة السورية والغرب المنافق (إياد الدليمي Empty الثورة السورية والغرب المنافق (إياد الدليمي

الثورة السورية والغرب المنافق


 الثورة السورية والغرب المنافق (إياد الدليمي 201304240827895







إياد الدليمي

الآن وبعد أن حبس العالم أنفاسه بانتظار أن يقوم المجتمع الدولي بفعل عادل تجاه النظام السوري بعد تماديه باستخدام آلة القتل ضد شعبه وخاصة عقب استخدامه الأسلحة الكيمياوية، عادت الأمور إلى مربع الصفر مرة أخرى بعد الاقتراح الروسي بوضع أسلحة الأسد الكيمياوية تحت رقابة دولية، وهو المقترح الذي سارع الغرب المتردد وعلى رأسهم أميركا، بتلقفه والحديث عنه وكأنه العصا السحرية التي كان ينتظرها.

قبل الضربة الكيمياوية التي نفذها الأسد ضد شعبه في نهاية أغسطس الماضي، كان السؤال دائم التردد، لماذا يسكت العالم عن جرائم الأسد؟ خاصة أن كل التقارير الدولية أثبتت أكثر من مرة أن الأسد استخدم الأسلحة الكيمياوية ولو على نطاق ضيق ضد شعبه، طبعا هذا ناهيك عن حجم الموت والدمار الذي خلفته آلة الأسد العسكرية منذ انطلاق ثورة الشعب السوري المباركة قبل عامين ونصف العام.

البعض كان متحيرا من موقف المجتمع الدولي تجاه الأسد والبعض كان يعرف لماذا ويسكت وآخرون طالما شخصوا السبب منذ البداية.

أتذكر أني كتبت مقالا قبل نحو عام ونصف العام في هذا المكان بالتحديد قلت إن مفتاح الحل للأزمة السورية وقرار إسقاط الأسد ليس في واشنطن أو موسكو وإنما في تل أبيب.

لم يكن ذلك مجرد رأي نلقيه دون دراسة أو معرفة، وإنما هي حصيلة مراقبة دقيقة لكل تصرفات الغرب وما يعرف بالمجتمع الدولي تجاه مختلف قضايانا العربية وخاصة تلك التي لها مساس مباشر بإسرائيل.

تتذكرون جيدا يوم أن بدأت الثورة السورية قبل عامين ونصف، الحوار الشهير الذي تم مع رامي مخلوف الذراع الاقتصادي للنظام السوري، يوم أن أعلن أن أمن إسرائيل من أمن سوريا، ولم يكن أيضا مجرد كلام يلقيه مخلوف على عواهنه، بل يعرف قبل غيره طبيعة الارتباط بين النظامين في تل أبيب ودمشق، ويعرف أن طيلة الأربعين عاما التي مضت وكيف أن نظام الأسد الأب والابن، كانا حريصين على أمن إسرائيل أكثر من حرصهما على أمن دمشق ذاتها.

كل الدلائل تؤكد أن تل أبيب هي من يملك إعطاء الضوء الأخضر لإسقاط بشار الأسد من عدمه، أمر بات واضحا لكل من يتابع ما جرى ليس في سوريا وحسب وإنما على امتداد خارطة المنطقة العربية منذ أن وجد هذا الكيان على الأرض العربية. الكلام الآن لم يعد حول استخدام الأسد للكيمياوي ضد شعبه من عدمه، ولم يعد حول إسقاط بشار الأسد من عدمه، وإنما الحديث تحول بعد مبادرة روسيا وضع سلاح بشار الكيمياوي تحت الرقابة الدولية إلى آليات تنفيذ هذا المقترح، وهل سيكون بالإمكان تنفيذ ذلك من عدمه في ظل استمرار القتال بين المقاومة السورية وجيش الاحتلال الأسدي؟

ثم هل ستسمح إيران بوضع سلاح الأسد الكيمياوي تحت الرقابة الدولية؟ وإلى أي حد سيكون نظام الأسد صادقا في تعامله مع هذه المبادرة، وهو الذي عرف بكذبه ومخاتلته؟

الأسد الآن يستغل المبادرة الروسية لكسب مزيد من الوقت، وسوف يدخل في مهاترات وسجالات لها أول وليس لها آخر، لامتصاص نقمة المجتمع الدولي أولا ولتحقيق مزيد من المكاسب على الأرض بانتظار مؤتمر جنيف 2 الذي أعلن الأسد ونظامه مرة أخرى أنه يقبل بحضوره دون أي شروط مسبقة.

لقد عرى الدم السوري الذي ينزف منذ عامين ونصف العام، ما يعرف بالمجتمع الدولي، وأكد له مرة أخرى أنه بلا أخلاق ولا قيم ولا مبادئ، وإنما هي مجرد شعارات جوفاء يلجأ إليها هذا المجتمع الدولي متى ما احتاج إليها لتحقيق مكسب هنا أو مكسب هناك، أما الملايين الذي شردوا في سوريا والآلاف الذين قتلوا بحثا عن حريتهم، فهم لا يساوون شيئا أمام أمن إسرائيل.

إن شعور الغرب وأميركا بأن السلاح الكيمياوي ممكن أن يقع بقبضة جماعات سورية مسلحة، هي التي دفعت هذا المجتمع الدولي إلى التلويح باستخدام القوة، ولما اطمأن هذا المجتمع الدولي إلى أن هذا السلاح ممكن أن يكون تحت رقابته، هدأت سورة الغضب الدولية، وعادت الأمور إلى وضعها المعتاد، نظام يقتل شعبه المطالب بالحرية، والعالم يتفرج.

لكم الله أيها السوريون، أنتم وحدكم من يدفع ثمن عهر هذا العالم، كما دفعه من قبلكم الفلسطينيون والعراقيون، وحدكم من يدفع فاتورة الدم الباهظة وسط مجتمع عربي محكوم بديناصورات تسلطية لا تعرف سوى الكرسي والكرسي فقط.

 الثورة السورية والغرب المنافق (إياد الدليمي Empty رد: الثورة السورية والغرب المنافق (إياد الدليمي

بسم الله الرحمن الرحيم

الغرب غير منافق، إيران و حزب الشيطان و الشيعة معظمهم أي شيعة المجوس هم المنافقون.
بفرعون عن الحرس الثوري فيلق القدس، و يزعمون الحرص على تحرير فلسطين و مجاهدة اليهود                         بينما هم في الحقيقة أشد عداوة للمسلمين و العرب خاصة من اليهود.

بينما تعمل الولايات المتحدة و فرنسا و بريطانيا تحت عنوان مكشوف و هدف معلن، إنها تريد مساعدة الثوار العلمانيين أو الذين إسلامهم مخفف، و تبرر خذلانها الثورة السورية بحرصها على عدم وصول الأسلحة إلى من تصفهم بالمتطرفين أي جبهة النصرة و أخواتها، و هي تريد التخلص من الأسلحة الكيماوية خوفا من أن تستولى الجبهات الإسلامية عليها، و تستعملها أو تهدد باستعمالها ضد إسرائيل، أو مجرد الاحتفاظ بها لاقامة توازن الرعب معها، و تقييد حركتها و الضغط عليها.
الغرب يحرص على ألا يكون بديل نظام البعث النصيري دولة إسلامية، ربما هي مخادعة في مصر، إذ تظهر تأييدها للشرعية و نفورها من الإنقلاب العسكري، لكنها تسر تأييدها له بالسماح للدول العربية الخليجية بدعمه ماليا.

على الأقل الغرب هو صريح و صادق بالنسبة لسورية، و لا يصح اتهامه بالنفاق و الكذب.
دول الغرب بعد أن تأكدت من استحالة استمرار هذا النظام المجرم و حتمية انتصار الثورة، تعمل على توجيه الثورة الوجهة التي لا تضر بإسرائيل حسب ظنها، و هي تغليب الجيش الحر على الجبهات الإسلامية، بتزويده بالأسلحة الفتاكة،،،،
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى