هأأأأأأأأأأأأأأأم - للنشــــــــــــررررررررررر
الرائد ناصر الحاج أحمد مدير ناحية ديرعطية الشبيح الأول في ديرعطية و من زعماء التشبيح في القلمون اليد اليمنى لكنج في المنطقة و يتحرك بحماية و تبني من الشبيح الأكبر أبو سليم هو من ريف حلب سني ا...لطائفة
لم يوفر أبداً جهداً في التشبيح و الغدر والندالة الا كان السباق انشأ شبكة تشبيح في ديرعطية و عمل على تأسيس جيش وطني تشبيحي في المدينة
نشر مخبريه في كل مكان في كل حارة و زاوية بين الأهالي حارب الأحرار و الحربة اعتقل منهم الكثيرين و غدر بكثيرين كان يستدعي الاحرار بكل طيب نية و يحولهم مباشرة للامن العسكري مباشرة
عذب بيده الأحرار و اعطى اوامر التعذيب لأخرين في رقبته دماء شهداء أبرار داهم الكثير من البيوت في المدينة و انتهك حرمة الكثير منها دون اذن او استئذان
اعطى أوامر بقصف المدينة عند وجود الجيش الحر فيها و كان قائد عملية مراقبة الجبل الشرقي في عملية رادار ديرعطية للجيش الحر فهو الذي نسق كامل العمل للشبيحة راصدين ضربات طيران النظام للجبل التي أدت لاستشهاد مجاهدين كتائب العملية
قام أخيرا بطرد الضيوف اللاجئين لديرعطية من المناطق الساخنة من المجمعات السكنية الجماعية و منع تسجيل ابنائهم في المدارس و منع تجديد عقود الاجار لهم و منع عنهم المازوت و الخبز و حتى التحركات و اسباب الرزق كافه الا بعقود الآجار في الوقت الذي منع تجديد العقود
احتجز عدداً كبيرا من السيارات للخدمة المخفر و خدمة و الامن العسكري من سيارات معتقلي ديرعطية و سيارات الأخوة الضيوف في المدينة قوائم الاسماء المطلوبة على كافة الحواجز المحاصرة للمدينة بأمرته جند المشايخ في المدينة لتمرير مخططاته في التسويات مع الاهالي و شباب الجيش الحر و طبعاً في كل مرة كان الغدر عنوان مخططاته
في رقبته الاعتقالات في ديرعطية كلها و نتائجها باستشهاد الكثير منهم و الوضع الصحي السيء للباقين .
و هذا غيض من فيض فاخلاصه لا متناهي لنظام الأسد للقتل و التدمير ... و قد بلغ السيل الزبى بأحرار ديرعطية و أشرافها مما لقوه من هذا الشبيح الخطير
فهل من مغيث ؟؟؟؟
#زيد_الشاميمي
الرائد ناصر الحاج أحمد مدير ناحية ديرعطية الشبيح الأول في ديرعطية و من زعماء التشبيح في القلمون اليد اليمنى لكنج في المنطقة و يتحرك بحماية و تبني من الشبيح الأكبر أبو سليم هو من ريف حلب سني ا...لطائفة
لم يوفر أبداً جهداً في التشبيح و الغدر والندالة الا كان السباق انشأ شبكة تشبيح في ديرعطية و عمل على تأسيس جيش وطني تشبيحي في المدينة
نشر مخبريه في كل مكان في كل حارة و زاوية بين الأهالي حارب الأحرار و الحربة اعتقل منهم الكثيرين و غدر بكثيرين كان يستدعي الاحرار بكل طيب نية و يحولهم مباشرة للامن العسكري مباشرة
عذب بيده الأحرار و اعطى اوامر التعذيب لأخرين في رقبته دماء شهداء أبرار داهم الكثير من البيوت في المدينة و انتهك حرمة الكثير منها دون اذن او استئذان
اعطى أوامر بقصف المدينة عند وجود الجيش الحر فيها و كان قائد عملية مراقبة الجبل الشرقي في عملية رادار ديرعطية للجيش الحر فهو الذي نسق كامل العمل للشبيحة راصدين ضربات طيران النظام للجبل التي أدت لاستشهاد مجاهدين كتائب العملية
قام أخيرا بطرد الضيوف اللاجئين لديرعطية من المناطق الساخنة من المجمعات السكنية الجماعية و منع تسجيل ابنائهم في المدارس و منع تجديد عقود الاجار لهم و منع عنهم المازوت و الخبز و حتى التحركات و اسباب الرزق كافه الا بعقود الآجار في الوقت الذي منع تجديد العقود
احتجز عدداً كبيرا من السيارات للخدمة المخفر و خدمة و الامن العسكري من سيارات معتقلي ديرعطية و سيارات الأخوة الضيوف في المدينة قوائم الاسماء المطلوبة على كافة الحواجز المحاصرة للمدينة بأمرته جند المشايخ في المدينة لتمرير مخططاته في التسويات مع الاهالي و شباب الجيش الحر و طبعاً في كل مرة كان الغدر عنوان مخططاته
في رقبته الاعتقالات في ديرعطية كلها و نتائجها باستشهاد الكثير منهم و الوضع الصحي السيء للباقين .
و هذا غيض من فيض فاخلاصه لا متناهي لنظام الأسد للقتل و التدمير ... و قد بلغ السيل الزبى بأحرار ديرعطية و أشرافها مما لقوه من هذا الشبيح الخطير
فهل من مغيث ؟؟؟؟
#زيد_الشاميمي