أسامة أبو سعيد، اعتقل بتاريخ 13 تشرين الثاني 2011 وكان مصاباً، وبعدها بيومين سلَّمت المخابرات الجوية الآثمة جثمانه لأهله كان يوماً فاجعاً.. درس أسامة الطب البيطري في جامعة حماة، وكان مثالاً للطالب المجتهد، شارك في الثورة منذ بداياتها، ولوحق على أساس مشاركاته الكثيرة والمؤثرة، كان معروفاً برضى والديه، ودع أمه يوم استشهاده بأنه قد لا يعود في الوقت المعتاد، ولكنه لم يعد أبداً، فكان لديه موعد مع القدر، اصطفاه الله ليكون بجواره، بخٍ بخٍ يا أسامة
#أسامة_أبو_سعيد.. لن ننسى
#داريا #شهيد #لن_ننسى
#أسامة_أبو_سعيد.. لن ننسى
#داريا #شهيد #لن_ننسى